‘);
}

الرنين المغناطيسي للثدي

يتم إجراء فحص الرنين المغناطيسي للثدي لأخذ عدة صور للثدي ودمجها عن طريق جهاز الحاسوب لإعطاء صور مفصلة له، وذلك بهدف تتبع وجود اختلالات أو الكشف عن الإصابة بسرطان الثدي، حيث تعد هذه الطريقة الأكثر حساسية للكشف عن الإصابة بسرطان الثدي، ويتم إجراء هذه الصورة من خلال حقن صبغة تباين في الوريد لتوضيح ظهور الأوعية الدموية والأنسجة في صور الرنين، ثم تستلقي المرأة على طاولة ورأسها للأسفل حيث يتلائم ثديها في تجويف على هذه الطاولة يتتبع الإشارات المغناطيسية، وبعد ذلك تنزلق هذه الطاولة إلى داخل الجهاز عبر فتحته المركزية الكبيرة، وتستغرق الصورة مدة تتراوح من 30 إلى 60 دقيقة تُعطى خلالها السيدة تعليمات بالتنفس طبيعياً، وعدم الحركة.[١][٢]

دواعي إجراء الفحص

يتم اللجوء لإجراء فحص الرنين المغناطيسي بشكل واسع لتحديد مرحلة السرطان بعد تشخيصه بقياس حجم ومدى انتشار الأنسجة السرطانية، وتتضمن الاستخدامات الأخرى الشائعة له ما يأتي:[٣]