ثمَّة عديدٌ من الطرائق المُتَّبعة لتخفيف التوتر، إذ رُتِّبَت تقنيات تخفيف التوتر هذه وفقاً للعوامل المختلفة التي قد تؤخَذ في الحسبان عند تحديد أفضل طريقة لإدارة التوتر لديك.

عندما نعتقد أنَّنا سنكون متوترين، فإنَّ الأبواب ستكون مفتوحة للتوتر، ما يمكن أن يجعلنا أقل تركيزاً، وأكثر عرضة لارتكاب الأخطاء على مدار اليوم. لتحد من توقعك للتوتر، إليك بعض التكتيكات.

"التوتر"؛ إنَّ مجرد رؤية هذه الكلمة يثير في دواخلنا استجابات غريزية، لذلك دعونا نتعرف في هذا المقال إلى الطرائق التي تجعل التوتر يعمل لصالحنا وليس ضدنا. نقدم لكم فيما يلي 5 طرائق مدهشة حول التوتر يمكن أن تحسن حيواتنا.

تنبع رغبتنا في تطوير الذكاء العاطفي من رغبتنا في السيطرة الحقيقية على حياتنا؛ وتنبع قدرتنا على التحكم في الحياة من التحكم بثلاثة أمور هي: أفكارنا وسلوكاتنا ومشاعرنا، ومن خلال اتباع العادات اليومية التالية ستتمكن من بناء مهارات الذكاء العاطفي والسيطرة على نفسك وحياتك بصورة أفضل.

في مرحلة ما من حياتك ستشعر بشكل من أشكال القلق. لذا دعونا الآن نلقي نظرة لنحدد استراتيجيات التصدي للقلق، وذلك لمساعدتكم على التعامل بفاعلية مع التجارب القاسية والمُنهِكة التي يسببها إحساس القلق الذي لا مُبرِّر له. هذا المقال مأخوذ عن المدون إيفان جاراشوير (Evan Jarschauer)، والذي يحدثنا فيه عن طرائق التغلب على مشاعر القلق.