4 طرق تساعدنا فيها الفكاهة على مواجهة تحديات الحياة

أثرت جائحة كوفيد 19 في الناس في جميع أنحاء العالم بطريقة أو بأخرى، فاستبدلت روتيننا المعتاد، وأصبحنا ملزمين بغسل اليدين وترك مسافة آمنة بيننا وبين الآخرين والقلق بشأن الإصابة بالفيروس أو نشره؛ هناك أشخاص فقدوا وظائفهم ودخلهم، وللأسف خسر آخرون أحباءهم، ولهذا ربما تكون الفكاهة أو الضحك آخر ما يدور في أذهانهم.

تطوير استراتيجيات المرونة في التعامل مع الأزمات

يُعرِّف علماء النفس مصطلح المرونة بأنَّه: "القدرة على التكيُّف والتحمُّل في مواجهة الشدائد والأزمات، والتعرُّض إلى التهديات أو إلى مصادر كبيرةٍ من الضغوطات". هذا المقال مأخوذ عن ميرا غيبروفيتش (Myra Giberovitch)، الحاصلة على درجة الماجستير في العمل الاجتماعي من جامعة ماكجيل (McGill)، وهي تحدثنا فيه عن أهمية التحلِّي بالمرونة والصمود في مواجهة الأزمات، وكيفية تحسين الحياة على المستوى العقلي والجسدي.

5 أسباب كي تعيش اللحظة الحالية وتتوقف عن المبالغة في التخطيط

كثيراً ما نسمع عبارة: "عِش لحظتك الحالية، واستمتع بها"، وقد يبدو هذا بسيطاً للغاية؛ إلَّا أنَّنا نمر جميعاً بأوقات صعبة نفقد فيها لذة العيش والاستمتاع بالحياة؛ ذلك لأنَّنا نميل غالباً إلى قضاء الكثير من الوقت في استعادة ذكريات الماضي أو التخطيط كثيراً للمستقبل، ونفقد بذلك لذة الشعور باللحظات الرائعة التي نعيشها.

ما تأثير حالتك الاجتماعية والاقتصادية على التوتر؟

مَن برأيك يعاني الكثير من التوتر: المدير التنفيذي رفيع المستوى، أم العامل ذو الوضع الاجتماعي والاقتصادي المتدني؟ يتوقع الكثير من الناس أنَّ الأشخاص الذين يشغلون مناصب عالية المستوى يواجهون الكثير من الضغوطات والتوتر في حياتهم، في حين أظهرت إحدى الأبحاث أنَّ الأشخاص الذين يتمتعون بمستويات اجتماعية واقتصادية متدنية هم الذين يعانون الكثير من التوتر والمشكلات الصحية المرتبطة به. فما علاقة التوتر بالحالة الاقتصادية والاجتماعية؟ وكيف نخفف من التوتر؟

كيف نهيئ أنفسنا للتعامل مع التوتر؟

عندما نعتقد أنَّنا سنكون متوترين، فإنَّ الأبواب ستكون مفتوحة للتوتر، ما يمكن أن يجعلنا أقل تركيزاً، وأكثر عرضة لارتكاب الأخطاء على مدار اليوم. لتحد من توقعك للتوتر، إليك بعض التكتيكات.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!