عرفها مايكل أسكن في كتابه Warrior Mindset بأنها تلك العقلية التي تحارب وتجتهد للوصول إلى النجاح، هي تلك العقلية التي تتبنى منهج المحارب في الحرب، والذي لا يفكر إلا بالانتصار، ويمارس جميع الممارسات والمحاولات التي تجعله ينتصر. وهي عكس تلك العقلية التي تلعب دور الضحية ودوماً تشعر بالظلم وتنسحب سريعاً عند أول عقبة! لعلنا نحتاج عقلية المحارب في كثير من منحنيات حياتنا التي تعج بالتحديات والمتغيرات. ولعلنا نستعرض في هذا المقال أهم 5 خصال لهذه العقلية.
دراسة ومذاكرة وواجبات دراسيّة ليس لديّ وقت كافي لكل هذه الأمور! أريد وقت فراغ لي! أريد ممارسة نشاطات أحبُّها! كيف أنظِّم وقتي؟ تساؤلات كثيرة يطرحها العديد من الطلاب في مرحلة الدراسة. فمعظم الطلاب يريدون النجاح والتفوّق في دراستهم وتحقيق هدف ما في حياتهم، لكنَّهم يعيشون في حالة من الفوضى وعدم التنظيم، وبالتالي لا يجدون الوقت الكافي للدراسة أو للحصول على وقت للترويح عن أنفسهم.
تُعَدّ الأسماء إحدى تلك الكلمات التي تلتصق في جدران اللاوعي داخلنا وتلفت انتباهنا بشكلٍ طبيعي، فاحتمال التفاعل مع صوت شخص يردد اسمك والرد عليه أكبر من احتمال التفاعل مع صوت شخص يقول أي كلمة مثلاً أو الرد عليه. كما أننا في كثير من الأحيان نشعر بالإحراج حينما نصادف شخصاً لا نتذكر اسمه ويخاطبنا باسمنا ويسألنا عن أحوالنا.
سنتحدَّث في هذا المقال عن قصة نجاح مُلهمة للعديد من النساء وهي قصّة نجاح خبيرة التجميل العراقيّة الأمريكيّة "هدى قطان"، والتي بدأت من حلم بسيط وانطلقت إلى العالميّة ببناء امبراطورية لمستحضرات التجميل باسم "هدى بيوتي" وتقدَّر قيمتها بأكثر من مليار دولار وفقاً لمجلة فوربس.
عَرّفَ Hurson التفكير المنتج بأنه نوع من أنواع التفكير يجمع بين مهارات التفكير الإبداعي والناقد، ويوظفهما لإنتاج أفكار جديدة. ومن خلال هذا التعريف خرج بنموذجه الشهير (PTM: Productive Thinking Model) وهو عبارة عن ست خطوات لبناء الفكر المنتج.
هل سبق وأن سألت نفسك عن سبب تحقيق بعض الناس منجزاتٍ عظيمة، بينما يعاني آخرون للوصول إلى متجر البقالة دون أن يَنسوا ما يريدون شراءَه؟ أيَّاً كان حلمك، يمكنك تحقيقه إذا ما اتخذت الخطوات الصَّحيحة، وكنت على استعدادٍ لأن تبذل جهداً أكبر في سبيل تلك الغاية.
البعض يصاب بالدهشة نتيجة بعض التصرفات والأحكام والقرارات غير الناضجة التي تصدر من شخص يحمل درجة علمية عليا، أو من شخص خبير في مجاله، أو شخص متقدم في العمر ويملك خبرة حياتية كبيرة! وسبب هذه الدهشة أن هناك ربطاً خاطئاً بين العمر العقلي والعمر الزمني، أو توقعاً خاطئاً مفاده بأنّ هناك علاقة طردية بين الشهادة والعمق الفكري، وبين الخبرة والإتقان في القرارات والأحكام!
في الفترة الماضية قرأت كتاباً جميلاً بعنوان «كيف يفكر الناجحون؟» لجون ماكسويل، وهو أحد رواد علم القيادة في العالم. الكتاب تحدث عن 11 طريقة يفكر بها الناجحون. بعد قراءة الكتاب طلبت من الأصدقاء المتابعين ذكر موقف لنجاح تحقق لهم وسبب هذا النجاح! قمت بجمع المشترك بينها وخرجت من خلال تجاربهم بعشر قواعد للنجاح موثقة، وليست مجرد نظريات تم الاطلاع عليها من كتب النجاح.
قبل أيام مررت بمدينة Cincinnatti بأمريكا وتذكرت توماس كون الذي ولد فيها عام 1922، وتذكرت نظرياته وتحديداً عندما تحدث عن نظارة العقل (البرادايم)! قبل تعريف البرادايم أود استعراض أشهر 4 قصص انتشرت في جميع المنتديات والتي تبسط مفهوم البرادايم.
لا تُعَدُّ 24 ساعةً في اليوم وسبعة أيامٍ في الأسبوع وقتاً كافياً للدراسة بالنسبة إلى العديد من الطلاب. نعرف بكل تأكيدٍ الصخب الذي يسود حياة الطلاب فالعديد منهم يحاولون إيجاد طريقةٍ لتقسيم أوقاتهم بشكلٍ متساوٍ بين الأعمال التي يداومون فيها بدوامٍ جزئي، وبين الدروس والأنشطة المختلفة. سنستعرض في هذه المقالة استراتيجياتٍ أفضل لاستثمار الوقت بحيث تتمكَّن من إحراز أعلى الدرجات، والاستمرار في وظيفتك التي تعمل فيها بدوامٍ جزئي، وقضاء الكثير من الأوقات المسلية.