عندما تصبح الحياة صعبة بالفعل، يتعثَّر الكثير من الناس أو يفقدون زخمهم، ولتجاوز العقبات التي تعترض طريقك، يجب أن تعترف بالمشكلة تماماً وأن يكون لديك سبباً قوياً ومحفزاً لمواصلة المضي قدماً. هذا المقال مأخوذ عن المدوِّن تشارلز أميميا (Charles Amemiya)، والذي يُحدثنا فيه عن تجربته الشخصية في التغلب على العقبات.

ستبقى الأفكار السلبية قادرة على السيطرة على عقولنا تماماً؛ وبينما لا يمكننا تغيير نزعتنا تجاه كل الأشياء السلبية بين عشية وضحاها، يمكننا على الأقل تخفيف التركيز عليها حتى عندما تخطر في بالنا. إليك بعض الأمور التي يمكنك القيام بها لإيقاف الأفكار السلبية ومنعها من التفاقم في عقلك.

تخيَّل أن يفلت منك وعاء المعكرونة ويلوث أرضية المطبخ بأكملها، أو أن يكون هناك حادث على الطريق وأنت في طريقك إلى اجتماع هام وفي عجلة من أمرك. تعجُّ الحياة بلحظات سلبية صغيرة كهذه، ويُطلق الباحثون عليها "المتاعب اليومية". هناك بعض الطرائق لتدريب العقل على التخلص من المزاج السلبي والأفكار السامة، وإليك بعضها.

يُعدُّ الذكاء العاطفي أقوى وسيلة للنجاح، سواء في العلاقات الرومانسية أم في مجال الأعمال. ومن المفاجئ أنَّ القواعد المتعلقة بتحقيق أهدافك في العمل تنطبق أيضاً على الحب والعلاقات العاطفية؛ لذا نقدِّم إليك خمس نصائح يطبِّقها الأشخاص ذوو الذكاء العاطفي العالي لتحقيق النجاح في عملهم وحياتهم الشخصية.

تحولت قصة حياة كريس جاردنر (Chris Gardner) إلى فيلم متميز من بطولة الممثل الأمريكي ويل سميث (Will Smith) وهو "السعي وراء السعادة" (The Pursuit of Happyness)، إذ يعرض قصة مثابرة وتصميم وصمود، وهو فيلم مستوحى من عنوان مذكرات رجل الأعمال والمتحدث التحفيزي وصاحب المؤسسات الخيرية كريستوفر بول غاردنر.