معلومات عن لوحة الموناليزا

. صاحب لوحة الموناليزا . وصف لوحة الموناليزا . تاريخ رسم لوحة الموناليزا . تصميم لوحة الموناليزا . شهرة لوحة الموناليزا . ما المقصود بتأثير نظرة الموناليزا؟

معلومات عن لوحة الموناليزا

معلومات عن لوحة الموناليزا
معلومات عن لوحة الموناليزا

  • ذات صلة
  • معلومات عن لوحة الصرخة
  • معلومات عن متحف اللوفر

‘);
}

صاحب لوحة الموناليزا

من هو مبدع الموناليزا وما سر عبقريته؟

هو ليوناردو دا فنشي أحد الأعلام الثلاثة الذين ازدهر بهم أنواع الفن التشكيلي الإيطالي في عصر النهضة وهم “ليوناردو ورفائيل ومايكل أنجلو”.[١]

‘);
}

ولد في قرية توسكانية ” 1452ـ 1519″ وتدرب في أهم مشغل في فلورنسا وهو مشغل الرسام والنحات “اندريا دل فيروكيو”.[٢]

الكلام عن عبقرية دافنشي ذو شجون؛ لأننا أمام شخصية استثنائية استطاعت بروحها ومنحى تفكيرها وطموحها تجلية أسرار الكون والطبيعة والإنسان والتعبير عن زمانها وكل زمان آخر فتتربع على عرش الخلود مع من لا يموتون ولا تفنى آثار عبقريتهم وكمالهم.

 قال عنه “بودلير”:

يا مرآة عميقة فاتحة تلوح فيها فاتنات الملائكة

بابتساماتهن الغامضة من خلال جبال الجليد

وأشجار الصنوبر التي تحاصر بلادهم.[٣]

عن مذهبه الفكري وفنه تنوعت الآراء فهو:

  • يعتمد على الملاحظة والتجربة الحسية ولا يرجع مثل معاصريه إلى فلاسفة الاغريق والرومان، كذلك فإنه لا يأخذ بالأفلاطونية الجديدة أو النزعة المثالية.[٤]
  • يعتمد من الناحية الفنية على بصيرته وتجربته الباطنة وأخيلته الرؤيانية العجيبة التي أضفت على لوحاته غلالة من السحر وأشاعت في جوانبها الأسرار والهمهمات المبهمة الخفية.[٥]
  • تتلون عنده الاستقرائية التجريبية بالرؤية الكونية الأسطورية بحسب الناقد الإيطالي “ث. باردني” “تتفتق موهبته عن التوليفة بين المثالية والواقعية”.[٦]
  • يعتبر فيلسوف الفنانين الذي لا يفتا يبحث عن سر اللون في لوحاته، [٧]هو مصور الأيدي الناطقة.
  • يوصف ليوناردو دافنشي بأنه ابن الحياة لا يلقي سمعا إلى غير همساتها ولا يعنى بغير ما تنطق به وتشير إليه، إنه يصحبها صحبة الصبور الذي يظل في مراقبة ونظر حتى تنكشف له أو تسفر فيخرج قلمه وأوراقه ويقيد ما تبدي.[٨]

وصف لوحة الموناليزا

ما الذي ميز لوحة الموناليزا عن غيرها فنيا؟

بين التأثير الغامض والضبابية وتقنية التدرج الضوئي الذي يعتمد المخالفة بين درجات الضوء حتى ينطمس المظهر المألوف ويكتسي لونًا من الفتور أو التلاشي أو تمييع الخطوط فتفسح لقوى الحساسية أن تتفجر بين الرائي والمرئي يبدع دافنشي لوحاته وويجعلنا وكأننا في حلم نرى فيه الحقيقة أول مرة.[٨]

عبر تقنية التدرج الضوئي الذي نحسن معه أن نقيس درجات الكثافة التي هي في الأصل مما لا يقاس، فنحس بالانفعال من خلال “السوفوماتو أو الضبابية الموحية وعبر تدرج الظلال في رقة ويسر بين اللون الفاتح والقاتم يجعلنا نقبض على الحياة التي كان يطلبها الفنانون في أعمالهم ولا ينالونها.[٨]

في اللوحة تظهر تلك السيدة الفلورنسية الحقيقية التي استطاعت باستحسان دافنشي وانجذابه أن تتجسد في لوحة، وتجسّد معها ما يكنّه دافنشي من رغبة محمومة في القبض على الجمال وإزجائه للمتوسمين.[٨]

الموناليزا إذن امرأة ترتسم على شفتيها ابتسامة محدّدة، أي تغيير في الأنف أو الوجه أو الحاجبين سيغير من معنى اللوحة بالتأكيد، فهذه الابتسامة لا نراها في الشفتين فقط إنها تبدو في العينين كذلك.[٨]

ثم نرى اليدين في رقتهما وتدفقهما ونرى أثرهما في تأكيد سحر الابتسامة بل حتى الجبال والسماء والغدران تلعب دورًا في معنى اللوحة حتى إن أي تغيير سيغير في معنى اللوحة بالتأكيد من اليسار تبدو ليزا أطول لأن الأفق من هذه الجهة أكثر انخفاضًا والوجه كذلك يتغير مع تغيير نقطة النظر لأن جانبيه غير متناظرين أيضًا، تشكيلة اليد، طيات الكمين الدقيقة، كل ذلك يعمق من التأثير الغامض للوحة في الرائي ويزيده انفعالًا بسرها.[٨]

موضوع لوحة الموناليزا

ما موضوع لوحة الموناليزا وما الجديد الذي أضافه دا فنشي برسمها؟

يقول المصور الإيطالي “جيورجيو فاساري” :

“إن من يريد أن يرى إلى أي حد يستطيع الفن أن يصور الطبيعة تصويرًا صادقًا عليه أن يتأمل في صورة موناليزا، فهي عمل إلهي لا يكاد يكون في طاقة البشر، وهي شيء عجيب وحية كالطبيعة نفسها”.[٩]

موضوعها هو صورة الشخصية، يقول “غومبرتش” عن رسم الشخوص: ثمة شيء مشترك بين الأعمال العظيمة للرسامين الإيطاليين هو أن شخوصهم تبدو متخشبة بعض الشيء ولا يرجع ذلك إلى عدم تأنيهم أو معرفتهم فما من أحد ك “فان أيك” تأنيا وما من أحد ك “مانتينيا” معرفة في محاكاة الطبيعة، ومع ذلك تبدو شخوصهم أشبه بالتماثيل منها بالكائنات الحية، لعل السبب وراء ذلك أنهم وهم يتحرون رسم الشيء خطًا خطًا، وتفصيلًا تفصيلًا يقللون من قدرتنا على تخيله متحركًا متنفسًا.[٩]

في الواقع كأن أحدهم قد سحره وأرغمه على الوقوف بلا حراك، فالشعر المتموج لشخوص “بوتشللي”، والملابس الخافقة لم تخفف من صرامة المظهر العام، فقط ليوناردو من حل هذه الصعوبة وترك للمشاهد شيئًا من التخمين إذ تلافى هذه الصرامة في المظهر العام وتركه غامضًا كأنه يحتجب في ظل متجنبًا بذلك انطباعات التيبس والجفاف، إنه ومن خلال التبخير، المخطط الغائم، السوفوماتو، الألوان الناعمة التي تسمح باندماج الأشكال يترك شيئًا للخيال على الدوام، إنه في الموناليزا يستخدم هذه التقنية استخدامًا مترويًا للغاية فيحتفظ لها بذلك التأثير الغامض.[٩]

تاريخ رسم لوحة الموناليزا

ماذا عن حياة اللوحات وأعمارها؟

انصرف ليوناردو دافنشي في السنوات الأولى من القرن السادس عشر إلى رسم الخطوط الأولى للموناليزا فقضى أربع سنوات يرسمها بعناية ودقة وكان خلال فترات الرسم الطويلة لا ينفك يعرض على أسماعها الألحان الموسيقية العذبة ويضع تحت أنظارها المناظر المسلية كي يحتفظ وجهها برونقه الجذاب ثم في عام “1615” لبى دعوة فرنسوا الأول ملك فرنسا مصطحبا معه لوحته الأثيرة التي باعها للملك بأربعة آلاف ليرة ذهبية وهو ثمن لم يكن يقدم في ذلك العصر لغيرها، فوضعها الملك مكان الشرف في ديوانه بقصر “فونتنبلو” ثم في القرن السابع عشر نقلت اللوحة إلى “فرساي”.[١٠]

وفي سنة “1800” أحضرها نابليون إلى قصر التويلري وعلقها في غرفة نومه ثم في عهد نابليون الثالث طالب متحف اللوفر بها فنقلت إليه حتى تحركت الغيرة في نفوس بعض اللصوص الإيطاليين فسرقوها من اللوفرعام “1911” وأعادوها إلى موطنها مفتخرين بذلك ومصرحين بأسفهم على تواجدها في غير المكان الذي يليق بها أن توجد فيه.[١٠]

تصميم لوحة الموناليزا

أين تكمن الفرادة في لوحة الموناليزا؟

طرح دافنشي جانبًا ما يقوم على الرؤية التجريدية والنظرية وعكف على المجالات التخطيطية إلى جانب الرسوم التفصيلية متجاهلًا الرسم أو “النسق” الهندسي للشكل، سابرًا غور التجارب فكان أن وقع على عنصر الزمن واستنبط أن كل المكونات في حركة دائبة وتغير متصل.[١١]

كذلك فإن الضوء يرتبط عند الفنانين بالفراغ والفضاء وكل ما هو غير ملموس على حين يرتبط الظلام بكتلة المادة وكثافتها يستغل دافنشي ذلك كثيرًا في عرض الجانب الروحي من شخصياته وخلق التأثير البالغ في متلقي أعماله.[١١]

شهرة لوحة الموناليزا

لماذا لاقت لوحة الموناليزا شهرة لا مثيل لها؟

تستمد الموناليزا شهرتها من قيمتها الفنية العالية من جهة ومن الأحداث التي ارتبطت بها عبر الزمن، ولعل أهم هذه الأحداث فضلًا عن كثرة نسخها وتقليدها وتداولها حادثة السرقة التي يمكن عزوها إلى التعصب القومي الذي يضن أن يكون الكنز خارج قبضة الاحتكار أو الملك الشخصي.[١٢]

فقد سرقت عام “1911” من متحف اللوفر وكان لذيوع هذا الخبر وقع الكارثة الوطنية على نفوس الفنانين، ففي الثاني والعشرين من شهر آب شاع خبر سرقة اللوحة من اللوفر حتى جزعت الدولة لذلك جزعًا شديدًا وجندت قوات الأمن في فرنسا وبلجيكا وإيطاليا.[١٣]

ووضعت لذلك جوائز ضخمة تقدر بأربعين ألف فرنك ذهبًا لمن يعيد اللوحة وعشرة آلاف فرنك لمن يرشد إلى طريق تؤدي إلى معرفة السارقين واستمرت هذه التحريات سنتين وفي أواخر سنة “1913” نشر أحد هواة الفن في فلورنسا إعلانًا يعرض فيه رغبته بشراء التحف واللوحات الفنية لإقامة معرض فني في فلورنسا فكثرت الاتصالات به وكان من بينها اتصال من شخص يدعى “ليوناردو فنشنزو” يبلغه أنه عنده الجوكندا ويريد التفاوض على سعرها.[١٢]

أبلغ الفلورنس السلطات وفي 11 كانون الأول دخل مكتبه شخص اسمه فنستجو باروجيا الذي كان قد استعار اسم “فنشنزو” وقال إنه مستعد لبيع اللوحة بمبلغ خمسمائة الف فرنك فعرضها وعليها ختم اللوفر والرقم المتسلسل فقال الفلورنس إنه يجب مقارنتها بلوحات دافنشي أولًا للتأكد من صحتها.[١٢]

ثم أحضر الشرطة فاعتقلت اللص الذي صرح مفتخرًا أن له الفضل في عودتها إلى فلورنسا قائلًا: لقد ساءني دائما أن أرى الجوكندا في باريس كالمتاع المسلوب.[١٢]

ما المقصود بتأثير نظرة الموناليزا؟

من أي نبع تستقي عيون الموناليزا سحرها الخلاب؟

كل من حاول رسم وجه أو تخطيطه يعرف أن ما ندعوه سيماء الوجه يتشكل في الغالب من سمتين هما: زاويتا الفم، وزاويتا العينين وهذه الأقسام تمامًا هي التي تعمد ليوناردو إبقاءها غامضة بتركها تندمج في ظل خفيف لأنه يريد تركنا في حيرة من نظرات الموناليزا غير واضحة الدلالة ثم يعزز هذا التأثير من خلال الجانبين غير المتماثلين في الصورة فخطي الأفق يسارًا ويمينًا غير متساويين.[١٤] لهذا فطول ليزا يختلف عند اختلاف نقطة النظر وقسمات وجهها أيضا تختلف هكذا تصبح اللوحة وكأنها عمل سحري.[١٥]

هذا الأمر الذي يجعلنا نحار في مزاج الموناليزا المنعكس في نظرتها إلينا، ويجعل ما تعبر عنه هذه النظرة دائم المراوغة لنا وما يحدثه هذا التأثير ليس الغموض وحده طبعًا، بل أشياء كثيرة وراءه، لقد أقدم ليوناردو على عمل بالغ الجرأة لا يستطيع الإقدام عليه إلا فنان كامل البراعة.[١٦]

إذن الابتسامة مركز توهج أسرار اللوحة، ومرد ذلك بحسب موقع حاسوب إلى الخداع البصري الناتج عن الرؤية الطرفية إذ ينتقل تركيز الرائي من من العينين إلى الشفاه مع الشفاه تختفي الابتسامة ومع العينين تظهر وكذلك تبدو الموناليزا وكأنها تدير وجهها وذلك لأن جانبي الصورة غير متماثلين بروز الوجه من وسطهما يجعلنا نراها تشيح بوجهها بعيدًا.[١٧]

قيمة لوحة الموناليزا

ما الذي يعطي لفرشاة الفنان وألوانه كل هذه القيمة ؟

في الجوكندا “الموناليزا” يبدو الفرد وكأنه معجزة من خلق الطبيعة وفي الوقت نفسه تمثل النوع، إن هذه اللوحة تتجاوز الحدود الاجتماعية الضيقة لتصبح ذات قيمة عالمية شاملة، ابتكر ليوناردو في لوحته هذه صيغة تجمع بين الروعة والأبهة والحركة والقوة من جهة وبين الشاعرية من جهة ثانية.[١٨]

وقد كان اهتمام الفنانيين قبله مقتصرًا على الأشكال الخارجية دون التفات إلى النواحي الوجدانية والشاعرية النابعة من القلب، حتى إن الناظر في أعمالهم لم يكن يرى غير خطوط ورموز، مع دافنشي ولوحته انبثق لغز الفؤاد الذي لا يدرك، هذه الشاعرية في الأسرار وليدة الوحدة الضمنية للوجه مع المنظر على الأساس.[١٩]

تأخذ لوحات دافنشي ومن بينها الموناليزا قيمتها من التروي والأناة التي كان يقدمها دافنشي فست سنوات أو أربع أو ثلاث على بعض الروايات مدة غير قليلة في إنجاز لوحة، فدافنشي لم يكن يختلس النظر المباح إلى الجوكندا في هذه المدة وإنما كان يتصيد اللحظة التي يتجلى فيها الجمال.[٢٠]

تلك اللحظة التي منها ينبثق ابتكاره فيقبض على الومضات المتضادة التي تتضح بها الأشكال الجميلة وتتميز، يحشد ظلاله الساحرة ويشيع الغموض حتى لا يعود المشاهد قادرًا على الرؤيا دون خياله، إنه يدفع المشاهد إلى نقطة ازدحام الجودة والخصوبة والمسرة مشيعا في شخوصه وأجساده طاقة الحياة التي بها يسمع نبضهم وترى أرواحهم.[١٩]

إن دافنشي لا يرسم من أجل الرسم، بل يحاول الإمساك بالحياة، ولعل قصة الدرع الذي كلفه أبوه بتزيينه بالرسوم حتى راح يجمع لذلك كل مخلوق غريب تقع عليه عينه من خفافيش وثعابين وضفادع وسحالي وسلاحف لينتزع منها صورة الرعب المجسدة.[١٩]

صورة الوحش المخيف المتجمع من عيون قبيحة رآها، وأشداق كريهة وقف عليها وآذان يستنكرها من يراها، حتى إذا تجمع لديه ما يكفي صبه جميعا في قالب شيطان يتنفس نارًا، وما كاد دافنشي يكشف عن الدرع لوالده حتى فرّ وهو يحسب أنه افترس وصار مزعًا تحت مخالب وبراثين.[٢١]

المراجع[+]

  1. [http:// ” موناليزا دل جيوكندا”]، مجلة الثقافة، العدد 4، صفحة 22. بتصرّف.
  2. إي .هي. غومبرتش ترجمة عارف حديقة، قصة الفن، صفحة 353. بتصرّف.
  3. شارل بودلير ترجمة حنا الطيار وجورجيت الطيار، أزهار الشر، صفحة 18. بتصرّف.
  4. [http:// “حياة ليوناردو”]، الفنون التشكيلية، صفحة 1.
  5. [http:// “ليوناردو دافنشي رائد العصر الحديث”]، مجلة الهلال، العدد 12، صفحة 221. بتصرّف.
  6. [http:// “الفنون المسيحية”]، مجلة الحياة التشكيلية، العدد 12، صفحة 79. بتصرّف.
  7. [http:// ” ليوناردو دافنشي حياته وفنه”]، مجلة الحياة التشكيلية، صفحة 86. بتصرّف.
  8. ^أبتثجح[http:// “الفنان المفكر دافنشي “]، الهلال، المجلد 8، صفحة 32. بتصرّف.
  9. ^أبت[http:// “موناليزا دل جيوكندا “]، مجلة الثقافة ، العدد 4، صفحة 22. بتصرّف.
  10. ^أبمحمود شيخ الشباب، محاضرات في الفن التشكيلي، صفحة 120-121. بتصرّف.
  11. ^أب[http:// “ثروت عكاشة ليوناردو دافنشي”]، عالم الفكر، العدد 2، صفحة 149. بتصرّف.
  12. ^أبتث[http:// “ذكرى ليوناردو دافنشي وسرقة الجوكندا “]، الأديب، صفحة 62. بتصرّف.
  13. فؤاد دحدوح، محاضرات في الفن التشكيلي، صفحة 29. بتصرّف.
  14. فؤاد دحدوح، محاضرات أسرار الفن التشكيلي، صفحة 32.
  15. [http:// “ليوناردو دافنشي”]، عالم الفكر، العدد 2، المجلد 16، صفحة 176. بتصرّف.
  16. خالد فواز، محاضرات في البعد الفني، صفحة 32. بتصرّف.
  17. أي . ه . غومبرتش ، ترجمة عالرف حديقة، قصة الفن، صفحة 365. بتصرّف.
  18. وسام حسون، في البعد التشكيلي، صفحة 12.
  19. ^أبت[http:// ” ليوناردو دا فنشي “]، مجلة الحياة التشكيلية ، العدد 12، صفحة 80-81. بتصرّف.
  20. فؤاد دحدوح، فنون عالمية، صفحة 15. بتصرّف.
  21. وسام حسون، في التحليل الفني، صفحة 17.
Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!