Tag الشرود الذهني

غالبية الناس تقضي أغلب وقتها شاردةً في أمور بعيدة كل البعد عن اللحظة الراهنة، لكنَّنا نادراً ما ندرك حقيقة أنَّ أذهاننا كانت شاردة؛ حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أنَّ شرود الذهن له آثار سلبية في مزاجنا وحتى في صحتنا الجسدية. فما هو الشرود الذهني وأثره في الاهتمام. هذا محور نقاشنا في هذه المقالة فتابعوا معنا.

تكشف دراسة جديدة عما يحدث في الذهن في أثناء الشرود، وتسلط الضوء على الفوائد المعرفية والعاطفية المترتبة على زيادة مستوى التركيز.

تعرَّف على علامات وأعراض مرض الـ (ADHD) عند البالغين، وما يمكنك القيام به حيال ذلك.

يقول "جون كابات زين" (Jon Kabat-Zinn): "الانتباه أفضل طريقة لعيش اللحظة، فهكذا ننمي اليقظة الذهنية؛ إذ يعني تأمل اليقظة الذهنية أن تكون واعياً ومدركاً لما تفعله". إليك هذه الطرائق التي تساعدك على أن تصبح يقظاً ذهنياً.

إذا كنتَ تشعر بالشرود الذهني بصورة متزايدة في هذه الأيام، فلا داعي للخوف، أنت لستَ وحدك من يعاني من هذا الأمر، وشعورك بالخوف من ذلك سيزيد من قلقك ويجعل الأمور تسوء أكثر. نُقدِّم لك فيما يلي 10 طرائق بسيطة للتخلص من الشرود الذهني.

تُبيِّن الأبحاث الجديدة أنَّه في إمكان الشرود الذهني أن يعود بمنافع تنعكس على أدائنا وعافيتنا، وتفيد الأبحاث بأنَّ تركيز الفرد انتباهه على اللحظة الحالية، يرتبط ارتباطاً وثيقاً بعافيته، على عكس الشرود الذهني الذي من شأنه أن ينعكس سلباً عليها. إليكم ما تقوله بعض الأبحاث الحديثة حول إيجابيات شرود الذهن.