كيف تحول العمل إلى متعة؟

وبغض النظر عما إذا كان ذلك ترتيبًا سليمًا أم لا، فإن تواجدنا المستمر في العمل يعرضنا لضغوط لا محالة، فالعمل ليس كله نجاحًا وقفزات، بل هناك الكثير والكثير جدًّا من الإحباط والفشل والمعوقات والتحديات، وحتى عندما يأتي النجاح لا يأتي سهلاً، بل يجيء غالبًا على حساب أشياء أخرى، وبعد كثير من الجهد والمشقة ومغالبة النفس والصراع مع الآخرين، ولكن النتيجة دائمًا واحدة، فقد أصبح مكان العمل هو مصدر توترنا، في الوقت نفسه الذي أصبحنا لا نستغني فيه عن العمل، فهو كما يُقال “شر لا بد منه”، ولكن، هل هو كذلك فعلاً؟ أو ليس الأمر بيدنا أن نحوله من “شر” إلى “متعة”؟

Source: Annajah.net
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!