‘);
}

الاستعداد للقيادة

يكون الاستعداد للقيادة من خلال:[١]

  • التطوع: إنّ التطوّع تجربةٌ لا بدّ من خوضها في الطريق نحو القيادة؛ فالتطوّع في المنظمات المجتمعية وغير الربحية مثلاً له دورٌ مهم في التعرّف على الأدوار القيادية، وبناء ثقة الأشخاص بقدراتهم ممّا يجعلهم أكثر استعداداً لمواجهة التحديات التي قد يتعرّضوا لها في العمل.
  • امتلاك صِفتين مهمّتين هما: دقة الملاحظة، وإتقان الاستماع للآخرين؛ فمن خلال متابعة مسار العمل، وطرق التواصل بين الموظفين، سيتمكّن القائد من فهم أسلوب العمل وبالتالي تحديد توقّعات الأشخاص وبالأخص (رئيس العمل)، وعلى أساسه يتمكن القائد من رسم طريقته الخاصة في العمل.
  • قراءة الكتب القيادية وأخذ دورات التطوير المهني، بالإضافة إلى طلب المشورة من الآخرين؛ فهي موارد قياديّة قيّمة، واستغلالها يُعتبر خطوةً إيجابيّةً في الاتجاه الصحيح نحو القيادة.
  • الوصول للقيادة يحتاج إلى الجدية والاستمرار في التعلم وتطوير الذات، من خلال التواجد المستمر مع أصحاب الخبرة والأذكياء في العمل.[٢]