‘);
}

كيفيّة عمل صدقة جارية للميّت

إنّ الله تعالى شرع الكثير من الفرائض والأحكام الّتي تنظّم أمور المجتمع وتجعله متقارباً بشكل أكبر، ومن تلك التشريعات إخراج الصدقة الّتي تحدّ من الفقر وتُفرح المحتاج، لذلك أُجيزت الصدقة عن الحيّ والميّت، فكثير ما نسمع أنّ أبناء أحد المتوفين أو أقاربه أو أيّ شخص كان يَكُن له الحب والاحترام يريد أن يُقدّم صدقة جارية عنه بعد موته لكي لا ينقطع الأجر، وفي ذلك الأمر اختلاف بين العلماء إن كان الميّت ينتفع من تلك الصدقة بعد موته أو لا، فبعض العلماء يرون أنّها تصلح إن قام الشخص بتلك الصّدقة الجارية قبل وفاته فيبقى أجرها حتى بعد مماته، أو أن يُوصي بوقف ما بعد وفاته للمحتاجين، والله أعلم في ذلك.

أحاديث الصدقة الجارية

هناك الكثير من الأحاديث النبويّة الّتي تحدّثت عن الصدقة الجارية وفائدتها للإنسان، ومنها: