
التخيّل هو القوة التي تستطيع أن تحوّل كل ما هو مستحيل إلى أمرٍ ممكن، أي يمكننا القول أنّ التخيّل هو قوة استثنائية إذا استخدمها الإنسان سارت حياته بشكل ناجح، وإذا لم يستخدمها بقي على حاله، وقد تصبح حياته أسوأ مما كانت عليه، ولأننا نريد أن تكون حياتك ناجحة بكل المقاييس سنُعرفك عزيزي على أهم فوائد قوة التخيل.

في عام 1995، انتشر ضمن بيئات الأعمال العالمية كتاب للمؤلفَيْن "جيمس إن كيلي" و"فرانسيس جاي غولارت" بعنوان: "Transforming the Organization" أو "تحويل المنظمة"، وذلك بوصفه كتاباً شاملاً وعميقاً؛ بحسب مجلة الإيكونومست العالميّة. إذ يقدّم الكتاب منهجاً متكاملاً في تغيير وتطوير المنظمات، ويكاد يتطابق مع مفهوم "المنظمة المُتَعَلِّمة". ورغم أنَّ المجلة المذكورة أخَذَت عليه صعوبة تطبيق كلّ مراحل التغيير بتلك الصورة المتكاملة والمتداخلة، إلا أنَّه بقي مرجعاً متكاملاً للتغيير والتطوير.

يُعتبر النظام التمثيلي واحداً من أهم الأنظمة العلميّة التي تساعدعلى فهم الآخرين والتواصل معهم بشكلٍ صحيح من خلال استخدام الحواس الخمسة التي يمتلكها الإنسان، في السطور التالية سنأتي على ذكر أصناف البشر حسب النظام التمثيلي، والطرق التي يجب أن نتبعها لكي ننجح في الاتصال معهم بشكلٍ صحيحٍ.

هل واجهتك أزمة بالإعلام الاجتماعي؟ بالغالب الجواب: نعم.. ومعظم المؤسسات أو الشخصيات البارزة تتعرض لأزمة، يتم الحديث عنهم بشكل خاطئ، أو يتم تشويه سمعتهم على الإنترنت، ولكن الأزمات بالإعلام الاجتماعي أشمل من ذلك، فقد يكون حريق لمكان أو تسرب شأن داخلي، إذن تعدد أنواع الأزمات لأكثر من ١٠٠ أزمة، بينما تتفاوت درجة خطرها إلى ٣ درجات عادية ومتوسطة وعالية، حسب نوع الأزمة وارتباطها بالمؤسسة، ولذا تحتاج أربع نقاط رئيسية.

يودّ كل منا أن يحصل على عمل يحقق من خلاله طموحه وأن يكون ناجحاً ومميزاً فيه، لكنّ الواقع يقول أنه حتى تريد أن تحقق كل ذلك يجب أن تجتهد وتثابر وتطوّر قدراتك الشخصية، فعندما تنجح في تطوير مهاراتك الشخصية ستنجح في الحصول على العمل الذي تطمح به، فيما يلي سنقدم لك عزيزي 6 خطوات لتطوير القدرات الشخصية.

إنَّ قصة الأب الذي أمر أبناءَهُ أن يُحضِروا مجموعة من العِصي ليكسروها معاً، قصةٌ قديمةٌ سمعنا عنها في كلّ ثقافات الشعوب، والتي تكلَّمَ مغزاها عن أهميّة العمل الجماعي في إنجاز العمل المطلوب. بدأ التركيز في وقتنا الحاليّ على العمل الجماعي في الشركات والمؤسسات بشكلٍ كبير، فأصبحنا نرى أنَّ أنجح الشركات قد قامت على مبدأ فِرَق العمل الفعالة. فلا شك أنَّ الإنجاز الشخصيّ مهمّ، بيد أنَّ عمل الفرد لا يُقارن بعمل الجماعة، كما أصبحت كفاءة التعاون والعمل الجماعيّ، إحدى معايير تقييم أداء الأفراد في المؤسسات.

الإبداع هو القدرة على إيجاد أفكار وطرائق جديدة لم يسبق أن عرفها أو استخدمها أحد من قبل بحيث تشكل إضافة حقيقية لمجموع النتاج الإنساني، وعادةً ما تظهر إشارات تدل منذ الصغر على امتلاك الفرد الحسّ الإبداعي، لكن بالمقابل هناك أشخاص لا تظهر عليهم هذه الإشارات، إلا أنّه ببعض التدريب يمكن أن يطوّر الإنسان قدراته العادية لتصبح إبداعية.

قد يمرّ علينا مصطلح التسويق الرقمي ولكننا لا نعرف قنواته المختلفة التي تشمل مثلاً التسويق عبر البريد الإلكتروني، والتسويق عبر محركات البحث عن طريق ظهور الإعلانات خلال عملية البحث أو تصفح الإنترنت، أو تحسين محركات البحث عبر الاهتمام بتعديل الكلمات الدلالية لأيّ موضوعٍ ننشره على مواقعنا الشخصيّة أو المؤسسيّة، ولإتقانها 5 مهارات وهي:

هل تريد أن تُحقّق النجاح؟ هل تواجه صعوبات تمنعك من تحقيق النجاح وتشعر بالعجز وفقدان العزيمة؟ إذا كنت تعاني من كل ذلك يجب أن تدرك أنّ الطريقة التي تفكر بها هي التي أوصلتك لذلك، وأنّ رغبتك في تحقيق النجاح لا تكفي، لذا يجب أن تتهيأ ونفسياً وفكرياً إذا ما أردت أن تحقق النجاح. فيما يلي سنستعرض بعض الخطوات التي تساعدك على تحقيق ذلك.

يقضي قادة الأعمال وقتاً لا يُحصى ويصرفون الكثير من المال والجهد في البحث عن العامل الأساس في الأداء العالي للفرق. تُشير الحكمة التقليدية - وتميل إليه العقول للوهلة الأولى - إلى أنَّ أفضل الفرق هي تلك التي لديها أذكى الأفراد وأكثرهم موهبة، ولكنَّ الدرسات تثبت أنَّ هذا ليس هو الحال؛ بل هنالك عوامل أخرى قد تكون أكثر أهمية، وهذا ما نسعى للحديث عنه في مقالنا هذا.