الوسم الحزم

يقصد بالذكاء العاطفي بأنه القدرة على فهمِ مشاعرك، والسيطرة عليها، والتعبير عنها بفاعلية، لكن كيف تمتلك الذكاء العاطفي؟ هذا ما ستتعلمه عند قراءة هذا المقال.

هل تتخذ قراراتك بناءً على عواطفك، ومن ثمَّ لا تتمكَّن من دعمها بقوة الإرادة والتصميم؟ غالباً ما تكون القرارات التي تُتَّخَذ استجابةً للمُحفِّزات العاطفية قصيرة الأمد، فإذا كنتَ ترغب في أن تكون قادراً على الالتزام بقراراتك، فعليك التفكير فيها جيداً قبل اتِّخاذها، ثمَّ دعمها بقوة الإرادة والتصميم.

تعتقد أنَّك تقدم معروفاً للآخرين من خلال تجنب الجدال، لكن في الواقع، أنت تجعل حياتك وحياة الآخرين أصعب، فقد يؤدي تفادي المواجهة في العمل إلى قيامك بمزيد من العمل بجودة أقل وشعورك بالإنهاك نتيجة ذلك.

قال الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه: "الاستشارة عين الهداية، وقد خاطر من استبد برأيه"، فما هو مفهوم الاستشارة، وما هي فوائدها وأهميتها، والشورى في الإسلام، هذا ما سنقدِّمه لكم أعزاءنا القراء في هذا المقال؛ لذا تابعوا معنا في السطور القليلة القادمة.

تعدُّ الرعاية الذاتية ضرورة لصحتنا الجسدية والعقلية على حد سواء، ولكنَّها غالباً أول ما نتخلى عنه عندما لا نجد لها الوقت الكافي؛ لكن دون رعاية ذاتية كافية، تقل احتمالية أن نكون أفضل نسخة ممكنة من أنفسنا، وتتضرر علاقاتنا وعملنا وتجاربنا .إذا كنت تشعر بأنَّك لا تملك الكثير من الوقت، فقد يكون من الصعب معرفة كيفية البدء بإدخال روتين الرعاية الذاتية في أسبوعك؛ لذا إليك دليلاً من خمس خطوات للرعاية الذاتية للأشخاص المشغولين.

هل أنت "صاحب هدف"؟ شخص مدفوع بالإنجاز وتقدم أفضل ما لديك لضمان إنجاز الأمور؟ إذا كان الأمر كذلك، فأنت على الأرجح على دراية بأخلاقيات العمل المطلوبة للنجاح.

من منا لم يمر بتلك المواقف التي تعرض فيها لانتقادات مهينة في وقت لم يكن فيه مستعداً للدفاع عن نفسه، والرد بطريقة مناسبة؟ لذا، يتعين علينا عندها الرد مباشرةً، والدفاع عن أنفسنا بحزم وبديهية. نقدم إليكم في هذه المقالة النصائح التي تعلمك الطريقة الذكية لفرض شخصيتك بحزم.

يُوصَف الأشخاص ذوي الأداء العالي بأنَّهم أفراد يتفوقون على ما كل هو متوقَّع. سنقدِّم لك في هذا المقال 15 صفة نادرة تُميِّز الأشخاص الذيين يتمتعون بدرجة عالية من النجاح، وسنقدِّم وجهات نظر حول ما يمكنك القيام به لبدء تطوير هذه الصفات لتجربة نفس النتائج في حياتك.

هل وجدت نفسك يوماً تستسلم لرغبات واحتياجات الآخرين أو توافق على أنشطة تسلب انتباهك عما هو أكثر أهمية بالنسبة إليك؟ إذا كان هذا الأمر صحيحاً، فربما تواجه صعوبة في أن تكون حازماً.