20 طريقة لتعزيز فرصك في الحصول على الوظيفة أثناء إجراء مقابلة العمل

إذا نجحت في الحصول على مقابلة عمل في الشركة التي طالما حلمْتَ أن تعمل فيها تهانينا لك، لكن لا تبدأ الاحتفال من الآن، إذ لا يكفي للحصول على الوظيفة أن تضع قدميك على باب الشركة بل يجب عليك أن تترك فيها انطباعاً جيداً حينما تُجري مقابلة العمل. قد يعزز الانتباه إلى التفاصيل الصغيرة التي تبدأ بارتداء الثياب المناسبة وصولاً إلى النظر في عيني الشخص المسؤول عن إجراء المقابلة فرصتك في الحصول على وظيفة بشكلٍ كبير، فتابع معنا قراءة المقال لتتعرف إلى 20 طريقة يمكنك اتباعها لتعزيز فرصك في الحصول على عمل.

Share your love

1- ارتداء الثياب المناسبة:

ارتداء الثياب المناسبة

تعزز الثياب المناسبة ثقة المُرشَّح بنفسه، فجهِّز الثياب التي سترتديها في المقابلة قبل أيامٍ من موعدها، واحرص على أن تكون ثيابك نظيفةً ومرتبة. ارتدِ ثياباً تناسب الوظيفة التي تسعى من خلال إجراء المقابلة إلى الحصول عليها، وتأكَّد من أن يكون شعرك مُسرَّحاً بشكلٍ أنيق وأن تكون أظافرك نظيفة، وحاول قدر الإمكان إخفاء المجوهرات، أو الوشوم.

2- البحث عن معلوماتٍ حول الشركة والوظيفة:

البحث عن معلوماتٍ حول الشركة والوظيفة

ما نوع الشخص الذي تبحث الشركة عنه؟ وما المهارات التي يجب على هذا الشخص أن يتمتّع بها؟ تعرَّف إلى الموظفين الذين يعملون حالياً في الشركة وإلى الثقافة السائدة فيها من خلال إجراء عملية بحث لجمع معلوماتٍ عن الشركة والوظيفة التي تسعى إلى الحصول عليها قبل إجراء المقابلة. يساعدك القيام بذلك في إعداد أسئلةٍ يمكن طرحها أثناء إجراء المقابلة.

3- انتقاء أسئلة تعكس فهم المرشح طبيعة العمل وطرحها أثناء المقابلة:

انتقاء أسئلة تعكس فهم المرشح طبيعة العمل وطرحها أثناء المقابلة

حتى تبدوَ مهتمَّاً بالعمل والشركة ومُدركاً طبيعتهما استعدّ لطرح أسئلة على الشخص المسؤول عن إجراء المقابلة. لكن يجب عليك أيضاً ألَّا تطرح أسئلةً يمكن البحث عن إجاباتها بسهولة، مثلاً طرح أسئلةٍ عن رسالة المنظمة لا يُعَدُّ فكرةً جيّدةً إذا كانت هذه المعلومة معروضةً بشكلٍ واضحٍ على الموقع الإلكتروني للشركة. أظهر اهتمامك بالشخص المسؤول عن إجراء المقابلة عن طريق طرح أسئلة مثل: “ما أكثر ما تُفضِّله في العمل هنا؟” و”كيف يبدو شكل العمل بالنسبة إلى الشخص الذي يؤدي هذه الوظيفة؟”.

4- الحضور في الوقت المحدد:

الحضور في الوقت المحدد

على الرغم من أنَّ أغلب المرشحين يتجنبون التأخّر عن موعد المقابلة، إلَّا أنَّ ذلك لا يزال من أكثر الأمور التي يشتكي منها الأشخاص المسؤولون عن إجراء مقابلات العمل. يُنصَح المرشّحون بإجراء جولةٍ استطلاعيةٍ للتعرّف إلى مكان الشركة، أو طريقة الوصول إليها، أو أماكن رَكْن السيارات، أو وسائل المواصلات العامة التي تمر من هناك.

إذا تأخرْتَ عن المقابلة لسببٍ أو لآخر مدة سبع دقائق على الأقل تصرّف باحترامٍ واتصل بالشركة واسأل إن كنت تستطيع الحضور أم إنَّك تحتاج إلى تحديد موعدٍ جديدٍ.

5- تعرَّف إلى الأشخاص الذي سيُجْرون معك المقابلة:

تعرَّف إلى الأشخاص الذي سيُجْرون معك المقابلة

ابحث مُسبقاً عن أسماء الأشخاص الذين سيُجْرون معك المقابلة وعن اختصاصاتهم. وحتى تُبْهِر المسؤولين عن إجراء المقابلة اذكر حينما تَرُدُّ على سؤال أحدهم اسم مسؤولٍ آخر؛ قُل مثلاً: “تعقيباً على ردّ أحمد…”. قد يكون حفظ الأسماء إحدى مهارات العمل التي يَصْعُب إتقانها لكنَّها تترك انطباعاً يدوم أثره طويلاً.

6- الابتسام والتهذيب:

الابتسام والتهذيب

يقول مديرو التوظيف إنَّ الإخفاق في التواصل بصرياً بشكلٍ صحيحٍ يُعَدُّ خطأً يُرتَكَب من قِبَل 68% من المرشحين. إنَّ عدم النظر في عيني الأشخاص المسؤولين عن إجراء المقابلة في أثناء المقابلة قد يعني ضمنياً أنَّك لا تعيرهم انتباهك. ويضيف مديرو التوظيف أنَّ 40% من المرشحين لا يبتسمون أثناء مقابلات العمل.

قد يكون السلوك الذي لا تُستخدَم فيه الكلمات أهم من الكلمات التي تقولها، وقد تفتح لك الابتسامة باب القبول في الوظيفة. وحتى تبدوَ شخصاً اجتماعياً وليِّن الجانب في أثناء المقابلة تدرَّب على المصافحة، والابتسام، والتواصل البصري، وإجراء حوارات ودية قصيرة.

7- الانتباه إلى ما تقوله أو تفعله أثناء الانتظار:

الانتباه إلى ما تقوله أو تفعله أثناء الانتظار

إذا وجدت نفسك تنتظر في الرُّدْهَة قبل المقابلة قد يكون من المغري أن تُفرغ توترك في النقر على الهاتف أو تصفُّح المجلات، لكنَّك لا تعرف أبداً مَن مِن موظّفي الشركة يراقبك ليرى ما تفعله. قد يفهم صاحب العمل المُحتمَل إذا رآك تتصفّح الهاتف لتضييع الوقت أنَّك إمَّا تشعر بالملل، وإمَّا لا تبالي بالعمل، وإمَّا أنَّ لديك ثقةً زائدةً بالنفس.

يُنصَح المرشحون عوضاً عن ذلك بالتفكير في المهارات المهمّة التي يريدون استعراضها أمام المسؤولين عن إجراء المقابلة، وأن يتدربوا مرةً أخرى على سرد بضع قصصٍ تبيِّن براعتهم في العمل. مثل هذه الأمور يجب عليك أن تتدرّب عليها مسبقاً قبل التوجّه إلى المقابلة، لكن لا بأس في أن تفعل ذلك مرةً أخرى حتى تُعيد استحضار المعلومات في ذهنك.

تذكَّر أيضاً أن تكون لطيفاً مع موظّفي الاستقبال ومع أيّ شخصٍ آخر تقابله في أثناء الانتظار فضعف مهارات بناء العلاقات قد يجعلك تفقد الوظيفة.

8- طلب الوظيفة:

طلب الوظيفة

لا تخشَ من أن تطلب الوظيفة، وأخبر المسؤول عن إجراء المقابلة أنَّك مهتمٌّ بالوظيفة، وتشعر أنَّك مناسبٌ جدَّاً لها، وترغب في أن تتابع مشوارك مع الشركة. الحديث بشكلٍ صريح قد يعطيك الأفضلية أمام المرشّحين الآخرين.

يجب عليك ألَّا تترك المقابلة دون أن تثبت للمسؤولين اهتمامك بالعمل فهذا الاهتمام هو الذي قد يُرجِّح كفَّتك أمام مرشحٍ يتمتع بالمؤهلات نفسها لكنَّه أنهى المقابلة دون أن يرى المسؤولون حماسته تجاه العمل.

9- الاستعداد للإجابة عن سؤال نقاط الضعف:

الاستعداد للإجابة عن سؤال نقاط الضعف

حينما تحاول الاستعداد للمقابلة والتنبؤ بالأسئلة التي قد تُطرَح عليك حاول أن تفهم القصد الحقيقي من الأسئلة التي تُطرَح في المقابلة. حينما يُطلَب منك مثلاً أن تتحدث عن أبرز نقاط ضعفك تذكَّر أنَّ المسؤول عن إجراء المقابلة يريد أن يرى إن كنت تستطيع أن تُظْهِر رغبتك في النمو الشخصي. يكمن السرّ في الإجابة عن هذا السؤال المخادع الذي يُطرَح في مقابلات العمل في تقديم إجابةٍ صادقةٍ والحديث بعد ذلك عن الذي تنوي أن تقوم به لتجاوز نقطة الضعف تلك.

10- الحديث عن القيمة التي ستضيفها إلى الشركة:

الحديث عن القيمة التي ستضيفها إلى الشركة

يعلم جميع الباحثين عن عمل أنَّ أرباب العمل يريدون أن يتأكَّدوا من أنَّ المرشحين سيندمجون بسرعةٍ في الشركة وسيقدمون مساهمةً فعالةً في بناء مستقبلها. إذا نَجَحْتَ في التَّأكيد لهم على ذلك قد تحصل على وظيفة أحلامك. عزز فرصتك في الحصول على العمل أيضاً عن طريق التقدُّم للعمل في شركاتٍ تحتاج إلى عاملين ومتعطشة لتعيينهم.

11- الحفاظ على التركيز:

الحفاظ على التركيز

من المهم خلال المقابلة أن تركز اهتمامك على الأسئلة التي يطرحها عليك الأشخاص المسؤولون عن إجراء المقابلة، بمعنى آخر لا تدع ذهنك يشرد. حينما يُطرَح عليك سؤالٌ خُذ لحظةً للتفكير فيه وإعداد إجابةٍ مناسبةٍ له، ودَعْ إجابتك تكون مختصرة ولا تخرج بها عن موضوع السؤال ولا تُطِل كثيراً في سَرْد الأمثلة أو القصص. الالتزام بمضمون السؤال يُثبِتْ للشخص المسؤول عن إجراء المقابلة أنَّك تستطيع الحفاظ على التركيز، والهدوء، والدقة في المواقف التي تتعرّض فيها لضغطٍ شديد.

12- إظهار الثقة بالنفس:

إظهار الثقة بالنفس

يُعَدُّ الاستعداد مفتاح اكتساب الثقة بالنفس. عزّز ثقتك بنفسك من خلال التسلُّح بأفضل ما يمكن أن يتسلّح به الشخص المُقبِل على إجراء مقابلة عمل؛ الإجابات المُحكَمة، والمباشِرة، والمُتقَنة. افهم الدور الذي من المُحتمَل أن تتولّاه واطرح أمثلةً تثبت جدارتك بشَغْل المنصب. يمكن أن يعكس طرح أمثلةٍ رقميّةٍ ثقتك بنفسك أيضاً، يمكن أن تقول على سبيل المثال: “أدَّتْ آخر حملة تسويقية قمْتُ بها إلى زيادة المبيعات بنسبة 36%”.

13- إخفاء التوتر:

إخفاء التوتر

تخفي الحركات التي تقوم بها حينما تكون متوتراً ومشوش الذهن ثقتك بنفسك. يقضي بعض المرشحين مقابلة العمل وهم يحرّكون أيديهم فوق الطاولة إلى الأمام والخلف وبعضهم الآخر يُطلق بعصبيةٍ زفراته بصوتٍ مرتفع دون أن ينتبه إلى ما يفعل. من السلوكات المزعجة الأخرى التي يقوم بها المرشحون في أثناء المقابلات النقر على الطاولة بالأصابع، وضرب الأرض بالقدمين، وتدوير الكرسي يميناً ويساراً.

إذا كنت تمارس عاداتٍ تعكس التوتر في أثناء إجراء مقابلات العمل قد يساعدك إجراء مقابلة تجريبية مع زميلٍ، أو أستاذٍ، أو حتى صديقٍ في الانتباه إلى تلك العادات والتخلص منها.

14- الانتباه إلى نبرة الصوت:

الانتباه إلى نبرة الصوت

استخدم صوتاً قويَّاً إذا كنت تتحدث بهدوءٍ عادةً، وتجنَّب حشو حديثك بكلماتٍ مثل “آه…”، و”امممم…”، و”يعني…”، و”مثلما تعرف…”. دع إجاباتك تكون حاسمةً عوضاً عن ذلك ولا ترفع صوتك في وجه المسؤول عن إجراء المقابلة كما لو أنَّك تستجوبه، ولا تتحدث بنبرةٍ مضطربة.

15- الحديث عن أسباب تغيير العمل بشكلٍ إيجابي:

الحديث عن أسباب تغيير العمل بشكلٍ إيجابي

سيُطرح عليك غالباً هذا السؤال: “لماذا تحاولُ ترك العمل في شركتك الحالية؟”. من المهم أن تستعدّ للإجابة عن هذا السؤال بطريقةٍ إيجابيةٍ – حتى لو كنت تكره عملك الحالي. لا يُنصَح المُرشحون بالتطرق إلى المواضيع الشخصية، ويُفضَّل أن يتجنّبوا الحديث عن سوء الأوضاع في مجال عملهم، وبشاعة التعامل مع مديرهم، وكآبة المستقبل. حافظ على بساطة الحديث وإيجابيته وركز الاهتمام على المستقبل.

لكن ماذا لو كان السبب الحقيقيّ الذي تريد من أجله ترك العمل هو الحصول على راتبٍ أعلى؟ يريد ربّ العمل المُحتمَل أن يرى أنَّك لست مهتماً بالعمل من أجل الراتب فقط وأنَّ ثمَّة أسباباً أخرى تثير رغبتك في الحصول على هذا العمل. من الاستراتيجيات المفيد اتباعها هنا القول بأنَّ وظيفتك السابقة لا تمنحك فرصةً لتحقيق مزيدٍ من النّموّ وبذلك توصل رسالةٍ إلى الشخص المسؤول عن إجراء المقابلة مفادها أنَّك مستعدٌّ لخوض تحدّياتٍ جديدةٍ – وترغب في الوقت نفسه في الحصول على مقابلٍ ماديٍّ يتناسب مع تلك التحدّيات. لكن مهما حدث لا تتذمَّر من صاحب العمل، أو من زملائك، أو من المهام التي توكل إليك.

16- إثبات القدرة على التأقلم مع ثقافة الشركة:

إثبات القدرة على التأقلم مع ثقافة الشركة

لا يستطيع أصحاب العمل المراهنة على شخصٍ لا يمكن أن يتأقلم بشكلٍ جيدٍ مع الفريق الحالي، وليس لديه أهدافٌ مشتركة مع زملائه، ولا ينسجم مع رسالة الشركة. أثناء إجراء المقابلة اطرح أسئلةً مدروسةً لترى من خلالها إن كانت ثقافة الشركة تناسبك، واحرص على أن يرى الشخص المسؤول عن إجراء المقابلة ذلك من خلال إظهار الحماسة والاهتمام.

17- التواصل مع الشخص المسؤول عن إجراء المقابلة:

التواصل مع الشخص المسؤول عن إجراء المقابلة

من المعروف أنَّنا نميل إلى التواصل مع الذين يُذكِّروننا بأنفسهم، لذلك ابنِ علاقةً مع الشخص المسؤول عن إجراء المقابلة حتى تزيد فرص اختيارك للوظيفة. ابحث عن معلوماتٍ حول الشخص المسؤول عن إجراء المقابلة عن طريق “لينكد إن” وجوجل لتعثر على أيّ اهتماماتٍ مشتركةٍ يمكنك أن تذكرها في بداية المقابلة، إذ ربما درستما في المدرسة أو الجامعة نفسها على سبيل المثال، أو تهتمان برياضةٍ معينة، أو عشتما في المكان نفسه. اذكر إحدى هذه الأمور المشتركة في أثناء المقابلة حينما يكون ذلك مناسباً.

18- إظهار الاهتمام بالشخص المسؤول عن إجراء المقابلة:

إظهار الاهتمام بالشخص المسؤول عن إجراء المقابلة

التحلّي بالجاذبية في مقابلة العمل قد يكون ذا مفعولٍ سحريّ، فحاول أن تطرح أسئلةً منطقيةً في أثناء المقابلة ليس عن الوظيفة فقط بل عن الشخص المسؤول عن إجراء المقابلة كذلك. من خلال طرح أسئلةٍ عن المشوار المهني لذلك الشخص، والمدة التي قضاها حتى الآن في الشركة، وأكثر ما يستمتع به فيها يمكنك أن تبنيَ فكرةً عن الشركة وتبنيَ علاقةً ثمينةً مع الشخص المسؤول عن إجراء المقابلة – سواءً قُبلْتَ في الوظيفة أم لم تُقبَل فيها.

19- شُكْر الأشخاص المسؤولين عن إجراء المقابلة:

شُكْر الأشخاص المسؤولين عن إجراء المقابلة

عبِّر عن شكرك للأشخاص المسؤولين عن إجراء المقابلة من خلال الابتسامة والسَّلام الحار. بعد الخروج من المقابلة أرسل رسالة شكرٍ إلى كلّ فردٍ فيهم إمَّا عبر البريد العادي وإمَّا عبر البريد الإلكتروني بما يتناسب مع ثقافة الشركة.

تذكَّر أنَّ في إمكانك الحديث عن أشياء إضافيةٍ في بطاقة الشكر بعد الانتهاء من إجراء مقابلة العمل، فإذا كانت لديك ملاحظةٌ لم تُتَح لك فرصة طرحها في المقابلة يمكنك إرسالها في أقرب وقت ممكن بعد المقابلة.

20- متابعة نتائج المقابلة:

متابعة نتائج المقابلة

تبقى إمكانية التأثير في قرار التوظيف قائمةً حتى بعد انتهاء مقابلة العمل، فإذا مضَتْ عدة أيام على الموعد الذي وعدك المسؤولون بإرسال الرد فيه، تواصل مع الشركة واسألهم إلى أين وصلوا في عملية اختيار الموظفين، وإذا لم تتلقى ردَّاً خلال بضعة أيام يجب عليك أن تحاول مرةً أخرى. قد يؤدي القيام بذلك بين الفينة والأخرى إلى إثارة انزعاج مدير التوظيف الغارق في المشاغل، لكن طالما أنَّ رسائلك مهذبة ومُقتضبة فإنَّ إصرارك، ومهارتك في التواصل، واهتمامك بالعمل سيثيرون على الأرجح إعجاب معظم المسؤولين عن إجراء المقابلة.

يقضي العديد من الناس وقتاً طويلاً في البحث عن عمل، وقد يُوفَّق بعضهم إلى ذلك، لكنَّ بعضهم الآخر قد لا يحالفه الحظ، بيد أنَّ اتباع هذه النصائح الـ 20 ربما يجعل رحلة البحث عن عملٍ أسهلَ بالنسبة إلى هؤلاء ويُعزّز فُرَصَهُم في الحصول على وظيفة الأحلام.

 

المصدر.

Source: Annajah.net
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!