لماذا يجب أن تخطط ليومك؟ وكيف تقوم بذلك؟

"الشخص الذي لا يُخطِّط قد ينجح لكنَّ الصعوبات والعقبات والمشكلات التي تواجهه تكون أكثر وأشد من التي تواجه الشخص الذي لديه خطة وهدف واضحَين، وليس من الحنكة أو الذكاء أن نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير". هذا ما قاله الدكتور إبراهيم الفقي، وفي هذا المقال سنقدم لكم أهمية التَّخطيط اليومي ولماذا يجب أن تُخطِّط ليومك، وكيف يمكنك القيام بذلك؛ لذا تابعوا معنا في السطور القليلة القادمة.

كيف تنظم أفكارك بشكل صحيح؟

أحياناً نستيقظ في منتصف الليل ولا نستطيع الخلود إلى النوم مرة أخرى؛ وذلك لأنَّ أفكارنا تتسارع، الحل لذلك هو تنظيم أفكارك. لتطبيق هذا الحل، إليك 7 استراتيجيات ستساعدك على التوقف عن التفكير كثيراً وتنظيم أفكارك.

أيهما أهم الانشغال أم الحضور الذهني؟

من اللحظة التي يوقظك فيها صوت المنبه من حلمك إلى الوقت الذي تضع فيه رأسك على وسادتك ليلاً، تقضي يومك في إنجاز أعمالك والاضطلاع بمسؤولياتك الشخصية بلا توقُّف، وقد تضطر بسبب انشغالك الدائم إلى القيام بكل هذه الأمور في يوم واحد، فتوقَّف برهةً للتفكير، فقد لا تكون هذه طريقةً للعيش.

ما هي الأخطاء التي ترتكبها في الصباح؟

مع اقتراب انحسار الجائحة، وعودة المزيد من الناس إلى العمل والمدارس، يشعر العديد منا بالرغبة في تنشيط إنتاجيته الشخصية، حتى ولو قليلاً؛ لذا فإنَّ الروتين الصباحي هو خير ما تبدأ به، فقد تعزز بعض التعديلات البسيطة طاقتك وإنتاجيتك خلال اليوم. إليك سبعة أخطاء شائعة يمكن الوقوع بها في الصباح من شأنها إضعاف الإنتاجية.

هل تشعر بالضجر من الحجر الصحي؟ 7 نصائح من رائد فضاء

قد يكون البقاء في المنزل أمراً صعباً. عندما عشت في محطة الفضاء الدولية لمدة عامٍ تقريباً، لم يكن الأمر سهلاً. فعندما ذهبت للنوم، كنت في العمل. وعندما استيقظت، كنت ما أزال في العمل أيضاً. ربما يكون السفر في الفضاء هو الوظيفة الوحيدة التي لا يمكنك تركها على الإطلاق. لكنَّني تعلمت بعض الأشياء خلال وقتي هناك وأرغب في مشاركتها لتكون في متناول أيديكم، لأنّنا جميعاً نعزل أنفسنا في المنزل للمساعدة في وقف انتشار فيروس كورونا على سبيل المثال. إليك بعض النصائح عن العيش في عزلة من شخص عاش هذه التّجربة حقاً.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!