رمضان قد هبَّت نسائمه، وفاض عليله فهذه دعوة صادقة منّا إلى التحلّي بخلق الحلم في هذا الشهر الكريم، والابتعاد عن خلق الغضب.

لقد وقعت زوجتي في حبي منذ أول يوم التقينا فيه، فقد عمل كلانا في المنظمة نفسها، ولكن في فروع مختلفة، والتقينا في مؤتمر لجميع الموظفين، فرأيتها مثل المنارة المضيئة تعمل بسحر ورشاقة. هذا المقال مأخوذ عن المدوِّن "زاك بريتل" (Zach Brittle)، والذي يحدِّثنا فيه عن مدى تأثير الذكاء العاطفي في الزواج، وكيف نتحلَّى به لنكوِّن علاقات سليمة.

نشأنا على فكرة إنكار المشاعر السلبية وعدم الاعتراف بها، وتبنَّينا سياسة كبت المشاعر وتخزينها في أعمق طبقات النفس، ومن هنا تظهر طرائق التنفيس عن المشاعر السلبية، ولكن كيف تحوِّل المشاعر السلبية إلى أكبر داعم في حياتك، هذا هو مدار حديثنا في هذا المقال.

إنَّ بإمكان الإنسان العيشَ بلا بصر، ولكنَّه لا يمكن أن يعيش بلا أمل" فلا معنى للحياة من دون أمل، وقد يمرُّ كثيرٌ منَّا بخيبات أملٍ في الحياة؛ لذا، سنقدم إليكم في هذا المقال أعزاءنا القرَّاء، شرحاً يبيِّن سُبل التعامل مع خيبات الأمل في الحياة. تابعوا معنا في السطور القليلة القادمة.

يجعلك اللطف مع الآخرين تشعر بالرضا؛ حيث تُظهِر الأبحاث أنَّه عندما تبذل جهداً لتشعر بالتعاطف تجاه الآخرين وتعاملهم بصبر ولطف، فإنَّ ذلك يتسبب في رد فعل فيزيولوجي يمكن أن يقلل من هرمون الكورتيزول الذي يسبب التوتر. فكيف يحسن اللطف مع الأخرين وظائف الدماغ هذا هو محور نقاشنا في هذه المقالة فتابعوا معنا.