كيف أنشط ذاكرتي

‘);
}

تنظيم النوم

المطلوب هو النوم بالشكل الكافي لراحة الجسم، وقد تختلف عدد ساعات النوم من فرد إلى آخر، إلا أنّ الهامّ هنا هو الحرص على أن تكون تلك الساعات أثناء الليل وأن تكون غير متقطعة، كما يفضّل عدم النوم لفترات طويلة.

القراءة

إنّ القراءة المنتظمة في مجالات مختلفة من أفضل الطرق لتنشيط الذاكرة، وينصح كذلك بتعلم لغة جديدة والحرص على التحدث بها بشكل يومي أو القراءة بها، وتشير الدراسات إلى أن تعلم أكثر من لغة يقلل من فرص الإصابة بالزهايمر في فترات متقدمة.

التغذية

• إنّ التغذية تعدّ أهمّ العوامل على الإطلاق في حالة عدم وجود عوامل نفسيّة تؤدّي إلى ضعف الذاكرة، فالغذاء السليم يحسّن من عمليّة الأيض وتغذية خلايا المخ وبالتالي تنشيط العمليات الذهنية، وبشكل عام فإن الإكثار من تناول الخضروات والفواكه الطازجة مع كلّ وجبة من أفضل الخدمات التي يمكن تقديمها للذاكرة.
• المأكولات البحرية هامة للغاية أيضاً لتقوية الذاكرة؛ نظراً لاحتوائها على عنصر أوميغا3 الذي ينشّط المخّ والدورة الدمويّة بشكل عام، ومع زيادة التركيز على الأسماك الزيتيّة مثل: التونة، والماكريل، والقشريّات، كالجمبري.
• المكسرات تعد البديل النباتي للمأكولات البحرية، حيث إنّها تحتوي على زيوت ومعادن هامّة للجسم وفيتامينات مثل B12 الذي يقوّي الأعصاب ويزيد من الانتباه، والفول السودانيّ من أفضل ما يفيد في هذا المضمار يليه الفستق، ثمّ اللوز وعين الجمل.
• المشروبات التي تحتوي على الكافيين يمكن أن تكون مفيدة في تنشيط الذاكرة بشرط عدم الإفراط في تناولها، وينصح بكوب من القهوة باللبن في الصباح لتنشيط الذهن بقية اليوم، كما أنّ مشروب الزنجبيل له العديد من الفوائد للانتباه والذاكرة والأعصاب.