
إنِّها وبكل تأكيد سنة فتى مصر الذهبي؛ محمد صلاح. فقد سجلَ صلاح العامَ الماضي في أول موسم لعبه مع ليفربول 41 هدفاً في أقلَّ من موسم كامل. وهذا جعله أحدَ أبرزِ المُرشحين لجائزة الكرة الذهبية لهذا العام. لذلك سنفاجئكم أنَّ معظمكم قد يجهل هذه الحقائق عنه.

قبل سنوات مضت، قمت بواحدٍ من أكثر الأعمال جرأةً في حياتي؛ فقد سافرت في شهر يونيو من عام 2008، بمفردي إلى مدينةِ أوبود، في جزيرة بالي الاندونيسيَّة. كان عمري في وقتها 27 عاماً، ولم يسبق لي قبل ذلك أن غادرتُ أرض الولايات المتحدة أبداً، على الرَّغم من رغبتي المستمرة في القيام بذلك. فقد تركني مزيجٌ من الخوف والراحة، رهينةً لألفتي وتعودي على نمط حياتي.

يا ليت، ياليتكَ كنتَ قادراً على العودة بالزَّمن. عندها وعلى الأغلب أنَّك ستقوم مباشرةً بوضع يدك على السَّاعة وتدويرها لتعود بك إلى الواراء، أليسَ كذلك؟ ربما كنت لتفعلَ الكثيرَ من الأمورِ بشكلٍ مختلف، أليسَ كذلك؟ يمكنك عندئذٍ تصحيحُ كُلَّ خطأ ارتكبته على الإطلاق، واغتنامَ كُلَّ الفرص التي تندم عليها.

غالباً ما يُنْظَرُ إلى المساعدة الذّاتيّة على أنَّها شيء جيد، أليس كذلك؟ وهيَ كذلك في معظم الحالات. لكن -وكما ستّضِحُ معنا في قادم السُّطور- يمكن لبعض نصائح المساعدة الذاتية الشائعة أن تفسد أهدافك وتمنعك من أن تصبح أفضل نسخة من نفسك. هذه المعتقدات الخاطئة المذكورة أدناه، هي بعضٌ من النَّصائح التي يجب عليك التَّفكير مرتين فيها قبل أن تتبعها.

سواءً أَكانوا خريجين حديثين من الجامعات أم كانوا متقاعدين، فإنَّ المُعَلّمِين البُدَلاء هم مجموعة متنوّعة تضم ثُلَّةً من التخصّصات والمهارات الأكاديمية. بصرف النّظر عن خلفيتهم، فإنَّهم يصلون في كثير من الأحيان إلى العمل غير متأكدين بالضبط من سيقومون بتعليمه، وماذا سيعلموه، ولكن عادةً ما يكون في جُعْبَتِهِم بعضُ الحِيَل للتَّكيُّف بسرعة.

لا يوجد شيء اسمه "أن تكون أكثر إبداعاً"، فأنتَ سَلَفاً كائنٌ مبدعٌ وخلاَّق. ولكن يمكنك التَّدرب على أن تصبح أكثر انسجاماً أو أن تُدرك تلك الطاقة الخلاقة التي تحيط بك على الدَّوام، والتي تمتلك مسبقاً إمكانية وصولٍ غير محدودة لها. فيما يلي 9 ممارسات يمكنك استخدمها لمساعدتك على "تنمية" الإبداع في نفسك.

تقدم لنا المدونة كات لي ستيفنسون في مقالتنا هذه نصائح مستمدة من تجربتها الشخصية لكي تساعدنا على الاستيقاظ باكراً. لذا هيا بنا نرى ماذا في جعبتها لكي تخبرنا به.

يتناول هذا المقال كيف يمكن للتحول المدروس في وجهات نظرنا حول تحديد الأهداف، أن يُسفر عن نتائج تراكمية جذرية على المدى الطويل. فسواءً أكان ذلك أهدافاً مهنية أم أهدافاً شخصية، فقد مررنا جميعاً بذلك، حيث وضعنا أهدافاً طموحة؛ بل مفرطة في الطموح أحياناً، وسَعينا لتحقيقها، وواجَهتنا عثراتٌ جَعَلَتنا في نهاية المطافِ فاقدينَ للدافع بسبب عدم رؤيتنا لأهدافِنا وهي تأتي أُكُلها.

يلعبُ الآباءُ دوراً حاسماً في تَطَوُّرِ لُغَةِ الطِّفل. فقد أظهرت الدِّراسات أنَّ الأطفال الذين تتم القراءة لهم والتَّحدث معهم كثيراً أثناء الطُّفولةِ المبكرة، يمتلكون عددَ مفرداتٍ أكبر وقواعدَ لغويَّةٍ أفضل من أولئك الذين ليسوا كذلك. فيما يلي بعض الطُّرُق البسيطة لزيادة تنمية لُغة طفلكِ.

هذا المقال مترجم عن المدونة تينا سو، والتي تروي لنا فيه إحدى تجاربها الشخصية. والهدف من هذا المقال هو الحديث عن الأحلام، أهمية امتلاكها، ولماذا لا يجب علينا أن نتوقف عن الحلم.