قد نكون تلقَّينا جميعاً النصيحة نفسها التي تحثنا على أن نتحلَّى بالإيجابية وننظر إلى النصف الممتلئ من الكأس مهما حدث، إلا أنَّ تلك النصائح غير واقعية؛ لأنَّه من الصعب العثور على الدافع للتركيز على الإيجابية عندما تبدو وكأنَّها مجرد تمنٍّ. فيما يلي ثلاثة أشياء سيساعدك تطبيقها على التحلِّي بالإيجابية.

يُعَدُّ الحصول على التغذية الراجعة من الأقران أحد أكثر الأدوات المفيدة التي قد تُحسِّن أداءنا، وإنَّ التغذية الراجعة التي يُقدِّمها الأقران آنية، وتتطرق إلى المهارات المُكتسَبة المُستخدَمة في مواقف حقيقية، ومُقدِّموها هم المستفيدون النهائيون. فكيف نطلب التغذية الراجعة هذا ماسنتعرف عليه من خلال السطور القادمة.

يُعَدُّ فيروس كورونا أزمةً صحيةً قبل أي شيء. تسبَّبَت هذه الجائحة في العديد من المشكلات لكثيرٍ من الناس؛ إذ عانى الكثير من الأشخاص من الضوائق المالية نتيجة فقدان وظائفهم أو خسارة أموالهم. إليكم الطرائق التي ستساعدكم على تحديد الأولويات والتركيز وتجنُّب الإرهاق في الأزمات.

نمرُّ جميعاً بإخفاقات في الحياة، وقد يكون الفشل تجربةً مؤلمةً؛ ولكنَّ الشيء الوحيد الذي يُميِّز الناجحين عن البقية هو كيفية استجابتهم لهذا الفشل؛ إليك 10 دروس قاسية تساعدك على النجاح.

"إنَّ ما تحققه من وراء إنجاز أهدافك ليس بأهمية إنجاز أهدافك نفسها" هذا ما قاله الشاعر والفيلسوف الأمريكي هنري ديفيد ثورو، لكن عليك أن تعرف الأمور التي تجعلك شخصاً منجزاً، وتحدِّد العوامل التي تؤثر في الإنجاز، وهذا ما سيكون موضوع مقالنا، لذا تابعوا معنا في السطور القليلة القادمة.