‘);
}

عدم الخوف من الخسارة

يتقيّد الإنسان بعادات عقليّة تجعله غارقاً وخائفاً من الخسارة، لذا يجب معالجة تلك العادات، وإعادة النظر في الخيارات الحياتية، والتركيز على جميع الأشياء التي تمَّ استثمارها سواء في الوظيفة، أم في المواقف الحياتية، أم في العلاقات حتى يتمّ إجراء تغيير عليها بشكلٍ صحيح، فمثلاً يخاف شخص من قطع علاقة لا يشعر بسعادة فيها بعد مضيّ خمس سنوات، الأمر الذي سيزيد مشاعر البؤس لديه، لذا يُنصح باتّخاذ خطوات علاجيّة بمجرد التعرّف على الأخطاء، وعدم الخوف من الخسارة.[١]

التخطيط

يعدّ تدوين الملاحظات باليد أفضل من استخدام الحاسوب، لذا يُنصح التخطيط باستخدام القلم والورقة، وتقسيم الأهداف إلى قسمين، أحدهما مرتبط بالأهداف قصيرة المدى، والآخر مرتبط بالأهداف طويلة المدى حتى يتمّ تحديد الأهداف الجوهرية، والتفكير في القيم الحياتيّة الحقيقيّة، ومحاولة تنسيق الأهداف مع بعضها البعض.[١]