التعلُّم عن بعد: نصائح للأهل لخلق تجربة أكثر متعة وثراء

في الوقت الذي تزداد فيه المخاوف من تفشِّي وباء فيروس كورونا المستجد، يتخذ العديد من قادة التعليم القرار الصعب بإغلاق المدارس والانتقال إلى التعلُّم عن بعد. سوف نتحدَّث إليكم في هذا المقال عن بعض التوصيات التي من الممكن أن يتبعها الأهل، والتي تضمن للأطفال تجربةً رائعةً ومثيرةً في أثناء التعلُّم عن بعد. ونستعرض أيضاً المشكلات التي من الممكن أن تواجههم، وما هي الحلول الإبداعية التي يمكنهم القيام بها:

إيجابيات التعليم عن بعد وسلبياته وأفضل منصات وجامعات الدراسة عن بعد

قَلَبَت ثورة التكنولوجيا العالم رأساً على عقب، بما فيها العمليَّة التعليميَّة التقليديَّة، والتي تحوَّلت في هذه الأيام إلى حاسوبٍ أو لابتوبٍ وإنترنت، ثمَّ ما تَلْبَثُ أن تبدأ رحلتك في التعلُّم وتلقِّي الدروس عن بُعدٍ وأنت جالسٌ في المنزل دون حاجةٍ إلى الاتصال المُباشر وجهاً إلى وجهٍ مع أُستاذك الجامعي أو مُعلِّمك. ما مدى فعالية التعليم عن بُعد؟ وما هي إيجابيَّاته وسلبيَّاته؟ سنتحدث في هذا المقال عن التعليم عن بُعد، وعن أشهر المنصَّات والجامعات التي تُتيح خاصيَّة الدراسة عن بُعد.

11 نصيحة عملية لجعل التعلم المنزلي ناجحاً

عندما بدأت جائحة فيروس كورونا بالانتشار، بدأ الأطفال فجأة تجربة التعلم من المنزل، ولم يكونوا على دراية مسبقة بكيفية استخدامهم الكمبيوتر المحمول، فبدؤوا يتساءلون عن برامج مثل متصفح كروم (Chrome)، ومهام مثل كيفية تحميل الملفات. هذه المقالة مأخوذة عن المدونة جيل دافي (jill duffy)، والتي تحدثنا فيها عن تجربة التعلم المنزلي.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!