أهمية تنمية الذكاء العاطفي لدى الأطفال والبالغين

يُعَدُّ تعليم الذكاء العاطفي للأطفال في عالمنا هذا أمراً هاماً مثل تعليم القراءة والكتابة والرياضيات والعلوم؛ فلإعداد جيل المستقبل، نحن نحتاج إلى مساعدة شباب المستقبل على فهم مشاعرهم وتعلُّم طريقة التعامل معها بفاعلية في مرحلة مبكرة من الحياة. من خلال هذه المقالة سوف نستعرض بعض الاقتراحات لمساعدة الأطفال على فهم مشاعرهم ليتمكَّنوا من إدارة عواطفهم بفاعلية أكبر.

7 طرق لإنشاء فرق ذكية عاطفياً

تؤكد الأبحاث أنَّ الذكاء العاطفي يستند إلى العمليات الفعَّالة للفرق الناجحة، وأنَّ مثل هذه العمليات الناتجة لا يمكن تقليدها أو محاكاتها؛ ذلك لأنَّها يجب أن تنشأ من الذكاء العاطفي الحقيقي الذي يتمتع به الفريق. إليك الخطوات السبع التي يمكنك القيام بها من أجل تشكيل فرق ذكية عاطفياً.

ما العلاقة بين الذكاء العاطفي والقيادة؟

انتشر مصطلح الذكاء العاطفي انتشاراً واسعاً حتى وصل إلى ثقافة العمل والقيادة. سنذكر في هذا المقال نموذجاً في مجال الذكاء العاطفي والذي يتضمن كفاءات الذكاء العاطفي الست. إن طبقت هذه الكفاءات الست بالمستوى والتوقيت المناسبَين، فسيراك الجميع قائداً ذكياً عاطفياً لا محالة.

التدريب على مهارات الذكاء العاطفي في المؤسسات

الذكاء العاطفي (EQ) هام جداً للنجاح؛ حيث تُعزى إليه 58% من الأداءات في جميع أنواع الوظائف، كما يُعدُّ المؤشر الأكبر الوحيد للأداء في مكان العمل، وأقوى محرِّك للقيادة والتفوق الشخصي. إذاً، ما الأمور التي تحتاجها للشروع في تطوير الذكاء العاطفي لموظفيك؟

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!