سبب حكة الرقبة
‘);
}
}
الحكة
تظهر الحكة في الجلد وتثير الرغبة بالهرش، وهي من المشكلات التي يعاني منها معظم الأشخاص، وتحدث الحكة في موضع واحد من الجسم أو جميعها، وتظهر اعتمادًا على عدة مسببات، وتبدو أكثر شدة في الليل، كما تُعدّ الإصابة بها في أنحاء الجسم جميعها أكثر صعوبة من الحكة الموضعية، وقد تصاحبها الإصابة بعدة مشكلات جلدية؛ بما في ذلك البثور، أو الطفح الجلدي، أو النتوءات، أو تشوّهات الجلد، التي تجب استشارة طبيب جلدي لأنّها تتطلب علاجًا طبيًا متخصصًا.[١]
‘);
}
الحكة في الرقبة
تحدث الحكة في الرقبة نتيجة عدة مسببات قد تشمل المهيجات، وردود الفعل التحسسية، وقد يصاحب هذه الحكة طفح جلدي أو دونه، وتُخفّف هذه الحكة من خلال العلاجات المنزلية؛ بما في ذلك تطبيق الكمادات البارد،ة كما تتراوح شدة هذه الحكة من خفيفة إلى مزعجة للغاية، وقد يصاحبها ألم في الرقبة أو احمرارها أو انتفاخها، وقد تتطور إلى طفح جلدي.[٢]
أسباب الحكة في الرقبة
تشمل مسببات حدوث حكة في الرقبة ما يأتي ذكره:[٢]
- سوء النظافة، يسبب غسل العنق والشعر بشكل قليل جدًا أو كبير جدًا حدوث حكة الرقبة.
- المهيجات، إذ تسبب بعضها؛ مثل: بعض المنتجات، والملابس، والمواد الكيميائية المكوّنة للصابون، أو العطور حدوث حكة في الرقبة وتهيج للجلد.
- الحساسية، يوجد لدى بعض الأشخاص ردّ فعل تحسسي على بعض المواد الكيميائية، أو مستحضرات التجميل، أو المعادن التي تلامس الرقبة، بالإضافة إلى أنّه قد تشمل المصادر الأخرى المثيرة للحساسية لدغات الحشرات، أو بعض الأطعمة والنباتات؛ مثل: اللبلاب السام، أو البلوط السام.
- السموم، يسبب التعرّض لها -خاصةً السموم البيئية- حدوث حكة في الرقبة، كما تسبب المواد الكيميائية أو الألياف الصغيرة؛ مثل: ألياف الخشب، زيادة خطر تهيج البشرة، بالتالي الإصابة بالحكة.
- البيئة، إذ تسبب في حال الحضور في بيئة حارة جدًا أو باردًا جدًا حدوث تهيّج الجلد عند معظم الأشخاص، كما يُعدّ التعرض المفرط لأشعة الشمس من أكثر العوامل التي تسبب تهيج الجلد وزيادة الحكة.
- الأمراض الجلدية المزمنة، تسبب الأمراض الجلدية المزمنة حدوث الحكة في الرقبة، بما في ذلك الأكزيما والصدفية.
علاج حكة الرقبة
يجرى علاج المصاب بحكة الرقبة من خلال الآتي:[٣]
- الأدوية التي لا تحتاج إلى وصفة طبية والمخصصة للتخلص من الحكة.
- المرطّبات التي تساعد في تبريد الجلد أو المواد الهلامية؛ مثل: مرطّب الكالامين.
- الكمادات الباردة.
- تغطية الرقبة لمنع الحكة.
- أدوية الحساسية؛ مثل: ديفينهيدرامين.
- كريمات الستيرويد.
- مثبطات الكالسينيورين؛ مثل: التاكروليمس، والبيميكروليمس.
أعراض الحكة في الرقبة
تشمل أعراض هذه المشكلة جفاف الجلد، والألم، وظهور بثور أو بقع، كما قد تستوجب بعض الأعراض زيارة الطبيب؛ بما فيها عدم استجابة الحكة للعلاجات المنزلية، واستمرارها أكثر من عشرة أيام، أو في حال تأثيرها في الروتين اليومي أو النوم، أو في حال انتشارها إلى باقي الجسم، بالإضافة إلى أنّه يجب الحصول على الرعاية الطبية الفورية في حال ظهور عدة أعراض مرتبطة بحكة الرقبة؛ بما في ذلك:[٣]
- الحمى.
- الإعياء.
- فقدان الوزن.
- القشعريرة.
- ضيق في التنفس.
- التهاب الحلق.
- الصداع.
- تصلب المفاصل.
المراجع
- ↑ Melissa Conrad Stöpple, “Itch (Itching or Pruritus)”، www.medicinenet.com, Retrieved 24-9-2019. Edited.
- ^أبCynthia Cobb (30-7-2019), “What to do about an itchy neck”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 24-9-2019. Edited.
- ^أبScott Frothingham (4-6-2018), “Itchy Neck”، www.healthline.com, Retrieved 24-9-2019. Edited.
