إن كنت في حالة ضياع فعليك بتفقد قيمك!

في وقتنا الحالي أضحت المادة والمظاهر الخارجية المتحكم الأساس في حياتنا؛ فلا قيمة لمَن يملك جيوباً فارغة، أو منزلاً بسيطاً، أو دخلاً زهيداً فبدلاً من استمداد قيمته من رضا الله؛ قام بِرَهن قيمته إلى المال والسلطة. الحياة أجمل بكثير إن عشتَها متقاطعاً مع قيمك، ولكي تصل إلى التقاطع الأمثل؛ ابقَ معنا خلال هذا المقال.

9 طرق بسيطة لتحافظ على إيجابيتك دوماً

قد ينتابك شعور متشائم أحياناً؛ أو قد تكون متشائماً بطبيعتك، وتنظر دوماً إلى الحياة من وجهة نظر سلبية قد يكون من الصعب معها أن ترى الجوانب الإيجابية في الحياة، وتصبح أكثر تفاؤلاً. سأكشف في هذه المقالة عن تسع عادات إيجابية ساعدتني على الانتقال من شخص كان متشائماً في أغلب الوقت، إلى شخص أصبح الآن متفائلاً طوال الوقت تقريباً. هذا المقال مأخوذ عن المدونة سيوبان هارمر (Siobhan Harmer)، والذي تحدثنا فيه عن تجربتها في تجاوز التشاؤم والحفاظ على الإيجابية.

كيف توائم بين حياتك المهنية ومفهومك الشخصي للنجاح؟

بمجرد إدراكي أنَّ مقاييس النجاح خاصتي كانت السعادة وتقدير الذات، أساعد الآن الموظفين ورجال الأعمال الآخرين على اكتشاف ما يحدد نجاحهم بصرف النظر عن المال من خلال هذه الاستراتيجيات الثلاثة، هذا المقال مأخوذ عن "كولن داريتا" (Colin Darretta) مؤسس شركة "ويل باث" (well path) ومؤلف ومؤسس مشارك في عدة منصات متخصصة بالتسويق.

إدارة الخلافات: “عندما توضع قيمك على المحك!”

عندما يُفقَد الحوار بين الأشخاص، وتغيب النيَّة الطيبة ويسود سوء الظن، ويطغى الانفعال على المحاكمة العقلية للأمور فيُترك للغضب إدارتها وحلها، عندها نستطيع أن نقول أنَّنا في حاجة ماسَّة إلى فن إدارة الخلافات بيننا. فكيف لنا أن ندير خلافنا وغضبنا ونكسب ذاتنا والآخر، ولماذا نصل إلى الخلاف أصلاً، هذا ما سنعرفه من خلال هذا المقال.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!