إذا كنت تشعر بالإرهاق الآن، وتحتاج إلى بعض الإلهام، أقدِّم لك في هذا المقال 5 طرائق عملية للتوقف والتفكير في عملك واستعادة دورك وهدفك في الحياة، وهذه النصائح للمعلمين، ويمكن تطبيقها من قبل أي شخص يحتاج إلى استعادة شغفه في العمل أيضاً.
قبل أسابيع عدة، طرح أحد أعضاء دورة التطور المهني الخاصة بي سؤالاً، لم أسمع مثله خلال ست سنوات من تقديم هذا التدريب؛ حيث سألتني إحداهن: "كيف أعرف ما إذا كنت أقسو على نفسي ومتى؟".
بمجرد إدراكي أنَّ مقاييس النجاح خاصتي كانت السعادة وتقدير الذات، أساعد الآن الموظفين ورجال الأعمال الآخرين على اكتشاف ما يحدد نجاحهم بصرف النظر عن المال من خلال هذه الاستراتيجيات الثلاثة، هذا المقال مأخوذ عن "كولن داريتا" (Colin Darretta) مؤسس شركة "ويل باث" (well path) ومؤلف ومؤسس مشارك في عدة منصات متخصصة بالتسويق.
تختلف طريقة تحديد النجاح المهني من شخص إلى آخر، وينظر الكثيرون إلى النجاح المهني بناءً على رموز الثراء، في حين يسعى بعض الأثرياء مثل بيل جيتس إلى مقاييس أخرى لتحقيق النجاح المهني. سنتحدث في هذه المقالة عن العلاقة الرئيسة بين أساليب التعلم المختلفة والنجاح المهني. ومن ثمّ سنتعلم طريقة اختيار أفضل مجموعة من أساليب التعلم الشخصية.
يتشابه البشر كثيراً، لكن من المؤكد هناك ما يميز كل شخص، وهناك رسالة لكل واحد منا يجب أن يؤديها. هذا المقال مأخوذ عن المُدوِّن كريس ماسيمين (Chris Massimine)، والذي يُحدِّثنا فيه عن تجربته في النجاح.
يمثِّل طرح الأسئلة الصحيحة المفتاح لتحقيق أي تطور مهني أو شخصي، وبالرغم من أنَّ الأمر يبدو رائعاً، إلا أنَّ العديد من الأشخاص يخشون طرح الأسئلة، وغالباً ما يخافون أن يبدو أغبياء إذا سألوا كثيراً. سأستعرض في هذا المقال كيفية طرح الأسئلة الصحيحة لتحقيق التعلم الفعَّال.
إذا كنت ترغب في أن تكون قائداً أكثر فاعلية، وأن تفهم سلوكات أعضاء فريقك والمستثمرين أيضاً، وتتواصل معهم تواصلاً أفضل، فعليك أن تفهم الشيء الوحيد الذي سيغير الطريقة التي تعمل بها، وهو العواطف. إذاً ما هي المهارات الاجتماعية التي يجب تطويرها؟ إليك المبادئ الثلاثة الرئيسة.
على الرغم من أنَّ الضعف أمام الآخرين قد يكون صعباً في البداية، إلا أنَّه قوة فاعلة يمكن أن تساعدك على تحقيق أقصى قدرٍ من النجاح المهني.هذا المقال مأخوذ عن الكاتب "سيمون لوفيل" (Simon Lovell) والذي يُحدِّثنا فيه عن تجربته في استثمار الضعف للحصول على عملاء مميَّزين.
هل أنت راضٍ عن عملك؟ إذا كنت لا تستطيع استجماع الطاقة والحماسة الكافيتين لإنجاز عملك، ولا تتمكن من رؤية نفسك تعمل في الشركة نفسها لأكثر من عام، فقد حان الوقت لتبحث عن وظيفة جديدة توظف فيها مهاراتك بشكلٍ أفضل؛ لذا، نقدم إليك 9 خصائص عليك أن تضعها في عين الاعتبار في أثناء بحثك عن وظيفة مرضية.
قال الكاتب المسرحي ويلسون ميزنر (Wilson Mizner) في ثلاثينات القرن العشرين: "كن لطيفاً مع الجميع خلال مسيرتك نحو النجاح؛ لأنَّك ستلتقي بنفس الأشخاص وأنت على مشارف الإخفاق". إليك خمس طرائق يمكنك من خلالها تعزيز علاقاتك، والثمار المذهلة التي ستجنيها من ذلك.