تُقدم لنا كلمات الحكمة التي توارثتها الأجيال مقاربة منطقية للمعضلات الحديثة؛ لذا نناقش هنا أهمية مراعاة الحياة الشخصية في أثناء العمل حتى نحافظ على سلامتنا خارجه. هذا المقال مأخوذ عن الكاتب مات سومرز (Matt Somers) والذي يحدثنا فيه عن أثر كلمات الحكمة في حياتنا.

مع كل ما يحدث في العالم الآن، علينا أن نعتني بأنفسنا والمقربين منا أكثر من أي وقت مضى، والأهم من ذلك، علينا أن نتعلَّم الرعاية الذاتية المناسبة إذا أردنا أن نحافظ على صحتنا العقلية والبدنية. إليك بعض النصائح حول كيفية البدء في إنشاء روتينك الخاص.

يُعدُّ الاستمرار في نهلِ العلم والسعي إلى اكتساب المعرفة من أفضل الطرائق التي تضمن نموَّنا وتطوُّرنا، حيث يُكسبنا التعلم بعض المعرفة والمهارات الجديدة، كما أنَّه يُبقي عقولنا في حالة يقظة ونشاط. فيما يلي 10 طرائق لمساعدتك في إيجاد الدافع لتعلُّم أيِّ شيء لستَ معتاداً عليه.

إن أحد أكبر مصادر القلق محاولة إرضاء الآخرين، لذلك نجد العديد من الأشخاص يرغبون بقضاء وقتهم منعزلين، وممارسة بعض العادات المفيدة للصحة مثل المطالعة والتأمل والهوايات اليدوية؛ كما أنَّك ستنعم بالراحة أكثر بكثير إن لم تضطر إلى تنسيق جدول مواعيدك مع أحد. سنتعرف من خلال المقالة التالية على فوائد تخصيص وقت لنفسك.

يشرح الاستشاري الإداري "ستيف توباك" (Steve Tobak) في كتابه "القادة الحقيقيون لا يتَّبعون أحد" (Real Leaders Don't Follow) كيف يستطيع رواد الأعمال إطلاق وبناء وإدارة شركات ناجحة في سوق عالمي عالي التنافسية. كما يشرح "توباك" -في هذا المقال الذي نقلناه بتصرُّف- القواعد السبع التي يلتزم بها كلَّ يوم ليعزز إنتاجيته ونجاحه دون أن يضطر للعمل ليل نهار.