11 نصيحة لتهدئة ذهنك وتصفيته

يعيش معظمنا مع مستوى معين من التوتر والإجهاد لدرجة أنَّه يصبح أمراً طبيعياً في حياتنا، فنعتاد عليه، وقد لا ندرك وجوده في معظم الأحيان. لذا نقدم إليك فيما يأتي 11 نصيحة يمكنك استخدامها لتهدئة ذهنك وطمأنته.

يعيش معظمنا مع مستوى معين من التوتر والإجهاد لدرجة أنَّه يصبح أمراً طبيعياً في حياتنا، فنعتاد عليه، وقد لا ندرك وجوده في معظم الأحيان. لذا نقدم إليك فيما يأتي 11 نصيحة يمكنك استخدامها لتهدئة ذهنك وطمأنته.

يُعَدُّ تشتت الطاقة -الذي سببه السعي إلى إنجاز كل المهام معاً ثمَّ الإحساس بأنَّك أخفقت في أداء أيٍّ منها بفاعلية- سبباً في الإحساس بالارتباك في كلٍّ من العمل والمنزل. لذا ستساعدك تقنيات إدارة الإجهاد العلمية هذه على الشعور بالمزيد من الهدوء.

لنواجه الواقع، فنحن نعيش في عالم ضغوطاتٍ متواصلة، وفوق ذلك هناك الإجهاد الذي نتعرض له في حياتنا الشخصية، والعالم الخارجي الذي نعايشه دون توقُّف عبر أجهزة التلفاز أو الإنترنت. هذا المقال مأخوذ عن المدوِّن شون دويل (Shawn Doyle) والذي يحدِّثنا فيه عن تجربته في التعامل مع ضغوطات الحياة اليومية.
لكن يقول خبراء السعادة: إنَّ هناك عادات بسيطة يمكِن للناس ممارستها في الصباح ستؤثر عميقاً في شعورهم طوال اليوم. تُعَدُّ هذه العادات تعديلاتٍ سهلة قد تساعد في تحسين الصحة الذهنية بالكامل، وإن رغبتَ في أن تمارس نشاطاتك بسعادة، فأدرِج هذه العادات الجديدة التي يمكِن أن تحسِّن مزاجك طوال اليوم.

قد تبدو السعادة بعيدة المنال أحياناً، بالأخص في الأوقات الصعبة، لكن يوجد هناك طريقة رائعة للوصول إلى الرضا والسعادة والإيجابية، وهي الامتنان. توضح الدراسات بأن الامتنان مرتبط مع جميع أشكال الإيجابية مثل الرضا في الحياة والسلامة والسعادة. عندما تزرع الامتنان في نفسك، يؤدي هذا إلى الحصول على سعادة أكبر، وإليك الأسباب.

يريد معظمنا أن يكون سعيداً، ولكنَّ العديد من افتراضاتنا حول السعادة هي في الواقع خاطئة ونستطيع إدراك السعادة بنجاح أكبر من خلال النظر فيها بطرائق جديدة.

السعادة؛ هذه الكلمة المكونة من سبعة أحرف، إلا أنَّها الحلم المنشود لكل شخص يعيش على ظهر هذا الكوكب، ويسعى للوصول إليها في حياته الاجتماعية والعائلية والمهنية، فتكاد لا تخلو أحاديث الناس اليومية من ذكر هذه الكلمة والحديث عنها وتمنِّيها، فما السعادة؟ وما نصائح علماء النفس للوصول إلى السعادة الحقيقية؟

تشير دراسة جديدة صغيرة أجرتها جامعة ترينتو (University of Trento) إلى أنَّه يمكن تعلُّم السعادة من خلال برنامج مدته تسعة أشهر، لكنَّ الخبراء يؤكدون أنَّك لست بحاجة إلى دورة مكثفة لتطبيق بعض هذه المبادئ على حياتك الخاصة.

يسعى بعضنا إلى عيش حياة شريفة؛ في حين تكون المتعة هي ما ينشدها آخرون. في الحقيقة يمكننا جميعاً إيجاد التوازن بين هاتين الحياتين. لاحظ علماء السعادة أنَّ الدمج بينهما هو الحل الأفضل للوصول إلى حياة سعيدة حقاً، فلن ينجم عن اتِّباع مذهب واحد حياة رغيدة؛ وللإجابة عن سؤال كيف يمكن للناس أن يوفِّقوا في حياتهم بين النهجين، ففيما يلي ثلاث أفكار.

تحدَّثتُ قبل أيام مع صديقة لم أتصل بها منذ بداية الجائحة، وعندما سألتها عن حالها، أجابت إجابة غير متوقعة أنَّها تعيش حياةً مليئة بالفرح والسعادة؛هذا المقال مأخوذ عن المدوِّنة وكوتش اليقظة الذهنية كيلي بارون (Kelly Barron)، والتي تُحدِّثنا فيه عن طرائق لتستمد الفرح كل يوم.