إنّ 83% من الموظفين لديهم استياء من عملهم، حسب دراسة نشرها معهد (CIPD) Chartered لشؤون الموظفين والتنمية في بريطانيا. ولعل البعض يتوقع أن السبب الأول والرئيسي وراء ظاهرة الاستياء من العمل هو قلة الرواتب! وهذا غير صحيح حسب الاستطلاع الذي نشرته مجلة Forbes والذي أظهر أن الراتب يحتل المركز السادس بعد 5 عوامل أخرى، على رأسها العلاقة مع الرئيس المباشر، ثم التقدير في العمل، وثالثها بيئة العمل، ثم الضغوط النفسية، وخامسها التطور الوظيفي.
"لينكد إن" (Linkedin) هي الشبكة الاجتماعية الأكبر والأكثر هيمنة في الساحة المهنية. يختلف تماماً عن الشبكات الاجتماعية الأخرى أمثال فيسبوك، فهو يستخدم للحفاظ على شخصية محترفة للأفراد وعلامة تجارية احترافية للشركات. تشمل الاستخدامات الأخرى لـ LinkedIn البحث عن وظيفة، والتواصل، وتوظيف موظفين جدد، والحصول على العملاء المُتَوَقَّعِيْن في المبيعات، وحتى الحصول على أخبار أعمالك.
كثيرٌ هم الناس الذين يكرهون شيئاً أو آخر يتعلق بعملهم. ولعلَّ معظمنا قد سمع أحدهم وهو يشتكي من وظيفته أو من مديره في العمل؛ لكن في حين أنَّ كره الموظفين لوظائفهم هو تجربة إنسانية مشتركة، إلا أنَّ ذلك لا يهوِّن التعامل معها بأيِّ حالٍ من الأحوال؛ إذ يقضي معظمنا ما يزيد عن نصف ساعات يقظته وهو يعمل. وبناءً على ذلك، إذا كنت لا تطيق وظيفتك، فمن الصعب أن تشعر بالرضا عن حياتك. وهو ما يقودنا بدوره إلى سؤالٍ رئيسٍ في مقالنا هذا، وهو ماذا يجب أن تفعل إذا كنت تكره عملك؟
عندما يتعلق الأمر بالتفاوض على الراتب، فإنَّ ما لا تقوله يعادل أهمية ما تقوله. وإذا كنت من عشاق لعب الورق، فأنت حتماً على دراية بهذه المقولة: "الشخص الذي يرمش أو يتعرق أو يفقد رباطة جأشه؛ يفقد السيطرة على يده"، ويسري ذات الأمر عند التفاوض على الراتب.
يُعَدُّ "لينكد إن" (LinkedIn) أبرز موقعٍ إلكترونيٍّ لبناء العلاقات الاجتماعية والمهنية، وهو بمنزلة دليلٍ إلكترونيٍّ يسهل للأفراد والمنظمات عملية بناء علاقات العمل من خلف شاشات الكمبيوترات والهواتف. بلغ عدد مستخدمي "لينكد إن" حتى آواخر عام 2019 أكثر من 660 مليون مُستخدم ينتشرون في أكثر من 200 بلد حول العالم. سنستعرض في هذه المقال نصائح سريعةً تبيِّن طريقة استخدام "لينكد إن" بشكلٍ فعال والاستفادة بأفضل شكل من جميع المصادر والأدوات التي يقدمها
إذا نجحت في الحصول على مقابلة عمل في الشركة التي طالما حلمْتَ أن تعمل فيها تهانينا لك، لكن لا تبدأ الاحتفال من الآن، إذ لا يكفي للحصول على الوظيفة أن تضع قدميك على باب الشركة بل يجب عليك أن تترك فيها انطباعاً جيداً حينما تُجري مقابلة العمل. قد يعزز الانتباه إلى التفاصيل الصغيرة التي تبدأ بارتداء الثياب المناسبة وصولاً إلى النظر في عيني الشخص المسؤول عن إجراء المقابلة فرصتك في الحصول على وظيفة بشكلٍ كبير، فتابع معنا قراءة المقال لتتعرف إلى 20 طريقة يمكنك اتباعها لتعزيز فرصك في الحصول على عمل.
بينما تَهُمُّ بإنهاء العمل الذي بين يديك تقفز مهمةٌ فجأةً في وجهك، ودون أن تفكر إذا كانت المهمة مُلحةً أم لا تحوِّل انتباهك إليها. وعند العودة إلى عملك الأساسي -بعد خمس دقائق، أو عشر دقائق، أو حتى ساعة- تنسى أين تركت العمل ولا تعود قادراً على وضع كل تركيزك في العمل.
مع اقتراب نهاية العام حان الوقت لنَرْنوا بأبصارنا إلى العام الجديد القادم. يعني هذا بالنسبة إلى كثيرين التفكير في خطط العام الجديد وأهدافه، لكن إذا كنت مثل معظم الناس فإنَّه يعني بالنسبة لك على الأرجح تبخُّر الآمال في إتجاز تلك الخطط وتحقيق تلك الأهداف قبل انتصاف شهر شباط - إن كنت من المحظوظين. ألقِ نظرةً هذا العام على حياتك المهنية وضع أهدافاً صارمةً وقابلةً للقياس يمكن فعلاً مراقبتها وتحقيقها. إليك 17 هدفاً مهنيَّاً تجعل عامك الجديد أفضل عامٍ لك على الإطلاق:
لقد بات العام الجديد قاب قوسين أو أدنى، ومن نافذة العام الجديد تُطِلُّ علينا تغييراتٌ واسعةٌ يشهدها عالم الأعمال، والتكنولوجيا، والمهارات. يُعَدُّ تطوير المهارات في كلِّ فصل، أو موسمٍ، أو عامٍ فكرةً جيدة، خاصةً وأنَّ ثمَّة مهاراتٍ تقنيةً يُعتقَد بأنَّ الطلب عليها سيزداد في العام الجديد. تابع معنا قراءة المقال لتتعرّف إلى أبرز المهارات التقنية التي يجب عليك أن تركّز الاهتمام عليها في العام الجديد.
يتعين على المرء عندما يتعلق الأمر بالتقدم إلى الوظائف، تزويدَ جهات التوظيف بوثائق محددة، سواءً أكانَ ذلك للشركة مباشرةً، أم للجهات المسؤولة عن تقديم خدمات التوظيف. تقوم هذه الوثائق بدورها بالتعريف ببعض المعلومات عن الشخص المتقدم؛ ولعلَّ أشهر هذه الوثائق هو السِّيرة الذاتية. لكن يبقى السؤال المُحير هو: هل يجب تقديم سيرة ذاتية كاملة (C.V)، أم سيرة ذاتية مُختصرة (Resume)؟ سنُسلط الضوء في هذا المقال على الفروقات بين كِلَا النوعين، إلى جانب أهمِّ المعلومات الواجبِ ذكرُها في كُلِّ نوعٍ منهما.