المشاعر الإيجابية

Share your love

لماذا يبدو الأزواج الملتزمون بعلاقات طويلة الأمد متشابهين؟

عندما يتشارك الناس العواطف ويعيشون تحت سقف واحد، يبدؤون في الترابط وتغيير بعضهم بعضاً، ويصبحون مختلفين تماماً عما كانوا عليه سابقاً. فما هو سبب تشابه الأزواج في العلاقات طويلة الأمد. هذا ماسنتحدث عنه من خلال السطور التالية.

كيف أنمي حبّ التعاون والمشاركة لدى طفلي؟

يحلم كل أب وأم بتربية طفل يحمل كل القيم والصفات الحميدة، ولا شكَّ في أنَّ قيمة المشاركة والتعاون مع الآخرين، هي من أهم هذه القيم التي تجعل الطفل محبوباً وناجحاً في حياته المستقبلية، فضلاً عن حمايته من الأنانية أو عدم المشاركة، والتي هي من أقبح الصفات المسببة للمشكلات وضياع الفرص مستقبلاً. فكيف انمي لدى طفلي المشاركة والتعاون؟ هذا محور نقاشنا في هذه المقالة فتابعوا معنا.

لماذا لا تعد المشاعر السلبية سيئة للغاية؟ وكيف تتعامل معها؟

لطالما كانت لدي حساسية من المشاعر السلبية؛ إذ لا يعجبني أبداً الشعور بالحزن أو الغضب أو الخوف، إنَّما أفضِّل الأشياء المفعمة بالإيجابية والفرح، وأن يكون العالم مشرقاً وجميلاً دوماً. هذا المقال مأخوذ عن المدونة تريسي كينيدي (Tracy Kennedy)، إذ ستحدثنا فيه عن تجربتها في التعامل مع المشاعر السلبية. ومن ثمّ ستكشف لنا بعض المشاعر السلبية، وتُعرّفُنا لماذا هي ليست سلبية للغاية، وكيف بإمكاننا تقبلها كي نعيش حياة يملؤها الرضا.

5 استراتيجيات للتعامل مع المشاعر الصعبة

أصبح تبني "الإيجابية السامة" شائعاً في الآونة الأخيرة؛ ففي قلب الإيجابية السامة شكل من أشكال الخداع غير المتعمد؛ وهو الإفراط في تعميم حالة "كن سعيداً. فيما يلي خمس استراتيجيات لتجنُّب مآزق الإيجابية السامة والتعامل مع المشاعر السيئة بطريقة تخدمك.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!