‘);
}

الاتصال

يواجه الإنسان في العالم الذّي يعيشه مواقف، وتحديات تتطلّب وجود عملية تسّمح له بمشاركة هذه المواقف مع طرف آخر، والبحث عن حلول للمشكلات التي تعترضه، وهذه العملية تسّمى الاتصال، حيث يتمّ فيها تبادل المعلومات، والأفكار بين أفراد أيّ مجتمع، مهما كانت طبيعة هذه الأفكار، سواء كانت علمية، أو عملية، أو اجتماعية، أو ثقافية، وتنبع من حاجة الفرد إلى الحديث، والاستماع، والتفاعل مع الآخرين.

وظائف الاتصال

  • نقل الرسالة من طرف إلى آخر.
  • استقبال البيانات المرسلة والاحتفاظ بها.
  • تحليل البيانات والحصول على المعلومات منها.
  • التأثير في العمليات الفسيولوجية التي تحدث في الجسم، والعمل على تعديلها.
  • تقديم النصّح في للآخرين، وتوجيههم.