الوسم علاقات العمل

قال الكاتب المسرحي ويلسون ميزنر (Wilson Mizner) في ثلاثينات القرن العشرين: "كن لطيفاً مع الجميع خلال مسيرتك نحو النجاح؛ لأنَّك ستلتقي بنفس الأشخاص وأنت على مشارف الإخفاق". إليك خمس طرائق يمكنك من خلالها تعزيز علاقاتك، والثمار المذهلة التي ستجنيها من ذلك.

الهدف من شبكات التواصل المهنية هو الحصول على المعلومات، وإنشاء علاقات تواصل شخصية من شأنها أن تساعدك على التقدم في حياتك المهنية؛ وفيما يلي 5 طرائق لبناء علاقاتٍ تظل معك إلى الأبد.

ليس بالضرورة أن تحمل كلمة "دَين" معنىً سلبياً؛ فالديون هي جزء سليم من أي مؤسسة مستدامة عندما يُستفاد منها بشكل مناسب؛ لكن مع ذلك، ينبغي أن يكون تخفيض الديون، ومن ثمَّ تقليل احتمال حدوث تأثير سلبي في استقرار الشركة، على رأس أولويات رواد الأعمال؛ لذا، نقدِّم إليك 5 استراتيجيات لتحقيق ذلك الهدف.

نريد جميعاً أن نحظى بالاحترام في العمل على ما ننجزه من أعمال وما نقدمه من أفكار، إنَّه لمن الهام أيضاً أن نكون مؤثرين في العمل من وقت إلى آخر؛ سننظر في هذا المقال في الكيفية التي تكون فيها مؤثراً وتحظى بالاحترام في العمل؛ فالقدرة على التأثير هي طريقك للحصول على الأدوات والموارد اللازمة لتكون ناجحاً.

إنّ حقيقة العلاقات ليست أن تجبر نفسك على الخروج لحضور الفعاليات، وأن تطرح آرائك من خلالها، أو أن تقدّم عملك لأكبر عدد ممكن من الأشخاص. فالعلاقات تهدف إلى تطوير علاقات اجتماعية حقيقية مع أشخاص سيكونون بجانبك حتّى عندما لا تحتاجهُم. فكيف تستطيع القيام بذلك؟

يمكن للعمل أن يجرد العاملين من إنسانيتهم، فأنا لا أتكلم هنا عن الأعمال الشاقة فعلاً كالعمل في منجمٍ للفحم أو على آلةٍ للتنقيب عن النفط. فالعمل الذي يمتد من التاسعة صباحاً حتى الخامسة مساءً، على الرغم من ميزاته، يُعَدُّ امتداداً للوقت الذي كانت فيه الشركات تعامل العمال بوصفهم مورداً ثابتاً لا بوصفهم أشخاصاً قادرين على اتخاذ القرارات ويمكن الوثوق بهم.