‘);
}

نصائح وإرشادات لخفض الدهون الثلاثية

تعتمد الطريقة المناسبة لخفض الدهون الثلاثيّة، أو الشحوم الثلاثيّة، أو ثلاثيّ الغليسريد (بالإنجليزية: Triglycerides) على عدد من العوامل مثل مُسبّب الارتفاع؛ فعلى الرغم أنّ لهذا النوع من الدهون دورًا مهمًّا في صحّة الجسم عند وجودها ضمن الحدود الطبيعيّة، لكن يؤدي ارتفاعها إلى رفع خطر الإصابة بأمراض القلب المختلفة، وفي هذه الحالة يجب خفضها مع التخلّص من عدد من عوامل الخطورة الأخرى للحدّ من خطر الإصابة بأمراض القلب، وفيما يأتي أهم النصائح التي تساعد على خفض الدهون الثلاثية:[١]

إنقاص الوزن الزائد

توجد علاقة طرديّة بين إنقاص الوزن الزائد وانخفاض نسبة الدهون الثلاثيّة في الدم، فبحسب جمعيّة القلب الأمريكيّة (بالإنجليزية: American Heart Association) فإنّ خسارة ما يتراوح بين 5-10% من الوزن الزائد يؤدي إلى انخفاض نسبة الدهون الثلاثيّة بما يقارب 20%، ويُشار أنّ استهلاك نسبة أعلى من السعرات الحراريّة بما يزيد عن نسبة الحرق اليوميّ للسعرات يؤدي إلى ارتفاع نسبة الدهون الثلاثيّة في الجسم.[١]