في مرحلة ما من حياتك ستشعر بشكل من أشكال القلق. لذا دعونا الآن نلقي نظرة لنحدد استراتيجيات التصدي للقلق، وذلك لمساعدتكم على التعامل بفاعلية مع التجارب القاسية والمُنهِكة التي يسببها إحساس القلق الذي لا مُبرِّر له. هذا المقال مأخوذ عن المدون إيفان جاراشوير (Evan Jarschauer)، والذي يحدثنا فيه عن طرائق التغلب على مشاعر القلق.
كانت هذه واحدة من أكثر السنوات إرهاقاً في التاريخ الحديث؛ لقد بلغ القلق أعلى مستوياته على الإطلاق، وحان الوقت لإيجاد بعض الطرائق للتعامل معه. يمكن أن تساعدك اليقظة الذهنية في الحد من القلق والتغلب على التوتر المفاجِئ في المستقبل.
ليس من السهل معرفة طريقة للتخلص من التوتر؛ فهو جزء من الحياة؛ حيث يُعدُّ التوتر الضرر الذي يحدُث لكياننا العقلي والجسدي. نُقدِّم إليك فيما يلي مجموعة من الأساليب البسيطة والفعَّالة لمساعدتك على تحديد، وفهم، والتعامل بفاعلية مع التوتر في حياتك، وتقليل تأثيره فيك.
أنَّ العمل الجاد وتعلُّم مهارات جديدة والحفاظ على التركيز هي أمور هامة، ولكن من أهم الأمور التي نحتاجها هو الدافع، إذ يمكن أن يؤثر فقدان الدافع في مساراتنا في الحياة على تدمير أهدافنا وقتل أحلامنا. نقدم لك فيما يلي أربع طرائق لاكتشاف أسرار نظام المكافآت في عقلك لتبقى متحفزاً.
كان عام 2020 مليئاً بالضغوطات، بدءاً من الوباء والاضطرابات السياسية والاقتصادية، ووصولاً إلى التغيرات الهائلة التي طرأت على الطريقة التي نفعل بها كل شيء، كقضاء الوقت مع العائلة والتسوق لشراء البقالة؛ لذا، لا يمكِن لأحد أن يلومك على شعورك بالتوتر، ولكن هناك بعض الطرائق الرائعة والسهلة للتخفيف من آثاره.
نتعرض في حياتنا الشخصية والمهنية لشتَّى أنواع الضغوط التي تؤثِّر بمرور الوقت في صحتنا النفسية والذهنية والجسدية؛ لذا يجب ألا نغفل الاهتمام بصحتنا لأنَّها أغلى ما لدينا. فيما يلي أفضل 10 استراتيجيات لتخفيف التوتر وشحنِ الطاقة بالوسائل القديمة نفسها لكن بحلةٍ جديدة، والتي تضمن لك تحسين صحتك وتمنحك السعادة جسداً وذهناً وروحاً.
تتسبب معظم الوظائف في فرض مستوى معيَّن من التوتر على المرء، والتنفيس عن هذا التوتُّر مع زملائنا أو أصدقائنا أمر جيد، ولكنَّ العمل ليس المكان المناسب للقيام بذلك للأسف؛ بل قد يؤدي أيضاً إلى تفاقم توترك. فهل يجب علينا التنفيس عن التوتر أم لا هذا ما سنعرفه من خلال السطور القادمة.
تحدَّثنا في الجزء الأول من مقالنا عن ضغوطات الحياة وتأثيرها السلبي في صحتنا الجسدية والذهنية والنفسية، واستعرضنا بعضاً من الخطوات للحدِّ من التوتر وعيش حياة هادئة. وإن رغبتَ بمعرفة المزيد عن الموضوع، فتابِع معنا القراءة.
بعد انتهاء عام مليء بالتحديات، تُعيد الشركات النظر بما نجح وما لم ينجح، إذا كانت الشركة تخطط لتغييرات كبيرة في عملياتها في العام الجديد، فإنَّ تعاطف فريق القيادة مع القوى العاملة أمر حيوي في هذه العملية، نقدم لك طرائق تساعد القادة على التخلص من التوتر.
لقد تزايد الحديث عن بعض الصفات المرتبطة بالذكاء العاطفي (EQ) خلال العشرين عامٍ الماضية، والذي يُعرَف بأنَّه القدرة على السيطرة على عواطفك، وتحديد عواطف الآخرين والتأثير فيها. ومن الضروري أن تتعلَّم التكيُّف مع الأشخاص ذوي الذكاء العاطفي المنخفض، خاصةً عندما يكونون مسؤولين عنك، وفيما يلي أربع نصائح علمية تساعدك على ذلك.