30 عادة للرعاية الذاتية من أجل سلامة العقل والجسد والروح

جلست في عيادة طبية هادئة وباردة في مدينة سيدني، حيث كنت أنتظر نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي؛ فقد كنت أتألم منذ شهور، وأردت معرفة المشكلة كي أرتاح بعد هذا العناء. هذا المقال مأخوذ عن تجربة شخصية للمدونة تريسي كينيدي (Tracy Kinnedy)، والذي تخبرنا فيه عن تجربتها في ممارسة عادات الرعاية الذاتية.

دليلك للتغلب على مخاوفك واكتشاف إمكانياتك

تخيل أن تعيش بلا خوف، ماذا كنت ستفعل؟ إنَّ الخوف هو أكبر معوقاتنا التي تقف عثرة أمام إمكانياتنا، وتقديمنا أفضل ما لدينا كي نكون النسخة الأفضل من أنفسنا؛ وهو أمر بغيض، لكنَّه حالة طبيعية عند البشر، وموجود لدى الجميع دون استثناء. سننظر في هذا المقال في السبب الكامن وراء الخوف وإمكانية التغلب عليه لاكتشاف أقصى إمكاناتنا.

7 طرق لتوسيع الفكر والوصول إلى آفاق جديدة

لتجعل حياتك بسيطةً وخاليةً من التعقيد عليك أن تتمتع بعقلية نامية ومنفتحة على التعلم والتطور المستمر، سيؤدي قيامك بذلك إلى توسيع خبراتك في مجالات مختلفة ويسمح لك باكتشاف مواهب جديدة. سنقدم لك في هذا المقال 7 طرائق لتوسيع أفكارك ودفعك نحو آفاق جديدة.

منطقة الراحة: ما الأسباب التي تجعلها خطيرة؟ وكيف نتخطَّاها؟

"قد تجد كلَّ ما تحلم به وتريده على الضفة المعاكسة لمنطقة الراحة الخاصة بك".ليس هذا سوى اقتباسٍ يتناقله الناس مراراً وتكراراً بغية تحفيز الآخرين على الخروج من دائرة منطقة الراحة لبلوغ أفضل الغايات؛ عندما ترى نماذج يُحتذَى بها، تلفت انتباهك النتائج التي حقَّقوها فحسب، ولا ترى عيناك إلَّا المحصلة النهائية لجهودهم المبذولة، وربَّما قد تراودك الاستفسارات حولها، كأن تسأل: لمَ عليك تجاوز منطقة الراحة؟ عندما تدرك مدى خطورة منطقة الراحة وكيفية تخطِّيها، ستتفتَّح أمامك آفاقٌ وفرصٌ لا تُحصَ.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!