كيف تتغلب على النقد الذاتي وتتحكم بقلقك؟

"ماذا لو حدث شيء سيِّئ؟". هذا هو صوت النقد الذاتي الذي يرافق حياتنا جميعاً، هذا المقال مأخوذ عن الطبيبة النفسية "إليزابيث لومباردو" (Elizabeth Lombardo)، والتي تُحدِّثُنا فيه عن كيفية التخلص من صوت النقد الذاتي في ذهنك الذي يحبطك.

9 نصائح من الأطباء النفسيون لإعادة صياغة قلقك الوجودي

في الوقت الذي ينتشر فيه قلقنا الوجودي بكثرةٍ بسبب تفشِّي وباء فيروس كورونا المستجد، تبارى الكثيرون منَّا ليتعلَّموا كيفية معالجة هذا القلق. ولحسن الحظ، يوجد حولنا مجموعةٌ واسعةٌ من الآليات العلاجية التي يمكننا تسليح أنفسنا بها لمواجهة أفكار قلقنا الوجودي، رغم وجود الكثير ممَّا لا يمكننا السيطرة عليه الآن. ولكن، إذا كنت شخصاً يتخبَّط في الكثير من المخاوف، فإنَّ تعلُّم إعادة صياغة أفكارك نقطةٌ جبارةٌ لبدء تخفيف هذا العبء قليلاً.

4 خطوات لإعادة البناء الإدراكي ومساعدتك على التفكير بوضوح

يشكِّل إعادة البناء الإدراكي جزءاً هاماً من العلاج المعرفي السلوكي. يتركز العلاج المعرفي السلوكي في جوهره على إعادة البناء الإدراكي، وهو عبارة عن عملية من أربع خطوات تساعد الأشخاص على معرفة أفكارهم غير السوية والسعي إلى تغييرها. هذا ما سنتعرف إليه في هذا المقال.

كيف تتقبل مشكلاتك؟

تلقيت المكالمة التي لطالما خشيتها لسنوات، فعلى الطرف الآخر من الهاتف؛ تحدثت زوجة أبي بحزن شديد. حتى قبل أن ألتقط الهاتف، كنت أعلم بأنَّ والدي قد توفي، لم نكن أنا وهو مقربين من بعضنا كثيراً، وكنَّا نعيش بعيدين عن بعضنا. هذا المقال مأخوذ عن المدوِّن "مايكل بيترزاك" (Michael Pietrzak)، والذي يحدثنا فيه عن تجربته في تقبل مشكلاته.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!