Tag التباعد الاجتماعي

8 نصائح للحفاظ على إنتاجيتك وصحتك العقلية

لقد أدَّى فقدان الكثير من الناس لوظائفهم أو تخفيض رواتبهم أو العزلة بسبب العمل من المنزل إلى مجموعة أخرى من المخاوف التي تتعلق بالصحة النفسية ومشكلات نقص الإنتاجية، وسواء كنا نتعامل مع الجائحة أم مع مشكلات الحياة اليومية، فهناك جملة من النصائح علينا اتباعها للحفاظ على إنتاجيتنا وعافيتنا. تابعوا هذه المقالة لتتعرفوا عليها.

إلى أين وصل العالم في تطوير لقاح لفيروس كورونا؟

بينما يواصل فيروس كورونا انتشاره، تستمرُّ الدول حول العالم بالعمل على مكافحته بكلِّ الوسائل. ومع الالتزام الشديد لتقليل انتقال العدوى، تتجه الأنظار في كلِّ مكانٍ إلى إيجاد لقاحٍ فعَّالٍ ضدَّ هذا الفيروس الذي أصاب الحياة في العالم بالشلل. إليكَ ما يقوله العلماء عن الرحلة المضنية لإيجاد لقاحٍ جديدٍ لفيروس كورونا.

في ظل كورونا: نصائح للعائلات التي يعاني أحد أفرادها من التوحد

يواصل فيروس كورونا المستجد حبس أنفاس العالم، ويرزح الجميع في كلِّ مكانٍ تحت وطأة تفشِّي هذا الوباء والتبعات التي فرضها على الحياة اليومية. لكن، قد يختلف أثر هذا الواقع المعيشي الجديد من فئةٍ إلى أخرى، ولعلَّ تحدِّي التأقلم والخروج من هذا الوضع بأخفِّ الأضرار، يتعاظم داخل العائلات التي يعاني أحد أفرادها من التوحد. لدينا بالفعل أدواتٌ وأساليبٌ للتعامل مع الأفراد المصابين بالتوحد خلال هذه الأيام الصعبة، والتي تتضمَّن منهجيةً مثبتةً علمياً ومجربة.

لقاح فيروس كورونا: متى تبدأ حملة التلقيح؟ وما مدى فاعليته؟

أظهرت التجارب التي أُجرِيت على عدة لقاحات مرشحة للوقاية من فيروس كورونا (COVID-19) نتائج واعدة، كما أعلنت كلٌّ من شركتي "فايزر" (Pfizer) و"موديرنا" (Moderna) في شهر تشرين الثاني من عام 2020 إثباتَ فاعلية لقاحهما بنسبة تصل إلى 90٪ و94.5٪ على التوالي، وقد رحَّب الخبراء بالخبر الواعد، مع أنَّ العديد من الأسئلة بقيت عالقة، لا سيما عمَّا إذا كانت اللقاحات تحمي من العدوى، وعن طول الفترة التي سيستمر فيها تأثير اللقاح في منع الإصابة.

4 إجراءات لمنع تشكل بيئة عمل سامة في فترة ما بعد الجائحة

لقد مضى حوالي عامين على ظهور جائحة كوفيد-19، وبدأَت العديد من الشركات والمكاتب الترحيب باستقبال موظفيها وعملائها مجدداً، لكن من الواضح أنَّ نمط الحياة الذي عهدناه لن يعود الآن أبداً إلى ما كان عليه سابقاً. فما هي الإجراءات التي يجب اتخاذها لمنع تشكل بيئة عمل سامة في فترة ما بعد الجائحة. هذا ماسيتم نقاشه في هذه المقالة.

مواجهة أزمة كوفيد-19 بشكل جماعي تؤدي إلى النمو على الصعيد النفسي

رغم أنَّ التقارير الإخبارية عن الهلع الحاصل في شراء الأغراض واكتنازها قد تجعل من هذا الأمر صعب التصديق، إلَّا أنَّ الأبحاث تُظهِر أنَّ الكوارث الطبيعية كجائحة فيروس كورونا المستجد، يمكن أن تُبرِز أفضل ما في الناس. ومع أنَّ فترات التهديد أو الأزمات الكبيرة يمكن أن تسبِّب اضطراب ما بعد الصدمة، تُظهِر الأبحاث أنَّ ما يسمَّى بـ "النمو العكسي" هو استجابةٌ متوقعةٌ جداً. هذا ما يُعرَف بقدرتنا على التغلُّب على الأزمات، والنمو بشكلٍ أقوى وأكثر حكمةً ومرونة.

نصائح لرعاية صحتك العقلية في ظل انتشار فيروس كورونا

بينما تواصل البشرية التعامل مع المخاوف المتزايدة بسبب انتشار فيروس كورونا، نودُّ أن نشاركَكم نصائح مفيدةً حول أفضل السُّبل للتعامل مع مخاوفكم وقلقكم. بشكلٍ عام، يجب أن تبذلوا قصارى جهدكم لتحقيق أكبر قدرٍ ممكنٍ من التوازن؛ خاصةً عندما يبدو كلّ شيءٍ بعيداً عنكم. قد تشعرون بعدم اليقين بشأن تأثير هذا المرض المعدي؛ لذلك، لا بأس من القلق، ولكن هناك طرائق للتأكُّد من أنَّكم تعطون الأولوية لصحتكم العقلية والجسدية، مع الاستمرار في الالتزام بالإرشادات الموصى بها. إليكم بعضها.

كيف تستثمر فترة البطالة في صقل مهاراتك؟

إذا كنتَ أحد الأشخاص الذين ما زالوا عاطلين عن العمل في ظل تداعيات جائحة كوفيد-19 (COVID-19)، فاعلم أنَّك لستَ وحدك، فيجد الكثيرون أنفسهم عالقين في حيرة بين البحث عن عمل أو محاولة التطور في حياتهم المهنية. فكيف نستثمر فترة البطالة في صقل مهاراتنا. هذا محور مقالتنا فتابعوا معنا.

أفكار لا تنضب: 3 دروس تعلمك إياها المطاعم في ظل جائحة كورونا

بعد الصدمة الأولية في منتصف شهر آذار 2020، أخذ الجميع حول العالم يحثُّون الخُطا ليديروا (أو يقلبوا) الوضع لصالحهم، ؛ لكنَّ أصحاب المطاعم في نيويورك كانوا أكثر الناس إلهاماً في تحويل الوضع إلى مصلحتهم. هذا المقال مأخوذ عن الكاتبة والمتحدثة التحفيزية كيندرا هول (Kindra Hall)، والتي تحدثنا فيه عن تجربتها مع المطاعم، والدروس التي تعلمنا إياها في ظل جائحة كورونا.