
ماذا يعني لك أن تكون شخصاً طموحاً؟ إنَّ الطُموح مصدر إلهام مستمر، كما أنَّه يعني امتلاك رؤية واضحة وجريئة لما نريد أن ننجزه في الحياة ورغبة مُلِّحة للقيام بذلك. سنتعرف في هذه المقالة على الطموح؟ وكيف تحقق طموحاتك؟

يحتاج المرء إلى أن يتقن فن التعامل مع الذات، كي يستمتع بالنجاح والسعادة في حياته، ويشعر الكثير من الأشخاص الناجحين ظاهرياً بالتوتر وعدم الرضا من الداخل، ويوجد العديد من الأمثلة عن أناس انتهى بهم الأمر بمأساة، فإذا كنتَ أن تعيش عيشةً رغيدة، فيجب أن يكون ضبط النفس من أهم أولوياتك، وفي هذا المقال، سوف تتعرف إلى تعريف ضبط النفس، وكيفية السيطرة على ذاتك.

الكثير من الأعمال والالتزامات سواء في العمل أم المنزل نجدها يومياً في انتظارنا، فيميل بعض الناس إلى تنفيذ هذه الواجبات بسرعةٍ ودقةٍ دون أي تهاون أو استهتار أو تأجيل، في حين نجد أنَّ بعض الناس غير ملتزمين بما يكفي ولا يقومون بما يجب عليهم على أكمل وجه وهذا غالباً ما يعود سببه إلى عدم وجود انضباط ذاتي داخلي لديهم، وأنَّهم يحتاجون دائماً إلى من يوجههم ويشجعهم على العمل والإنجاز، فما هو الانضباط الذاتي إذاً؟ وما هي انعكاساته وتأثيره في كل من الفرد والمجتمع؟

الشعور بالتعب الشديد والإرهاق في العمل مع وجود مهام يجب عليك إنجازها كل ذلك يؤدي إلى المماطلة، والتي بدورها تزيد الأمور سوءاً؛هذا المقال مأخوذ عن الكاتبة "تشونسي مادوكس" (Choncé Maddox)، والتي تُحدِّثُنا فيه عن كيفية التغلب على الشعور بالتوتر والتكيُّف في الأيام التي يكون فيها العمل مُرهِقاً.

أنت تدرك أهمية المثابرة لإحراز التقدم، والقيام بعمل أفضل، والحصول على الغرض المطلوب، وتحقيق مستوى معيَّن من النجاح في معظم مجالات الحياة؛ وبمجرد أن تدرك قوة المثابرة، ستكون هناك عواقب مرتبطة بهذه المعرفة، وهذه العواقب تتمثل في عقلية "الحصول على كل شيء أو لا شيء"، فهذا الموضوع ليس واضحاً؛ لذلك دعنا نتحدث عن المثابرة وكيف يمكننا استخدام العلم والبحث لتجنب الأخطاء والعثرات الشائعة.

صدِّق أو لا تُصدِّق السعي إلى الشعور بالملل، إحدى أفضل النصائح التي قد تسمعها، إليك 2 من فوائد الملل.

لقد شعرنا جميعاً في مرحلة ما من حياتنا بأنَّ دوافعنا أصبحَت ضعيفةً ومهزوزة، وبأنَّنا فقدنا الدافع لتحقيق الأهداف التي وضعناها، وهذه المشكلة يمكن أن تمنعنا من حل المشكلات واستكشاف الفرص الجديدة والتخلص من العادات غير الصحية، وإذا وجدتَ نفسك في هذا المأزق، فلا تفقد الأمل، فلا يزال بإمكانك العودة إلى المسار الصحيح حتى إذا كنتَ تشعر أنَّك مسؤول عن كل شيء، فكل ما عليك فعله هو اتباع الاستراتيجيات التالية.

لا يوجد شيء أكثر إحباطاً من الرغبة في الوصول إلى مكانةٍ ما في الحياة، ومشاهدة الآخرين وهم ينشرون عن نجاحاتهم، بينما أنت عالقٌ في دوامة الإحباط وعاجزٌ عن التحرر منها.هذا المقال مأخوذ عن الكوتش سيمون لوفيل (Simon Lovell)، والذي يُحدِّثنا فيه عن تجربته مع تدمير الذات.

العمل مرهق أحياناً، خاصة إذا كنت تشغُل منصباً إدارياً أو تعمل في مجال يتطلَّبُ منك بذل جهد كبير، فلا أحد في تلك الظروف يريد أن يفقد السيطرة على أعصابه وتتأذى سمعته أو سمعة شركته أو يخسر وظيفته أو يضُر علاقاته؛ لذلك يجب أن تتخذ الاحتياطات اللازمة لتحافظ على هدوئك دائماً، حتى لو لم تكن تعاني من مشكلات في إدارة الغضب؛ ولهذه الغاية ستساعدك النصائح التالية على التحكُّم بمشاعرك؛ كي لا تضع عملك أو سمعتك أو قيمتك الذاتية في خطر:

مهما كانت معتقداتنا والدرجة التي نعتقد أنَّها تؤدي إلى حدوث زخم يجذبنا دون أن نشعر نحو الآثار والإجراءات المرتبطة بها والأفكار التي تترافق مع معتقداتنا، فنحن نطبقها مع كل ما نقوم به في الحياة، وفي معظم الأوقات لا نربطها بأفعالنا أو بنتائج أفعالنا.