التصنيف العمل

نصائح من المدراء: كيف تطلب علاوةً وتحصل عليها؟

لقد طلبت علاوةً أول مرةٍ قبل بضع سنوات. إذ بحثْتُ عن الراتب الذي يتقاضاه عادةً الأشخاص الذين يشغلون منصبي، وشاورْتُ خبراء وأشخاصاً مقربين مني، وبحثْتُ عبر الإنترنت، وأعدَدْتُ قائمةً بالإنجازات التي حقَّقْتُها، وتدرَّبْتُ على ما سأقول مرَّاتٍ كثير، ومارسْتُ بعض تقنيات تعزيز الثقة بالذات قبل الموعد المُقرَّر للاجتماع. وإذا أردت الحصول على علاوةٍ أو ترقيةٍ يجب عليك أن تطلب ذلك بنفسك. كيف تطلب علاوةً وتحصل عليها؟ دعنا نتعرف على أفضل النصائح من المدراء أنفسهم تستطيع اتباعها لطلب علاوةٍ والحصول عليها.

لمَ يوصَف جيل الألفية بأنهم “مُعتَدّون بأنفسهم”؟

الغرورُ وحبُّ الذّات والكسل وادعاء الأحقيَّة (Entitlement)، هي صفاتٌ سائدةٌ تُلصَقُ بجيل الألفيّة. في الواقع، يعتقد 71% من أرباب العمل أنَّ هذا الجيل هو جيلٌ "أنانيّ"، كما يصفهم 65% منهم قائلين: هم على قناعةٍ تامَّة بأنَّهم "يستحقون أكثرَ مما يُقدَّم إليهم". سواءٌ أَكُنتَ تعتقد أنَّ هذه الصورة النَّمطيّة صحيحة أم لا، فإنَّ الانطباع الذي يتركونه هو حقيقةٌ واقعة؛ إذ يمتلك جيلُ الألفيّة بعض السَّلوكات التي توصلُ هذه الفكرة النَّمطية السائدة.

5 نصائح بسيطة لتحقيق التطور المهني

ثمَّة بضع نصائح مهنية ثابتة يُوصى كل موظفٍ باتباعها مهما كان منصبه، أو مجال عمله، أو مستوى خبرته، أو طموحه. تطبيق هذه النصائح يُعَدُّ أمراً في غاية السهولة وهي تساعد في ضمان أن تؤدي على الأقل دوراً فعالاً في إحراز التقدم على المستوى المهني. تعرف معنا على هذه النصائح التي لا عُذر لك أبداً في تجاهلها مهما كنت مشغولاً.

6 نصائح لإجراء مقابلة عمل باستخدام لغة أجنبية

توجد العديد من الأشياء المؤلمة التي قد تعترض طريقنا حين نبحث عن وظيفةٍ ما؛ مثل كتابة السيرة الذاتية والذهاب لإجراء مقابلة التوظيف. إنَّ إجراء مقابلة التوظيف أمرٌ يقع على عاتقك القيام به بشكلٍ كامل، ولا يستطيع أيّ شخصٍ القيام به بدلاً عنك. وفي حين يكون إجراؤها شيئاً لا يُستهانُ به، يزداد الأمر صعوبةً وتعقيداً حين يتعيَّن عليك القيام بها باستخدام لغةٍ أجنبيّة؛ لذا نُقدِّمُ إليكَ في هذا المقال بعض النصائح الرائعة التي تساعدك على اجتياز مقابلات العمل التي تجري باستخدام لغةٍ غير لغتك الأم.

4 نصائح للحفاظ على الصحة العقلية والنفسية للفريلانسرز والعاملين عن بعد

يعيش في وقتنا الحالي أكثر من 300 مليون شخص حول العالم ويعملون، وهم يعانون من الاكتئاب. كما أنَّ شخصاً واحداً من بين كل ستة أشخاص، يعاني من مشكلةٍ شائعة تتعلق بالصحّة العقليّة؛ مثل القلق والوسواس القهري واضطراب ما بعد الصدمة والاكتئاب في مكان العمل. وما لم تضع لنفسك بعض الإجراءات الصحية الوقائية، يمكن أن يؤدي العمل الحر إلى تفاقم مُشكلاتك العقلية بكل تأكيد؛ لذا نُقدِّمُ إليك أربع نصائح تساعدك في تفادي الوقوع بمثل تلك المُشكلات.

إلى كلّ موظف: تجنّب هذه الأخطاء الثلاثة عندما تعمل عن بُعد

يوفِّرُ العمل عن بعد كمّاً هائلاً من الفوائد، وهو ما يفسّر سبب رغبة الكثيرين في تبنّي نهج العمل هذا. بيد أنَّ الأمر سيتطلَّبُ منك بعض الوقت كي تعتاد على منهجيّة العمل تلك، والتي إن خُضت غمارها من دون استعدادٍ مُسبق، سينتهي بك المطاف إلى إلحاقِ ضررٍ بالغٍ بحياتك المهنية. ومن هذا المُنطلق، نعرُض عليك في هذه المقالة أخطاءً ثلاثة يقع فيها أيّ شخصٍ قرر العمل عن بعد؛ فتجنَّبها.

10 نصائح لتحقيق التطور المهني وتطوير العمل

من الحقائق البسيطة التي لا يمكنك أن تنكرها سواءً بدأت العمل توَّاً أم كنت تمارس العمل منذ 30 عاماً أنَّ التكنولوجيا غيَّرت طريقة عملنا، وقد رأيتَ على الأرجح تأثير البرامج والتقنيات الجديدة في بيئة العمل والطريقة التي يُؤدَّى بها العمل. على الرغم من أنَّه لا يوجد ما يُضاهي النصائح القديمة الرائعة إلَّا أنَّ ثمَّة طرقاً جديدةً مبتكرةً لتركيز الاهتمام على التطور المهني تساعدك في التميز عن كثيرٍ من باقي المرشحين أصحاب المؤهلات وتحقيق مزيدٍ من النمو على المستوى المهني.

العمل من المنزل: فرصة مُثمرة، لكن بشروط!

تستيقظ متثاقلاً في الساعة السادسة صباحاً بعد سماع صوت المُنبّه الذي يُعلِن حلول وقت النّهوض من أجل الذّهاب إلى العمل، فتتمنّى عندها لو كان بإمكانك تجاهل ندائه والعودة إلى نومك العميق بحريّةٍ غير مقيّد بالاستيقاظ باكراً. ويدفعك حوارك الداخلي الصّباحي مع نفسك إلى التفكير جديّاً في البحث عن فرصة عملٍ تمنحك مرونةً تمكنك من إنجاز عملك بهدوء وإنتاجية عالية وأنتَ في المنزل. سنخوض في هذا المقال في العمل من المنزل: إيجابياته، وسلبياته، وطرائقه، كما سنُقدّم بعض النّصائح في هذا الصّدد.