التصنيف المجتمع

5 طرق عملية لتكون أكثر لطفاً مع نفسك

الآن، أدرك أنَّه لا معنى لوجودك بصورة كاملة مع الآخرين، ما لم توجد من أجل نفسك أيضاً، ولا يمكنك أن تكون حاضراً من أجل الآخرين ما لم تكن حاضراً من أجل نفسك. هذا المقال مأخوذ عن المدوِّنة ماديسون فرانز (Madison Franz)، والتي تُحدِّثنا فيه عن تجربتها الشخصية في أن تكون أكثر لطفاً مع نفسها.

كيف تتجاوز العقبات بحثاً عن الحقيقة؟

تتمحور الحياة حول بذل الجهد للتغلب على التحديات، حيث تواجهنا عقبات جديدة كل يوم، وعلينا دائماً أن نكون يقظين لتفادي هذه العقبات إذا كنَّا نرغب في عيش حياة هادئة وسعيدة. سوف ننقاش في هذه المقالة كيف نتجاوز العقبات بحثاً عن الحقيقة؟ فتابعوا معنا.

كيف تعيد النظر بعاداتك اليومية وتنظم أفكارك؟

لطالما كان أحد أكبر التحديات التي نواجهها لفهم السلوك البشري هو محاولة تفسيره لأهداف مختلفة من أجل إيجاد تفسير لأفعالنا،فإذا كررناها باستمرار وبالطريقة ذاتها، فستتحول إلى عادات، والعادات هي الاختيارات التي نتخذها عن عمد في وقت ما، ثم نتوقف عن التفكير فيها، لكنَّنا نواصل القيام بها يومياً.

كيف تعرف أنك تقسو على نفسك؟

قبل أسابيع عدة، طرح أحد أعضاء دورة التطور المهني الخاصة بي سؤالاً، لم أسمع مثله خلال ست سنوات من تقديم هذا التدريب؛ حيث سألتني إحداهن: "كيف أعرف ما إذا كنت أقسو على نفسي ومتى؟".

كيف يتمكن القادة من زيادة مستوى تأثيرهم في مكان العمل؟

التأثير مهارة؛ حيث يمكن للقادة الأكفاء في فن التأثير أن يحصلوا بسهولة على دعم الآخرين، ويكونون قادرين على قيادة مجموعة من الأشخاص المتحمسين والجاهزين للعمل؛ إذ يمتلك القادة درجةً من التأثير بسبب مناصبهم في المنظمة. ومع ذلك، فإنَّ المنصب وحده ليس فعَّالاً دائماً في إقناع الناس وكسب دعمهم؛ لذا نقدِّم لك فيما يلي 3 نصائح يمكن أن تساعدك على زيادة تأثيرك في المؤسسة.

السلوك العدواني: الخصائص، والدوافع، وكيفية الوقاية

يُعرَّف السلوك العدواني على أنَّه كل سلوك يقوم به الفرد من شأنه أنَّ يسبب أذى جسدياً أو نفسياً للآخرين. كما يُعرَّف أيضاً على أنَّه ذلك السلوك الخارق للآداب الاجتماعية المتعارف عليها في المجتمع، وما قد ينتج عنه من مشكلات في العلاقات مع الآخرين في أغلب الأحيان، سواءً كان ذلك السلوك ظاهراً أم خفياً. من خلال هذه المقالة سوف نتعرف على خصائص السلوك العدواني ودوافعه وكيفية الوقاية منه.

أهمية تنمية الذكاء العاطفي لدى الأطفال والبالغين

يُعَدُّ تعليم الذكاء العاطفي للأطفال في عالمنا هذا أمراً هاماً مثل تعليم القراءة والكتابة والرياضيات والعلوم؛ فلإعداد جيل المستقبل، نحن نحتاج إلى مساعدة شباب المستقبل على فهم مشاعرهم وتعلُّم طريقة التعامل معها بفاعلية في مرحلة مبكرة من الحياة. من خلال هذه المقالة سوف نستعرض بعض الاقتراحات لمساعدة الأطفال على فهم مشاعرهم ليتمكَّنوا من إدارة عواطفهم بفاعلية أكبر.

كيف يساعد الذكاء العاطفي على التعامل مع التوتر بفاعلية؟

في هذا المقال سنتعلم كيف يمنحنا تدريب الذكاء العاطفي أدوات فعَّالة لمواجهة التحديات، ومن ثمَّ تقليل التوتر، وسنلقي نظرة على سبب عدم فاعلية استجابة التوتر لدى البشر في أثناء التعامل مع مشكلات اليوم، وكيف يمكننا تحسينها.

كيف تتحدث بطلاقة أمام الجمهور؟

مخاطبة الجمهور فن ومهارة يمكن تعلّمها بالتدريب المستمر، من خلال هذه المقالة سوف نذكر نصائح مفصَّلة لمساعدتك على التغلب على مخاوفك من التحدث أمام الجمهور فتابعوا معنا.