‘);
}

علاج حمّى البحر الأبيض المُتوسّط

تُعرف حمّى البحر الأبيض المتوسط ​على أنّها اضطراب التهابي ذاتي وراثي، ويُمكن السيطرة على أعراضه من خلال عدّة امُور نذكرها فيما يأتي:[١]

العلاجات الدوائية

يوجد العديد من الأدوية التي يُمكن استخدامها للسيطرة على أعراض حُمّى البحر المُتوسّط، نذكر منها ما يأتي:[٢]

  • الكولشسين: (بالإنجليزية: Colchicine)، يُوفر دواء الكولشسين التحسّن الملحوظ عند 85% من الأشخاص المُصابين بحمّى البحر الأبيض المتوسط، وعادةً ما يُستخدم الكولشسين بجرعةٍ وقائيّة تُعادل 0.6 ملليغرام في اليوم، وقد يحتاج بعض المُصابين إلى مُضاعفة عدد مرات استخدام هذه الجرعة لتُصبح أربع مرات في اليوم، وقد يؤدي عدم الالتزام بالجرعة الصحيحة إلى فقدان الجسم استجابته للدواء، كما لا يُساعد استخدام الكولشسين أثناء نوبة الحُمّى على التخفيف منها.
  • الأفيونات: (بالإنجليزية: Opioids)، للسيطرة على الألم.
  • مثبطات إنترلوكين 1:’ التي بدورها تقوم بالسيطرة على الالتهاب غير المُسيطر عليه بالكولشسين، ومنها الآناكينرا (بالإنجليزية: Anakinra)، والريلوناسبت (بالإنجليزية: Rilonacept)، والكاناكينوماب (بالإنجليزية: canakinumab).[٣]