ما هي نسبة الزلال الطبيعية في البول

. بروتين الدم وبروتين البول . كيف يحدث الزلال . ما هي نسبة الزلال الطبيعية في البول . تشخيص زلال في البول . أعراض مصاحبة للزلال في البول . أسباب الزلال

Share your love

ما هي نسبة الزلال الطبيعية في البول

بواسطة:
م.محمد الحصان
– آخر تحديث:
١٣:٤٨ ، ٩ مارس ٢٠٢٠
ما هي نسبة الزلال الطبيعية في البول

‘);
}

بروتين الدم وبروتين البول

يمر المجرى الدموي بجميع خلايا وأنسجة الجسم، كما ويحمل المواد المغذّية إليها ويأخذ النفايات منها، وبما أنّ الأنسجة تقوم بتحرير البروتينات إلى الدّم، فيسير البروتين بالمجرى الدّموي، وهناك العديد من التحاليل المحدّدة لكل بروتين والتي تساعد على تشخيص حالات معيّنة، ومن الأمثلة على ذلك مرض السكّري وأمراض القلب ومشاكل الكلى والكبد، كما يعكس بروتين الدّم صحّة الشخص،[١] بينما لا يحتوي البول على بروتين إلّا بكميّات ضئيلة، إذ يوجد البروتين عادةً في الدم، وإذا كانت هناك مشكلة في الكليتين، فيمكن للبروتين أن يتسرّب إلى البول، في حين أنّ كمية صغيرة منه أمر طبيعيّ، فقد تشير كمية كبيرة منه إلى حالات مرضية كالزلال، وسيتحدّث هذا المقال عن نسبة الزلال الطبيعية في البول.[٢]

كيف يحدث الزلال

قبل معرفة ما هي نسبة الزلال الطبيعية في البول، لا بدّ من فهم كيفية حدوث هذه المشكلة، فحالة الزلال هي ارتفاع مستويات البروتين في البول، ويمكن أن يكون علامة على تلف الكلى، والبروتينات، هي اللبنات التي تساعد على بناء العضلات والعظام، وتنظيم كمية السوائل في الدم ومكافحة العدوى وإصلاح الأنسجة، والتي يجب أن تبقى في الدم، فإذا دخلت البروتينات إلى البول فيشير ذلك إلى مشكلة ما، ويدخل البروتين إلى البول إذا كانت الكليتان لا تعملان بشكلٍ صحيح، وتقوم الكبيبات عادةً، وهي عبارة عن حلقات صغيرة من الشعيرات الدموية الموجودة في الكلى، بترشيح الفضلات والمياه الزائدة من الدّم، والتي تقوم بترشيح هذه المواد إلى البول، ولكنّها لا تسمح بمرور الجزيئات الكبيرة كالبروتينات إلى البول.[٣]

‘);
}

وإذا تسلّلت البروتينات الأصغر عبر الكبيبات، فستستعيدها أنابيب طويلة ورقيقة ومجوّفة في الكلى وتحتفظ بها في الجسم، ومع ذلك، وفي حالة تلف الكبيبات أو الأنابيب، وإذا كانت هناك مشكلة في عملية امتصاص البروتينات، أو إذا كان هناك حمل مفرط للبروتين، فسوف تتدفق إلى البول، وتسبّب حالة الزلال، واعتمادًا على نسبة الزلال الطبيعية في البول أو غير الطبيعية يتم تشخيص الحالة.[٣]

ما هي نسبة الزلال الطبيعية في البول

تتم معرفة نسبة الزلال الطبيعية في البول، أو نسبة البروتينات غير المرضيّة الموجودة في البول، من خلال إجراء اختبار محدّد، وهو اختبار البول الذي يتم إجراؤه بهدف تشخيص الحالة، فإذا كانت النتيجة مرتفعة عن نسبة الزلال الطبيعي في البول، أو ما يُطلق عليها بالقيم المرجعيّة، فسيدلّ وجود مرض أو تلف في الكلى، وإذا أظهرت نتيجة الاختبار مستوً عالٍ من البروتين أو الألبومين، فمن المحتمل أن يعيد الطبيب الاختبار، وإذا كان الاختبار الثاني مرتفعًا أيضًا، فقد يطلب الطبيب اختباراتٍ إضافيةٍ للتحقّق من وظائف الكلى، وتكون نسبة الزلال الطبيعية في البول على الشكل العالي:[٤]

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

  • نوع تحليل البول العشوائي : كالقيام بجمع عينة صغيرة في عيادة المخبر على سبيل المثال، وتعدّ نسبة الزلال الطبيعية في البول أو المدى المرجعي الطبيعيّ للبروتين من 0 – 20 مليغرام / ديسيلتر، أمّا الألبومين من 0 – 23 مليغرام / لتر.
  • نوع تحليل البول في وقت محدّد: أي يتم جمع البول على مدى فترة زمنية محدّدة، عادةً ما تكون 4 ساعات أو طوال الليل، ويعدّ المدى المرجعي للبروتين في البول عاديًا من 0 – 6 مليغرام / ساعة.
  • نوع تحليل البول على مدار 24 ساعة: أي البول الذي يتم جمعه على مدار 24 ساعة، وتكون نسبة الزلال الطبيعية في البول، أي المدى المرجعي الطبيعي للبروتين في البول من 0- 0.15 غرام / 24 ساعة.

تشخيص زلال في البول

بعد معرفة نسبة الزلال الطبيعية في البول، من المهم معرفة السبل التي يتم اتّباعها بهدف تشخيص الحال، وتعدّ الطريقة الوحيدة لتشخيصها من خلال إجراء اختبار البول، والذي يقيس كمّية البروتين في البول، وعادةً ما يتم إجراؤه في عيادة الطبيب مباشرةً، حيث يقوم الشخص بالتبوّل في وعاء مخصّص لوضع العيّنة، ومن ثمّ يضع الطبيب مقياسًا صغيرًا أو عصا بلاستيكية صغيرة مغلّفة بمواد كيميائية في عينة البول، وإذا كان يحتوي على الكثير من البروتين، فسوف يتغيّر لون العصا، وعندها سيتم إرسال بقية البول إلى المختبر، حيث يتم فحصه تحت المجهر، وإذا شكّ الطبيب في أنّ المريض يعاني من مشاكل في الكلى، فسيطلب تكرار فحص البول ثلاث مرات في ثلاثة أشهر، كما يساعده على استبعاد الأسباب المؤقتة لارتفاع البروتين في البول،[٥] وفيما يأتي سيتمم ذكر أهم النقاط التي يجب القيام بها عند إجراء اختبار البول لتشخيص الزلال في البول:[٦]

  • من المهم أن يعرف الطبيب جميع الأدوية التي يتناولها المريض، بما في ذلك الأدوية التي تصرف بدون وصفة طبية والوصفات الطبية أيضًا، إذ يمكن أن تؤثّر بعض الأدوية على مستوى البروتين في البول، لذلك قد يطلب الطبيب من المريض التوقّف عن تناول الدواء أو تغيير الجرعة قبل إجراء الاختبار، وتشمل الأدوية التي تؤثّر على مستويات البروتين في البول ما يأتي:
    • المضادّات الحيوية، مثل الأمينوغليكوزيدات والبنسلين.
    • الأدوية المضادّة للفطريات، مثل الأمفوتريسين- B.
    • الليثيوم.
  • الأدوية المضادّة للالتهابات غير الستيرويدية.
    • البنسلامين، وهو دواء يستخدم لعلاج التهاب المفاصل الروماتوئيدي.
    • الساليسيلات المشتقّة من حمض الصفصاف.
  • من الضروري أيضًا أن يكون الشخص مستهلكًا الماء بكميّات وفيرة قبل إعطاء عينة البول، ممّا يجعل العمليّة أسهل ويمنع جفاف الجسم، الأمر الذي قد يؤثّر على نتائج الاختبار.
  • تجنّب ممارسة التمارين الرياضية الشاقّة قبل إجراء اختبار البول، حيث يمكن أن يؤثّر ذلك أيضًا على كمية البروتين في البول.
  • يجب الانتظار لمدّة ثلاثة أيام على الأقل بعد إجراء اختبار إشعاعي يستخدم صبغة التباين، حيث تفرز صبغة التباين المستخدمة في الاختبار في البول ويمكن أن تؤثّر على نتائج تحليل البول.

أعراض مصاحبة للزلال في البول

بعد الحديث عن نسبة الزلال الطبيعية في البول، من الضروري الحديث عن الأعراض والعلامات التي يمكن أن تظهر على المريض وتكون مترافقة مع هذه الحالة، وفي الواقع عندما تبدأ المشاكل في الكلى في البداية، قد لا تتم ملاحظة أيّة أعراض، ولذلك يعدّ إجراء اختبار البول مهمًّا حتى لو بشكلٍ دوريّ، وذلك لأنه يساعد في الكشف عن البروتين في البول، ممّا قد يشير إلى العلامات المبكرة لمرض الكلى، وبالإضافة إلى الزلال في البول، يمكن أن تشمل أعراض المشكلة، في حال تبيّن أنّ نسبة الزلال الطبيعية في البول مرتفعة، وكان هناك مرض في الكلى، الأعراض الآتية:[٧]

  • ملاحظة وجود رغوة في البول.
  • الإصابة بضيق في التنفّس.
  • كثرة التبول وبشكلٍ متكرّر.
  • إعياء وتعب عام.
  • تورم في اليدين والقدمين أو الوجه.
  • جفاف الجلد.
  • حدوث مشاكل واضطربات في النوم.
  • الشعور بطعم معدني في الفم.
  • الإصابة بالفواق أو الحازوقة.
  • الشعور بالغثيان.
  • القيء.
  • صعوبة في التركيز.

وفي حال كانت المرأة حاملاً، فإن البروتين الموجود في البول بشكلٍ زائد يمكن أن يكون أيضًا علامة على الإصابة بتسمّم الحمل، وهي حالة خطيرة جدًا يمكن أن تسبب ارتفاع ضغط الدم وتؤدي إلى الحاجة لدخول المستشفى، ويمكن أن تشمل العلامات الإضافية لتسمّم الحمل ما يأتي:[٧]

  • الصداع.
  • اضطرابات وتغيّرات في الرؤية.
  • الشعور بآلام في البطن بالإضافة إلى الغثيان.
  • انخفاض كمية البول.
  • الإصابة بضيق التنفّس.

أسباب الزلال في البول

يمكن أن يحدث في كثير من الحالات تغيّر ملحوظ في نسبة الزلال الطبيعية في البول بسبب الإصابة حالات طبية حميدة أي غير سرطانية أو حالات مؤقّتة، والتي يمكن أن تتضمّن جفاف الجسم وحدوث الالتهابات وانخفاض ضغط الدم، كما يمكن أن تؤدّي أيضًا ممارسة التمارين الرياضيّة أو الأنشطة المكثّفة بشكلٍ مفرط، وكذلك الإجهاد العاطفي وتناول الأسبرين والتعرّض للبرد إلى زيادة مستويات البروتين في البول، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب حصى الكلى في المسالك البولية هذه المشكلة أيضًا، وفي أغلب الأحيان، تكون مشكلة تغيّر نسبة الزلال الطبيعية في البول مؤشرًا مبكّرًا لمرض الكلى المزمن، ويشير ذلك إلى فقدان تدريجي لوظيفة الكلى، والتي قد تتطلّب في نهاية المطاف غسيل الكلى أو زرع الكلى.[٣]

ويمكن أن يؤدّي مرض السكري وارتفاع ضغط الدم إلى تلف الكلى وهما السببان الأول والثاني لمرض الكلى، كما وتشمل الأمراض والحالات الطبيّة الأخرى التي من المحتمل أن تصيب الكلى، والتي يمكن أن تؤدّي إلى الزلال في البول، الأمراض والعوامل الآتية:[٣]

  • اضطرابات أو أمراض المناعة مثل مرض الذئبة ومتلازمة غودباستور.
  • الإصابة بالتهاب حاد في الكلى، أي التهاب كبيبات الكلى.
  • سرطان خلايا البلازما.
  • انحلال الدم داخل الأوعية، وهو عبارة عن تدمير كريّات الدم الحمراء وإطلاق الهيموغلوبين في المجرى الدموي. * الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
  • تسمّم الحمل، ويحدث فيه ارتفاع في ضغط دم الحامل وزيادة الزلال في البول في وقتٍ واحد.
  • الإصابة بالتسمّم.
  • التعرّض للصدمات.
  • سرطان الكلى.
  • قصور أو فشل القلب الاحتقاني.

عوامل خطر الإصابة بالزلال في البول

هناك بعض الأشخاص، في الواقع، يكونون أكثر عرضةً لتغيّر نسبة الزلال الطبيعية في البول وزيادتها بشكلٍ ضارّ، ويكون مدعاةً للقلق، وبالتالي هناك بعض عوامل خطر يمكن أن تزيد احتمالية الإصابة بهذه المشكلة الصحيّة، وسيتم ذكرها فيما يأتي بالتفصيل:[٥]

  • العمر: يعدّ الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكبر هم أكثر عرضةً للإصابة بالجفاف والمشاكل والاضطرابات الكلوية، بينما تكون النساء اللّواتي تزيد أعمارهن عن 40 عامًا أكثر عرضةً للإصابة بتسمّم الحمل.
  • ارتفاع ضغط الدّم: إنّ الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم لديهم مخاطر أكبر للإصابة بمرض السكري واضطرابات الكلى المختلفة.
  • مرض السكّري: والذي يعدّ السبب الأكثر شيوعًا للإصابة بمرض الكلى المزمن، كما ويرتبط أيضًا بالإصابة بتسمّم الحمل والتهاب كبيبات الكلى.
  • التاريخ العائلي: يكون الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من مرض الكلى أو تسمّم الحمل أكثر عرضةً للإصابة بارتفاع الزلال في البول.
  • بعض الأعراق: إنّ الأشخاص الذين هم من أصل أفريقي أو لاتيني أو أمريكي من أصل هندي وآسيوي، يكون لديهم خطر أكبر من مشاكل الكلى.
  • زيادة الوزن أو السمنة: يرتبط ارتفاع ضغط الدّم ومرض السكري وتسمّم الحمل بزيادة الوزن أو السمنة، وبالتالي يزداد خطر الإصابة بالزلال في البول.

علاج الزلال في البول

في حال تمّت ملاحظة زيادة في نسبة الزلال الطبيعية في البول، ففسيتم البحث عن السبب الذي أدّى لذلك ومن ثمّ تشخيص الحالة، ومن ثمّ علاجها، وفي الواقع إنّ الزلال في البول ليس مرضًا محدّدًا بحدّ ذاته، لذلك يعتمد علاجها على تحديد السبب الكامن وراءها، فإذا كان هذا السبب هو مرض الكلى، فإنّ التدخّل الطبيّ المناسب يعدُّ أمرًا ضروريًا، إذ إنّه وإذا لم تتم معالجته يمكن أن يؤدّي إلى الفشل الكلوي، وفي حال كانت مشكلة الزلال خفيفة أو مؤقتة، فقد لا يكون هناك ضرورة لعلاجها، ويتم وصف بعض الأدوية في بعض الأحيان، وخاصّةً لدى مرضى السكري أو ارتفاع ضغط الدم، وتشمل تلك الأدوية ما يأتي:[٨]

  • مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.
  • حاصرات مستقبلات أنجيوتنسين.

ويعدّ اتّباع طرق العلاج المناسبة، وعلى وجه الخصوص لدى المرضى الذين يعانون من مرض مزمن مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم، أمرًا ضروريًا لمنع تلف الكلى التدريجي الذي تسببه زيادة نسبة الزلال الطبيعية في البول.

مضاعفات الزلال في البول

بالإضافة إلى الحديث عن نسبة الزلال الطبيعية في البول، من الجدير ذكره المضاعفات المحتملة التي يمكن أن تحدث في حال كان الزلال في البول مزمنًا، وفي حال تُرك دون تدخّل علاجي، وغالبًا ما ينتج عن ذلك تلف الكلى أو ما يُسمى بالفشل الكلوي، والذي يحدث عندما تفقد الكليتين القدرة على تصفية النفايات والفضلات بشكلٍ كافٍ من الدّم، ويمكن أن تتداخل العديد من العوامل مع صحّة وظائف الكلى، كالتعرّض للملوّثات البيئية السامّة أو بعض الأدوية، أو الإصابة ببعض الأمراض الحادّة والمزمنة، وجفاف الجسم الشديد وكذلك التعرّض للصدمات، وعندها يصبح الجسم مثقلاً بالسموم إذا لم تتمكن الكلى من أداء وظيفتها الطبيعيّة، كما ويمكن أن يؤدّي ذلك إلى حالة مهدّدة للحياة إذا تركت دون علاج، وعادةً ما تكون أعراض تلف الكلى في مرحلة مبكّرة صعبة التحديد، وغالبًا ما تكون خفيّة ويصعب كشفها، وقد تشمل:[٩]

  • انخفاض كمية البول التي يتم إنتاجها.
  • احتباس السوائل الذي يؤدي إلى تورّم في الأطراف.
  • ضيق في التنفّس.

الوقاية من زلال البول

تتمثّل سُبل الوقاية من هذه الحالة بالطرق والأساليب التي تتم فيها الوقاية من تلف الكلى -السبب الأشيع لتغيّر نسبة الزلال الطبيعية في البول-، إذ إنّه يوجد خطوات يمكنك اتخاذها لتقليل مخاطر الإصابة بالفشل الكلوي، كاتّباع التعليمات عند تناول الأدوية التي لا تحتاج لوصفة طبية، كما أنّ تناول جرعات عالية جدًا منها -كالأسبرين- يمكن أن يخلق مستويات عالية من السموم في فترة زمنية قصيرة، ممّا يؤدّي إلى اضطراب وظائف الكلى والبُنى الدّاخلية الموجودة فيها، ويمكن الوقاية من هذه المشكلة عن طريق اتّباع الطرق الآتية:[٩]

  • الحفاظ على نمط حياة صحّي، بما يخصّ النظام الغذائيّ والرياضيّ.
  • اتّباع توجيهات الطبيب عند تناول الأدوية الموصوفة.
  • علاج الأسباب الشائعة لفشل الكلى، مثل ارتفاع ضغط الدم والسكّري.

فيديو عن كم نسبة الزلال الطبيعية في البول

في هذا الفيديو يتحدث استشاري جراحة الكلى والمسالك البولية الدكتورعلي الدغامين عن كم نسبة الزلال الطبيعية في البول.[١٠]

[wpcc-iframe src=”https://www.youtube.com/embed/6TIgxM49ACc” width=”640″ height=”360″ frameborder=”0″ allowfullscreen=”true”]

المراجع[+]

  1. “Blood protein signatures change across lifespan”, www.nih.gov, Retrieved 24-01-2020. Edited.
  2. “Protein in Urine”, www.medlineplus.gov, Retrieved 24-01-2020. Edited.
  3. ^أبتث“Proteinuria”, www.my.clevelandclinic.org, Retrieved 24-01-2020. Edited.
  4. “Urine Protein Test: Results and Follow-Up”, www.my.clevelandclinic.org, Retrieved 24-01-2020. Edited.
  5. ^أب“Proteinuria Causes, Symptoms, and Treatment”, www.healthline.com, Retrieved 24-01-2020. Edited.
  6. “Urine Protein Test”, www.healthline.com, Retrieved 24-01-2020. Edited.
  7. ^أب“Proteinuria: What Does Protein in the Urine Mean and How Is It Tested?”, www.everydayhealth.com, Retrieved 24-01-2020. Edited.
  8. “Protein in Urine (Proteinuria)”, www.webmd.com, Retrieved 24-01-2020. Edited.
  9. ^أب“Everything You Need to Know About Kidney Failure”, www.healthline.com, Retrieved 24-01-2020. Edited.
  10. “كم نسبة الزلال الطبيعية في البول”, youtube.com, Retrieved 10-03-2020.
Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!