3 أنواع من التوتر وطرق التعامل مع كل نوع

ثمَّة عديدٌ من الطرائق المُتَّبعة لتخفيف التوتر، إذ رُتِّبَت تقنيات تخفيف التوتر هذه وفقاً للعوامل المختلفة التي قد تؤخَذ في الحسبان عند تحديد أفضل طريقة لإدارة التوتر لديك.

ثمَّة عديدٌ من الطرائق المُتَّبعة لتخفيف التوتر، إذ رُتِّبَت تقنيات تخفيف التوتر هذه وفقاً للعوامل المختلفة التي قد تؤخَذ في الحسبان عند تحديد أفضل طريقة لإدارة التوتر لديك.

إنَّ لحظات الإخفاق هذه ليست سهلة، فجميعنا نمر بهذه اللحظات، فهو أمر لا مفر منه وكل إخفاق نمر به هو فرصة للتعلم. إليك خمس خطوات تساعدك على العودة إلى المسار الصحيح والنهوض بشكل أقوى عندما تشعر بالإخفاق.

من الهام أن تستعد لتكون شخصاً يسأل بشكل جيد؛ إذ يُعدُّ تبني العقلية السليمة وفهم قوة أدواتها وكيفية سبر أغوار هذه العملية، من الأمور الهامة في إظهار الإجابات التي تستمر في توجيهك طوال مسارك نحو القدر. إليك كيف تحسن قدرتك على طرح الأسئلة.

لطالما كانت الحكمة القائلة بأنَّ النجاح يعتمد على قوة الإرادة، والتحفيز، وإجبار أنفسنا على التغير غير فعالة، إذن ألا تتمنى لو كان بإمكانك المضي قدماً نحو أهدافك باتباع عادات صغيرة وبسيطة مصممة لتواظب على النجاح كل يوم؟ ستتعلم في هذا المقال، 15 عادةً بسيطة تأخذ بيدك إلى النجاح، وتعطيك الدفع اللازم في حياتك.

إنَّ كتابة اليوميات ممارسة قديمة جداً؛ إذ يسجِّل الناس منذ فجر التاريخ أفكارهم ومشاعرهم؛ فكتابة اليوميات أمر مشترَك بين جميع الثقافات. سنتحدث في هذه المقالة عن فوائد كتابة اليوميات، وما تحتاج إليه للبدء بتدوين يومياتك.

لطالما وجدت نفسي في حالة من الشعور بالضيق وانعدام الراحة في أوقات مختلفة من حياتي، ومع ذلك؛ يتعيَّن علينا أن نكون أكثر يقظة حتى لا نقع في فخ استمرار العيش في حالة من الفوضى الذهنية. هذا المقال مأخوذ عن المدوِّنة كاترين ساندفورد (Kathryn Sandford)، والتي تُحدثنا فيه عن حالة الحُزن والضيق الناتجة عن الفوضى الذهنية، وكيفية التغلُّب عليها.

إنّ تطوير الذات من الأمور المهمة التي يجب على كل شخص أن يقوم بها بشكلٍ دائم في حياتهِ ، وذلك لأنّ ركود الذات وعدم التطوير الذاتي بشكلٍ مستمر يؤدي مع الأيّام لتراجع ذكاء الإنسان وقدراتهِ العقليّة. لذا سنقدم إليك فيما يلي 6 نصائح تساعدك على البدء في كتابة اليوميات من أجل تطوير الذات.

ليس من السهل معرفة طريقة للتخلص من التوتر؛ فهو جزء من الحياة؛ حيث يُعدُّ التوتر الضرر الذي يحدُث لكياننا العقلي والجسدي. نُقدِّم إليك فيما يلي مجموعة من الأساليب البسيطة والفعَّالة لمساعدتك على تحديد، وفهم، والتعامل بفاعلية مع التوتر في حياتك، وتقليل تأثيره فيك.

ماذا لو قلنا لك أنَّ باستطاعتك التعلُّم بنفسك بفاعلية؟ ربما لم يكن هذا الخيار متاحاً مِن قَبل؛ ولكن بفضل سهولة اكتساب معلومات جيدة وغيرها مِن العوامل، أصبح التعلُّم الذاتي لازماً، حتى لو لم تكن تطمح إلى التقدُّم إلى وظيفة جديدة.

يعلم معظم الناس أنَّ أفكارهم تحدد أشكال شخصياتهم، وليس هذا تقليلاً من قيمتهم؛ فأفكارنا تحدد أشكال شخصياتنا، وشخصياتنا تحدد تصرفاتنا، ولكن يترك معظمنا الجزء المتعلق بأفكارنا عن أنفسنا للآخرين؛ أي لعوامل خارجية لا سيطرة لنا عليها. وإليك بعض النصائح التي تضمن لك نَيل التقدير ذاتيَّاً كل يوم.