5 أبعاد للذكاء العاطفي

ما هي أبعاد الذكاء العاطفي؟ وهل يمكن للشخص العادي أن يصبح شخصاً ذكي عاطفياً وما هي السمات التي يجب أن يتحلى بها؟ إقرأ المقال التالي لتعرف الإجابة عن كل ذلك.

ما هي أبعاد الذكاء العاطفي؟ وهل يمكن للشخص العادي أن يصبح شخصاً ذكي عاطفياً وما هي السمات التي يجب أن يتحلى بها؟ إقرأ المقال التالي لتعرف الإجابة عن كل ذلك.

لقد تصدَّر مصطلح "حاصل الذكاء" (IQ) أعلى درجات الذكاء وأهمها لوقت طويل، ولكن ماذا عن نوع آخر من أنواع الذكاء؟ سنتحدث فذ هذه المقالة عن الذكاء العاطفي وكيف ينعكس من خلال أربع نقاط أساسية.

كيف يكون الذكاء العاطفي؟ او بمعنى اصح ما هي الصفات التي يجب ان تتواجد بالشخص حتى يكون ذكي عاطفيا. اقرأ أكثر عن هذا الموضوع وتعرف على مفهوم الذكاء العاطفي في هذا المقال.

تعرف على سلبيات الذكاء العاطفي التي يجهل الكثيرون عنها، فكما أن الذكاء العاطفي هام للفرد وله أثره في العمل ونواحي الحياة كافة إلا ان له مشاكل ومعوقات.

إنَّ المتعاطفين أشبه بالإسفنجة، فهم يمتصون التوتر الذي يشعر به الآخرون، وبما أنَّني شخص متعاطف، فأنا أعلم كيف يمكن أن يكون هذا الأمر مُرهقاً؛ لذا أقدم لك فيما يلي 9 استراتيجيات فعالة للمتعاطفين وجميع الأشخاص الذين يعانون من انخفاض طاقتهم.هذا المقال مأخوذ عن المدوِّنة سوزان كين (Susan Cain)، والتي تُحدِّثنا فيه عن تجربتها الشخصية في التعاطف.

غالبية الناس تقضي أغلب وقتها شاردةً في أمور بعيدة كل البعد عن اللحظة الراهنة، لكنَّنا نادراً ما ندرك حقيقة أنَّ أذهاننا كانت شاردة؛ حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أنَّ شرود الذهن له آثار سلبية في مزاجنا وحتى في صحتنا الجسدية. فما هو الشرود الذهني وأثره في الاهتمام. هذا محور نقاشنا في هذه المقالة فتابعوا معنا.

يتفق معظمنا على أنَّنا بحاجة إلى مزيد من التعاطف للمساعدة على تقليل المعاناة الإنسانية في العالم، لكنَّ قلة هم الذين يعملون على تعزيز التعاطف في المكان الذي نقضي فيه معظم وقتنا، وهو مكان عملنا.

تقول إحدى مريضاتي: "لا يمكنني فعل ذلك بصورة صحيحة، أعلم أنَّني سأفشل، ولا يمكنني أبداً فعل شيء كما يجب". هذا المقال مأخوذ عن المعالِجة النفسية "ليندا غراهام" (Linda Graham) والتي تُحدِّثنا فيه عن تجربتها في مساعدة إحدى مريضاتها على التغلب على اجترار الأفكار عبر ممارسة العطف الذاتي.

التأثير مهارة؛ حيث يمكن للقادة الأكفاء في فن التأثير أن يحصلوا بسهولة على دعم الآخرين، ويكونون قادرين على قيادة مجموعة من الأشخاص المتحمسين والجاهزين للعمل؛ إذ يمتلك القادة درجةً من التأثير بسبب مناصبهم في المنظمة. ومع ذلك، فإنَّ المنصب وحده ليس فعَّالاً دائماً في إقناع الناس وكسب دعمهم؛ لذا نقدِّم لك فيما يلي 3 نصائح يمكن أن تساعدك على زيادة تأثيرك في المؤسسة.

ضخَّت الكثير من الشركات في السنوات الماضية أموالاً طائلة في سبيل تطوير العاملين فيها، لكن يمكن أن يؤدي غياب المحادثات إلى خلق فجوة في القيادة، الأمر الذي يؤثر بدوره في معنويات الموظفين ومعدل الاحتفاظ بهم وصافي دخل الشركة، عندما تتجنَّب إجراء حوارات جريئة، فأنت تعوق بذلك النمو؛ لذا إليك 7 طرائق توصلك أنت والجميع إلى بر الأمان.