‘);
}

اللعب ليس للصغار فقط

غالبًا ما يتجاهل الكبار اللعب في مرحلة البلوغ بسبب انشغالاتهم الدائمة في العمل والتزاماتهم الأسرية، وعندما يصبح لديهم بعض من وقت الفراغ فإنهم يقضونه إما على التلفاز وإما على الحاسوب، إنّ اللعب ليس للصغار فقط فكما هو مفيد لنموهم فهو أيضًا أمر بالغ الأهمية لحياة الكبار المجهدة، فهو مصدر للاسترخاء ووقت لنسيان العمل والالتزامات ويساعد في حل الخلافات والشعور بالأمان، فدائمًا ما يحتاج الكبار لأشياء تبعدهم عن حياتهم العملية[١].