الخروج من منطقة الراحة

Share your love

8 أمور عليك تذكرها إن لم تستطع القيام بما عليك فعله

لقد مررنا جميعاً ببعض المواقف الصعبة خلال حياتنا؛ وبغض النظر كم تبدو الأمور جيدة بالنسبة إلينا الآن، فإنَّنا جميعاً مررنا بتلك اللحظات التي جعلتنا نقول لأنفسنا: "لا أستطيع القيام بذلك"، أو "لا يمكنني الاستمرار أكثر من ذلك". ولمساعدتك في العثور على تلك القوة الداخلية العظيمة، أعددنا قائمة مفيدة حول أهم ثمانية أمور يجب تذكرها، والتي ستحول الأمور غير الممكنة بالنسبة إليك إلى أمور يمكنك تحقيقها.

كيف تدفع نفسك للمضي قدماً وتحقيق النجاح؟

تقف الحدود حجر عثرة بينك وبين نجاحك، حيث ستواجه مقاومة شديدة عند محاولة تخطيها، وقد تكون هذه المقاومة هي الخوف الذاتي، أو الشك للأسف، يجد معظم الناس صعوبة في تخطي هذه الحدود، ويستسلمون في النهاية أو يقبلون بالوضع الراهن؛ لكن إذا كنت ترغب في حياة مليئة بالنجاح، عليك أن تواجه مخاوفك وتتخطى هذه الحدود، حيث سيؤدي عدم القيام بذلك إلى اختزال حلمك وتعطيل أهدافك.

10 خطوات كي تخرج من منطقة راحتك وتتغلب على مخاوفك

إنَّ القدرة على المجازفة والخروج من منطقة الراحة هي الطريقة الأساسية التي نتقدم من خلالها، لكنَّنا كثيراً ما نخشى اتخاذ هذه الخطوة الأولى؛ لكن في الحقيقة، لا تنطوي منطق الراحة على الراحة فعلياً، بل على تلافي الشعور بالخوف؛ لذا عليك كسر سلسلة الخوف كي تخرج من منطقة راحتك؛ وبمجرد أن تفعل ذلك، ستتعلم الاستمتاع برحلة خوض المخاطر، والتقدم خلالها. إليك 10 نصائح تساعدك في الخروج من منطقة راحتك والاقتراب من النجاح.

لماذا نصبح أكثر نجاحاً عندما نتحدى المخاطر؟

إنَّ الخوف من التحدث أمام جمهور أمر شائع بين الناس؛ لكن ومع ذلك، بدلاً من أن تصبح رهينة لتلك المشاعر، يمكنك تحويلها إلى نقاط انطلاق قوية لتحقيق النجاح؛ وقبل الكشف عن كيفية القيام بذلك، لنلقي أولاً نظرة على بعض التهديدات الشائعة وردود فعلنا النموذجية عليها.

7 طرق سهلة تساعدك على كتابة “حظك” بيدك

يبدو الأمر أحياناً وكأنَّ ملَكَة الحظ تعود إلى مجموعة صغيرة ومختارة من الناس، أنَّ "الحظ" ليس دائماً كما يبدو عليه، وأنَّه ليس بالضرورة أن يرى الجميع الأشياء التي تحدث خلف الكواليس؛ وسنورد هنا في هذه المقالة سبع طرائق يجب اتباعها حتى تتمكن من تشكيل حظك أنت أيضاً.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!