تعزيز الإنتاجية

Share your love

كيف يمكن تعزيز الإنتاجية بمنح نفسك الأولوية؟

يسود الاعتقاد بأنَّ ما تمنحه من حياتك إلى الآخرين، يجب أن يفوق ما تمنحه منها لتحقيق الإنجازات التي تريدها. لقد تعلَّمنا أن نضحي ونُنَحِّيَ احتياجاتنا جانباً؛ لأنَّ ذلك يجعلنا أشخاصاً أفضل، بيد أنَّ عدم منح نفسك الأولوية، هو ما يمنعك من تحقيق أهدافك، وتحقيق المزيد من الإنجازات في حياتك.

كيف تضع برنامجاً لكتابة الأوراق البحثية؟

إذاً حان الوقت لتقديم ورقتك البحثية، حيث يمكنك استخدام التقويم عبر الإنترنت لتقسيمها وإنجازها بسهولة وفاعَّلية أكبر؛ إذ إنَّه كلما كان أسلوبك مدروساً أكثر في الكتابة، قلَّ الضغط الذي ستشعر به في أثناء العملي، وسوف يساعدك هذا المقال على البدء بهذه الورقة الآن، والانتهاء في الوقت المحدد، بل وربما مبكراً؛ لذا إليك بعض النصائح للتعامل مع ورقة البحث.

12 نصيحة للاستفادة من يومك

يقول "جون وودن" (John Wooden)، مدرِّب كرة السلة الشهير: "لا تخلط بين النشاط والإنجاز"، قد تظل مشغولاً للغاية طوال اليوم، ولكن دون أن تنجز شيئاً يساعدك على تحقيق أهدافك، وهذا هو الفارق بين إحراز التقدم، أو الركض في مكانك؛ لذا يجب أن تتخذ قراراً اليوم بالتوقف عن إهدار الوقت، وأن تتعلم كيف تكون أكثر إنتاجية في مجالات حياتك الهامَّة. لقد جمعنا لك نصائح واستراتيجيات من الخبيرين والقُرَّاء على حدٍ سواء لتعزيز إنتاجيتك في المكتب والمنزل وفي أثناء التنقل:

عزز إنتاجيتك عبر إنجاز مهمة واحدة ذات مغزى كل يوم

إنَّ مجرَّد وجودك في مكتبك والعمل مدة ثماني ساعات يومياً، لا يعني بالضرورة إنجاز العمل الذي تقوم به؛ ومع ذلك، من المؤكَّد أنَّ هناك سبباً منطقياً يفسِّر اعتماد المعيار القائم على العمل من الـ 9 وحتى الساعة 5 كمعيار ذهبي للعمل، أليس كذلك؟ حان الوقت للتخلُّص من هذه الفكرة القديمة القائلة بأنَّ العمل ساعات طويلة يعني إنجاز الأشياء، لكن كيف تنجز هذا العمل؟ إليك النصائح التالية لمساعدتك في ذلك:

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!