كيف تعزز التعاطف في العمل؟

يتفق معظمنا على أنَّنا بحاجة إلى مزيد من التعاطف للمساعدة على تقليل المعاناة الإنسانية في العالم، لكنَّ قلة هم الذين يعملون على تعزيز التعاطف في المكان الذي نقضي فيه معظم وقتنا، وهو مكان عملنا.

يتفق معظمنا على أنَّنا بحاجة إلى مزيد من التعاطف للمساعدة على تقليل المعاناة الإنسانية في العالم، لكنَّ قلة هم الذين يعملون على تعزيز التعاطف في المكان الذي نقضي فيه معظم وقتنا، وهو مكان عملنا.

أثَّرت جائحة كورونا (Covid-19) فينا جميعاً بطرائق مختلفة، سواء من الناحية الجسدية أم العاطفية أم الاقتصادية أم الاجتماعية أم النفسية؛ لكنَّنا تعلمنا التعامل مع الصعوبات الناجمة عن هذا الفيروس، توجد بعض النصائح العملية التي تمكنك من إدارة صحتك الذهنية، لذا سنغطي في هذا المقال النصائح الصحية الذهنية لتساعدنا على التأقلم مع الجائحة.

يُعَدُّ تشتت الطاقة -الذي سببه السعي إلى إنجاز كل المهام معاً ثمَّ الإحساس بأنَّك أخفقت في أداء أيٍّ منها بفاعلية- سبباً في الإحساس بالارتباك في كلٍّ من العمل والمنزل. لذا ستساعدك تقنيات إدارة الإجهاد العلمية هذه على الشعور بالمزيد من الهدوء.

لن تتمكن أبداً من التفكير بوضوح أو حل المشكلات أو اتخاذ القرارات أو تذكر الأشياء ما لم تتعلَّم كيفية التركيز؛ وباعتبار أنّه لا مفر من حدوث المقاطعات؛ لذا نقدم إليك هذا الدليل كي تتعرف أكثر على أسباب صعوبة التركيز، وما يمكنك فعله للحد من تأثير المشتتات، وزيادة الإنتاجية.

تُعرَّف القوة الداخلية على أنَّها الصفات الثابتة، والمصدر الدائم للصحة والعافية، والإجراءات الحكيمة والفعالة، والمساهمات المقدمة للآخرين؛ أي أنَّها قدرتك على فعل الشيء الصحيح بالطريقة الصحيحة، دون أي قلق بشأن ما يعتقده الآخرون.

لطالما كانت الحكمة القائلة بأنَّ النجاح يعتمد على قوة الإرادة، والتحفيز، وإجبار أنفسنا على التغير غير فعالة، إذن ألا تتمنى لو كان بإمكانك المضي قدماً نحو أهدافك باتباع عادات صغيرة وبسيطة مصممة لتواظب على النجاح كل يوم؟ ستتعلم في هذا المقال، 15 عادةً بسيطة تأخذ بيدك إلى النجاح، وتعطيك الدفع اللازم في حياتك.

إن كنت تكابد في تعلم شيء ما، أو ربما تؤجل الدراسة لامتحانك، أو تشعر باليأس والعجز بسبب بطئك في تعلم لغة جديدة؛ فسيساعدك هذا المقال كثيراً، فهو تلخيص لمجموعة من الأبحاث العلمية التي تهدف إلى مساعدتك في إيجاد طرائق لتعلُّم الأشياء بكفاءة وفعالية.

ربَّما سمعت شخصاً يقول أنَّ "عقله يميني تماماً"، أو أنَّ "عقله يساري تماماً". في هذا المقال بعض النصائح حول كيفية الوصول إلى المراكز الإبداعية في الدماغ، دعونا نتعرَّف على نشأتها.
قد يعاني أيُّ شخصٍ منَّا من القلق في أثناء النوم، وهذا ما لا ينبغي تجاهله حينما تتعرض له؛ فبمجرَّد أن تتمكَّنَ من مواجهته، ستجِد حلَّاً للتخلص منه. إذاً، كيف يمكنك أن تتغلَّبَ على الأرق والقلق في أثناء النوم؟ لا يوجد "علاجٌ واحد يناسب الجميع" للتخلص من هذه المشكلات، ولكن يوجد بعضُ الخطوات التي يمكن أن تساعدَك في ذلك.
يعدُّ التركيز في العمل عاملاً أساسياً لتعزيز الإنتاجية؛ فهو يضمن التزامك بإنجاز المهمات كافة في قائمة أولوياتك يومياً، واستثمار الوقت الذي تهدره على عوامل التشتيت والمهمات غير الضرورية؛ كما يساعدك على أداء المهمات الموكَلة إليك بفاعلية كونك توجه تفكيرك كله نحو إنجازها. لا تكفي إرادتك وحدها لتعزيز تركيزك؛ لذا نقدم إليك النصائح والاستراتيجيات التالية لتسهل عليك هذه العملية.