سجلّات الوقت
سجلّات الوقت هي عبارة عن سجلّات تَرصُد الوقت المُنفَق في إنجاز مهامك، وهي وسيلة جيدة لمعرفة كيفية إنفاقك لوقتك.
سجلّات الوقت هي عبارة عن سجلّات تَرصُد الوقت المُنفَق في إنجاز مهامك، وهي وسيلة جيدة لمعرفة كيفية إنفاقك لوقتك.
إذا كنت تريد استثمار وقتك بشكلٍ أفضل فلابدّ لك من التخطيط، وقبل أي تخطيط يخصك يجب أن تتعرّف على حاجاتك.
وفقًا للإحصاءات والأبحاث، فإن 47% من الموظفين ينظرون إلى اجتماعات العمل باعتبارها مَضيعةً للوقت. بينما يلجأ 92% من المشاركين في الاجتماعات إلى أحلام اليقظة. وحوالي 39% يقومون بالنوم أثناء الاجتماعات. يأتي هذا في الوقت الذي تتجاوز فيه جملة ماتنفقه الشركات
يحكي المؤلِّف "روبرت كيوساكي" عن تجربته في بدأ عمله الخاص، فيقول: "دعني أوضِّح لك تجربتي في اليوم الذي تركت فيه وظيفتي لأصبح رائد أعمال. كان اليوم الذي دخلت فيه عالم الأعمال والمشاريع واحداً من أكثر أيام حياتي رُعباً، فلم يعد هناك منذ ذلك اليوم راتبٌ ثابت؛ كما لم يعد هناك تأمين صحي، أو خطط تقاعد، أو عطلٌ رسمية، أو أيام إجازاتٍ مرضيةٍ مدفوعة الأجر". إليكَ النصائح السبع التي قدَّمها روبرت، لتساعدك في بدء مشروعك الخاص دون أن تترك وظيفتك الحالية، لزيادة دخلك وتحقيق الاستقلال المادي على المدى الطويل.
سنرشدك من خلال هذا المقال إلى 11 مهارة تنظيمية رئيسة يحتاجها كلُّ قائد؛ وذلك لكي تكون في وضع يتيح لك أن تصبح قائداً أفضل وأكثر فعالية، فإليك هذه المهارات:
في وسط الجوع وانهيار القوى والطاقة، ووجع الرأس المبالغ فيه؛ يصعب على الفرد وضع خطةٍ من أجل تنظيم وقته خلال شهر رمضان المُبارك، فكيف له أن يستجرَّ الطاقة من أجل القيام بالمهام الضرورية؟ وكيف له أن يُوازِن بين الهدف الحقيقي من شهر رمضان الذي يتجلَّى في بناء اتصالٍ قويٍّ مع اللّه تعالى، وبعدٍ عن الشهوانيَّات؛ وبين الواجبات العملية والأسرية المُوكلة إليه؟ سنخوض من خلال مقالنا الغني هذا في هذه التفاصيل، وسنعرف كيف ندير وقتنا بطريقةٍ فعَّالةٍ خلال شهر رمضان.
قام ستيف جوبز في أواخر حياته المهنية بقيادة سيَّارته الخاصَّة من غير لوحة قيادة. يرجع قرار جوبز هذا لعدَّة أسباب، فقد أشاع بعض النَّاس أنَّه لا يُحبِّذ أن يراقبه أو يلاحقه أحد، وأشار آخرون إلى أنَّه كان يحاول تفادي مخالفات السير؛
في الآونة الأخيرة، اتبع جيمس كلير "James Clear" كاتب كتاب "العادات الذرية" قاعدةً بسيطةً تساعده في التوقُّف عن المماطلة، وتُسهِّل عليه اكتساب عاداتٍ جديدة؛ لذا يشاركنا الكاتب هذه القاعدة كي نتمكَّن من تجربتها ومعرفة كيفية عملها في حياتنا. ما هو الجزء الأفضل في هذه العادة؟ هو أنَّها استراتيجيةٌ بسيطةٌ من السهل جداً استخدامها. إليكَ ما تحتاج إلى معرفته حولها.
غالباً ما يبذل المدراء جهداً كبيراً لضمان عدم إرهاقِ موظَّفيهم أو زيادةِ الأعباء عليهم، فنحن نعلم جميعاً كيف يمكنُ للتوتُّر السلبي وساعات العمل الطويلة أن تؤثِّر في صحَّتنا. ولكن، يمكن لامتلاك القليل جداً من العمل أن يكون ضاراً بالقدر نفسه للمعنوياتِ والإنتاجيةِ والصحة. سوف نستكشف في هذه المقالة مخاطر "الوقت الضائع" على عملِ فريقك، والخطوات التي يمكنك اتخاذها لتقليل ذلك؛ كما سنناقش أيضاً ما الذي يمكنك القيام به أنت وفريقك لاستخدام الوقت الضائع بشكلٍ منتجٍ.
إذا كنَّا جميعاً نمتلك 24 ساعةً في اليوم، فلماذا يبدو أنَّ بعض الناس يستثمرون كلَّ دقيقةٍ في النهار أفضل استثمار، بينما لا ينجح غيرهم في ذلك؟ لا يمتلك هؤلاء القدرة على إيقاف الزمن، لكنَّهم يعلمون كيف يديرون أوقاتهم بشكلٍ صحيح. إذا أردتَ أن تعرف كيف تستطيع إتقان إدارة الوقت أيضاً، تابع قراءة المقال، وابدأ اتِّباع هذه النصائح العشرين لإدارة الوقت بشكلٍ فعَّال.