‘);
}

الوسامة والجمال

يحكم العديد من الأشخاص على الجمال من خلال المظهر الخارجيّ، كوسامة الملامح، أو نقاء ونضارة البشرة، وطريقة تصفيف الشعر ورونقه، والجسد المُتناسق، وارتداء الأزياء الأنيقة، وغيرها من المعالم الخارجيّة الأخرى التي قد تجعل المرء مميّزاً من الخارج، لكنها ليست كافيّة للحكم المُطلق عليه ومنحه صفة الوسامة وشعار الجمال، حيث إن هُنالك جانب آخر من الجمال الشخصيّ، وهو جمال النفس ونقاءها من الداخل وامتلاك صفات طيبة وأخلاق حسنة تأسر القلوب وتكمّل جاذبية ووسامة صاحبها، وتقوده إلى محبة الناس والسعادة بصحبتهم.[١]

صفات تجعل المرء وسيماً

هُنالك العديد من الصفات المميّزة التي تجعل من المرء وسيماً وجذّاباً أمام الآخرين، ومنها ما يأتي: