‘);
}

تحليل رواية الشيخ والبحر

رواية الشيخ والبحر، أو العجوز والبحر (بالإنجليزية: The Old Man and the Sea) كانت آخر عمل روائي لهيمنغواي، تحكي قصة الصياد سانتياغو الكوبي المسن، والذي يتعارك مع سمكة مارلن عملاقة قبالة ساحل كوبا في سبيل اصطيادها، وهي قصة مليئة بالحكمة والاستعارات الفنية والرمزية.[١] وفيما يأتي تحليل لتلك الرواية:

نبذة عن الرواية

من تأليف الأديب والصحفي الأمريكي آرنست همنغواي (بالإنجليزية: Ernest Hemingway)، الفائز بجائزة نوبل للأدب عام 1952م، وترجمت هذه الرواية العالمية إلى عدة لغات، تتألف النسخة العربية من 111 صفحة، ونشرت لأول مرة في 1 أيلول عام 1952م، وتصنف من كتب الأدب الكلاسيكي الخيالي، وقد كتبها همنغواي خلال إقامته في مقاطعة هافانا التابعة لجزر البهاما.[٢]

زمان ومكان الرواية

تدور أحداث القصة في شهر أيلول، على مدى 3 أيام، في أوائل الخريف، بعد انتهاء موسم السياحة الحار في الصيف، وقبل بدء موسم الشتاء البارد والممطر، قبل ثورة فيديل كاسترو، في هافانا عاصمة كوبا، على شاطئ البحر الكاريبي المتميزة بتوافر أسماك الصيد.[٣]