‘);
}

البدء بأساسيات الحياة المهمة

يُمكن أن تُسعد الفتاة نفسها وروحها تدريجيّاً؛ فعلى سبيل المثال بدلاً من البدء مُباشرةً بتمارين التأمّل والتفكير العميق يُمكن إعطاءُ الجسم الرّاحة عن طريق النوم، وعدم الشعور بالجوع؛ فذلك له تأثيرٌ كبيرٌ على السعادة.[١]

الاتصال بالأم

أكّد الباحثون أنّ التجارب قد أظهرت مشاعر مُتزايدة من السعادة لدى الفتيات بعد محادثتهنّ واتصالهن بأمّهاتهن؛ وذلك لأن صوت الأم يُخفّف من الإجهاد، ويزيد من هرمون الأوكسيتوسين المسؤول عن مشاعر السعادة.[٢]

المسامحة

تُعدّ المسامحة وغفران أخطاء الآخرين من أهم عوامل الصحّة النفسية والشعور بالراحة والسعادة والطمأنينة؛ وذلك لأنّ الحقد والضغينة يزيدان الأمر سوءاً ويؤثّران على نفسيّة الشّخص بطريقةٍ سلبيّة.[٣]